الوطن:
2025-04-07@04:50:12 GMT

رئيس الأسقفية: غريزة الأمومة تغمر حياتنا بالمحبة

تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT

رئيس الأسقفية: غريزة الأمومة تغمر حياتنا بالمحبة

شارك اليوم الدكتور سامي فوزي رئيس أساقفة إقليم الإسكندرية للكنيسة الأسقفية الأنجليكانية، موظفي الإبروشية السيدات في احتفال عيد الأم، وذلك بكاتدرائية جميع القديسين الأسقفية بالزمالك.

وقال رئيس الأساقفة: إن هذا اليوم يأتي كل عام ليذكرنا بقيمة الأمومة كغريزة غرسها الله في قلوب النساء لتغمر الحياة محبة وعطفًا وإنسانية.

ووصف رئيس الأساقفة عيد الأم بأنه فرصة حقيقية لتذكر عظمة تضحيات كل أم من أجل بيتها ومجتمعها، مشيرًا إلى دورها المحوري في بناء الأسرة وتنشئة الأجيال.

وصايا الكتاب المقدس

وأكد رئيس الأساقفة، أن هذا اليوم يذكرنا بوصايا الكتاب المقدس الذي يأمر بحسن معاملة الأب والأم مستشهدًا بآية من سفر الخروج «أَكْرِمْ أَبَاكَ وَأُمَّكَ لِكَيْ تَطُولَ أَيَّامُكَ عَلَى الأَرْضِ الَّتِي يُعْطِيكَ الرَّبُّ إِلهُكَ».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الأسقفية الكنيسة عيد الأم

إقرأ أيضاً:

إفراط الأم في الخوف على الأبناء.. حالة صحية أم مرضية؟

روسيا – يشير عالم النفس ستانيسلاف سامبورسكي، إلى أن الإفراط في الحماية ليس حبا، بل هو فخ رهيب مخفي في صورة رعاية.

ووفقا له هناك مصطلح خاص في علم النفس هو “الطفولة” يستخدم هذا المصطلح عندما يكون الشخص قد تجاوز الثلاثين من العمر، ولا تزال والدته تسأله يوميا: “هل أكلت؟” “هل ارتديت قبعتك؟.

ويقول: “الأمهات اللواتي يفرطن في الحماية غالبا ما يخشين الوحدة وفقدان معنى الحياة. وتنظر هذه الأمهات إلى الطفل على أنه امتداد لهن. وإذا حاول الابن التحرر، ستصاب الأم فورا بهستيرية واستياء دائم وتصرخ “لقد وهبتك حياتي كلها، وأنت..”.

والحقيقة القاسية، هي أن مثل هذه الأم لا تهتم بالطفل، بل بخوفها من أن تبقى بلا شيء. أي أن هذا ليس حبا، بل هو تلاعب محض.

ووفقا له، تصوروا أن الشخص انتقل إلى مسكن منفصل، ​​لكن والدته تأتي “صدفة” كل يوم إلى بيته الجديد ومعها مواد غذائية ومأكولات ومجموعة من النصائح حول كيفية العيش بشكل صحيح. أو عندما يحصل على وظيفة، تتصل بمديره للاطمئنان على أدائه. والأكثر قسوة من كل هذا: تقترض الأم قرضا عقاريا، فتغرق في الديون، وتحرم نفسها من كل شيء لتوفير بيتا منفصلا لابنها. “يبدو أن هذا من أجل سعادته، لكنه في الحقيقة يهدف إلى إبقاء قراراته وحياته بين يديها”.

ويوصي لتجنب هذه الحماية المفرطة دون تدمير العلاقة مع الأم بضرورة تعلم النطق بكلمة “لا”. بالطبع هذا أمر صعب ومخيف، ولكنه ضروري.

ويشير العالم، إذا كان الشخص يعاني من هذه الحالة وتسيطر والدته على كل شيء، عليه استشارة معالج نفساني يساعده على التخلص من هذه الحالة دون الشعور بذنب. كما من الضروري أحيانا أن يشرح الشخص لوالدته بهدوء أن النضوج أمر طبيعي. ولن يضعف هذا حبها له عندما يبدأ يعيش حياته الخاصة.

المصدر: gazeta.ru

مقالات مشابهة

  • صنعاء تحت المطر لليوم الثاني.. سيول تغمر الشوارع ومعاناة تتفاقم
  • الأنبا انجيلوس يصلي قداس أحد المولود أعمى من الصوم المقدس
  • ما علاج النفس الأمارة بالسوء؟.. علي جمعة يقدم الروشتة الشرعية
  • بمشاركة 350 دار نشر .. اربيل تحتضن معرض الكتاب الدولي بنسخته الـ17
  • علي جمعة: كيف نبقي أثر شهر رمضان حيًا في حياتنا ؟
  • 3 أطعمة لا يجب تناولها مع الرضاعة الطبيعية
  • مياه البحر تغمر منطقة في اللحية بالحديدة وتجبر الأسر على النزوح
  • انتخاب أسقف جديد لأبراشية جامبيلا بإثيوبيا
  • رئيس جامعة طنطا ينقل عامل السيرك المصاب لمستشفي جراحات اليوم الواحد
  • إفراط الأم في الخوف على الأبناء.. حالة صحية أم مرضية؟