ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط£ط³طھظ‚ط¨ظ„ ط§ظ„ط±ط¦ظٹط³ ط§ظ„ظ…طµط±ظٹ ط¹ط¨ط¯ط§ظ„ظپطھط§ط ط§ظ„ط³ظٹط³ظٹ طŒ ظˆط²ظٹط± ط§ظ„ط®ط§ط±ط¬ظٹط© ط§ظ„ط§ظ…ط±ظٹظƒظٹ ط£ظ†طھظˆظ†ظٹ ط¨ظ„ظٹظ†ظƒظ† طŒ ط§ظ„ط®ظ…ظٹط³ طŒ ظˆط§ظ„ظˆظپط¯ ط§ظ„ظ…ط±ط§ظپظ‚ ظ„ظ‡طŒ ط¨طط¶ظˆط± ط³ط§ظ…ط ط´ظƒط±ظ‰ طŒ ظˆط§ظ„ظ„ظˆط§ط، ط¹ط¨ط§ط³ ظƒط§ظ…ظ„ ط±ط¦ظٹط³ ط§ظ„ظ…ط®ط§ط¨ط±ط§طھ ط§ظ„ط¹ط§ظ…ط©.
ظˆط£ط³طھط¹ط±ط¶ ط§ظ„ط³ظٹط³ظٹ ظˆط¨ظ„ظٹظ†ظƒظ† طŒ ط¢ط®ط± ط§ظ„ظ…ط³طھط¬ط¯ط§طھ ظˆط¬ظ‡ظˆط¯ ط§ظ„ظˆط³ط§ط·ط© ط§ظ„ظ…ط´طھط±ظƒط© ظ…ظ† ط£ط¬ظ„ ط§ظ„طھظˆطµظ„ ط¥ظ„ظ‰ ظˆظ‚ظپ ظ„ط¥ط·ظ„ط§ظ‚ ط§ظ„ظ†ط§ط± ظˆطھط¨ط§ط¯ظ„ ط§ظ„ظ…ططھط¬ط²ظٹظ† ظˆط§ط¯ط®ط§ظ„ ط§ظ„ظ…ط³ط§ط¹ط¯ط§طھ ط§ظ„ط§ظ†ط³ط§ظ†ظٹط© ظˆط±ظپط¶ طھظ‡ط¬ظٹط± ط§ظ„ظپظ„ط³ط·ظٹظ†ظٹظٹظ† ظ…ظ† ظ‚ط·ط§ط¹ ط؛ط²ط© ظˆط§ظ„طظپط§ط¸ ط¹ظ„ظ‰ ط£ظ…ظ† ظˆط§ط³طھظ‚ط±ط§ط± ظ…ظ†ط·ظ‚ط© ط§ظ„ط´ط±ظ‚ ط§ظ„ط§ظˆط³ط·.
ظˆط´ط¯ط¯ ط§ظ„ط±ط¦ظٹط³ ط§ظ„ظ…طµط±ظٹ ط¹ظ„ظ‰ ط¶ط±ظˆط±ط© ط§ظ„ظˆظ‚ظپ ط§ظ„ظپظˆط±ظٹ ظ„ط¥ط·ظ„ط§ظ‚ ط§ظ„ظ†ط§ط± طŒ ظ…ط´ظٹط±ط§ظ‹ ط¥ظ„ظ‰ ظ…ط§ ظٹطھط¹ط±ط¶ ظ„ظ‡ ط§ظ„ظ‚ط·ط§ط¹ ظˆط³ظƒط§ظ†ظ‡ ظ…ظ† ظƒط§ط±ط«ط© ط¥ظ†ط³ط§ظ†ظٹط© ظˆظ…ط¬ط§ط¹ط© طھظ‡ط¯ط¯ طظٹط§ط© ط§ظ„ظ…ط¯ظ†ظٹظٹظ† ط§ظ„ط£ط¨ط±ظٹط§ط،طŒ ط¨طط³ط¨ " ط§ظ„ظٹظˆظ… ط§ظ„ط³ط§ط¨ط¹".
ظˆطھطط¯ط« ط§ظ„ط³ظٹط³ظٹ طŒ ط¹ظ† ط¶ط±ظˆط±ط© طظ„ ط§ظ„ط¯ظˆظ„طھظٹظ†طŒ ظˆط¥ظ‚ط§ظ…ط© ط§ظ„ط¯ظˆظ„ط© ط§ظ„ظپظ„ط³ط·ظٹظ†ظٹط© ط§ظ„ظ…ط³طھظ‚ظ„ط© ط¹ظ„ظ‰ طط¯ظˆط¯ ظ،ظ©ظ¦ظ§ ظˆط¹ط§طµظ…طھظ‡ط§ ط§ظ„ظ‚ط¯ط³ ط§ظ„ط´ط±ظ‚ظٹط©.
ظˆط£ط¨ط¯ظ‰ ط§ظ„ط·ط±ظپط§ظ† ط§ظ„ظ…طµط±ظٹ ظˆط§ظ„ط§ظ…ط±ظٹظƒظٹ طھظˆط§ظپظ‚ظ‡ظ…ط§ ط¹ظ„ظ‰ ط¶ظ…ط§ظ† ظ†ظپط§ط° ط§ظ„ظ…ط³ط§ط¹ط¯ط§طھ ط§ظ„ط¥ظ†ط³ط§ظ†ظٹط© ظ„ط£ظ‡ط§ظ„ظٹ ط§ظ„ظ‚ط·ط§ط¹طŒ ظˆط±ظپط¶ طھظ‡ط¬ظٹط± ط§ظ„ظپظ„ط³ط·ظٹظ†ظٹظٹظ† ط®ط§ط±ط¬ ط£ط±ط§ط¶ظٹظ‡ظ… ط¨ط£ظٹ ط´ظƒظ„.
المصدر: سام برس
كلمات دلالية: ط ظ ظٹط ط ظٹظ ظ ط ظ ظپظ ط ط ظٹط ط ظ ظٹظ
إقرأ أيضاً:
اليابان تثير مخاوفها الجديّة من أنشطة الصين العسكرية
أعرب وزير الخارجية الياباني تاكيشي إيوايا اليوم الأربعاء، عن "مخاوف جديّة" حيال الأنشطة العسكرية الصينية أثناء اجتماع عقده مع نظيره الصيني وانغ يي في بكين، بحسب ما أعلنت طوكيو.
وفي أول زيارة له إلى الصين منذ تولى منصب وزير الخارجية في وقت سابق هذا العام، قال إيوايا لنظيره الصيني، إن طوكيو "تراقب عن كثب الوضع في تايوان والتطورات العسكرية الأخيرة"، بحسب وزارة الخارجية اليابانية.Chinese experts reached by the Global Times said the visit by Japanese Minister for Foreign Affairs Takeshi Iwaya is an important step in the improvement of China-Japan relations, indicating the Ishiba administration's positive view of the importance of mutually beneficial… pic.twitter.com/jfDwjWQfeg
— Global Times (@globaltimesnews) December 25, 2024وذكرت طوكيو بأنه أعرب خلال لقائه مع وانغ في قصر دياويوتاي للضيافة عن "قلقه البالغ حيال الوضع في بحر الصين الشرقي بما في ذلك في محيط جزر سينكاكو والنشاط العسكري الصيني المتزايد".
كما دعا إلى "الإفراج العاجل" عن المواطنين اليابانيين المعتقلين لدى السلطات الصينية.
وحذّر من أن "الغموض بشأن قانون مكافحة التجسس يدفع اليابانيين للتفكير مرتين قبل زيارة الصين".
Happening now
Japanese Foreign Minister Takeshi Iwaya arrived in Beijing to hold talks with his Chinese counterpart Wang Yi.
this would be Iwaya’s first visit to the Chinese capital since he became Japan’s foreign minister in October.
the bilateral relations has come to a… pic.twitter.com/mtfHO6VAR6
لكن الوزيرين اتفقا أيضاً على العمل باتّجاه قيام وانغ بزيارة إلى اليابان "في أقرب وقت ممكن العام المقبل".
وقالت وزارة الخارجية الصينية في بيان، إن الزيارة "ستجري في الوقت المناسب"، من دون الإشارة إلى مناقشة المناورات العسكرية التي تقوم بها بكين أو المواطنين اليابانيين المحتجزين.
وأفادت وكالة الأنباء اليابانية كيودو بأن الوزير الياباني التقى كذلك رئيس الوزراء الصيني لي تشيانغ، وتوافق الجانبان على العمل لإقامة علاقة "بنّاءة ومستقرة".
والشراكة التجارية بين الصين واليابان على قدر كبير من الأهمية، لكن عوامل عدة خصوصاً الخلافات التاريخية والتوترات المتّصلة بتنازع السيادة في بحر الصين الجنوبي، والنفقات العسكرية المتزايدة، وتّرت العلاقات في السنوات الأخيرة.
في الأثناء، اتّجهت طوكيو لتعزيز العلاقات الأمنية مع الولايات المتحدة وبلدان أخرى بمواجهة الصين.
لكن عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض "فاقمت قلق اليابان حيال استقرار العلاقات بين الولايات المتحدة واليابان"، بحسب المحلل جيريمي شيه شينغ شانغ الذي أشار إلى أن بكين لربما تسعى لاستغلال ذلك.
يرجّح بأن بكين تسعى للتخفيف من حدة المشاعر المعادية للصين في صفوف الحزب الحاكم في اليابان، مستغلة الفترة الانتقالية بين إدارتين أمريكيتين كفرصة لتحقيق أجندتها الإقليمية، بحسب ما أفاد المحلل.
وقال إن "أي تحوّلات في ميزان سياسة اليابان الخارجية قد تكون له تداعيات كبيرة على منطقة المحيطين الهندي والهادئ بأكملها".
وشهدت العلاقات الثنائية توترات إضافية العام الماضي إثر قرار اليابان تصريف المياه المعالجة من محطة فوكوشيما للطاقة النووية في المحيط الهادئ، وهي خطوة اعتبرت الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة أنها آمنة.
وأثار الإجراء انتقادات حادة من الصين التي اعتبرته خطوة "أنانية" وحظرت جميع واردات منتجات البحر اليابانية، قبل أن تعلن في سبتمبر (أيلول) الماضي أنها ستعود "تدريجياً" إلى استيراد المأكولات البحرية من اليابان.
والأربعاء، أكد الوزيران دعمهما لهذه الخطة.
وبحسب بيانات الجمارك، استوردت بكين من طوكيو مأكولات بحرية تفوق قيمتها 500 مليون دولار خلال العام 2022.
تعود جذور التوتر بين البلدين الى عقود مضت، خصوصاً احتلال اليابان لأجزاء من الصين قبل وخلال الحرب العالمية الثانية. وتتهم بكين طوكيو بالفشل في التعويض عن ممارساتها الماضية.
وغالباً ما تنتقد الصين زيارات مسؤولين يابانيين إلى ضريح ياسوكوني في طوكيو المخصص لتكريم الموتى بمن فيهم مجرمو الحرب المدانون.