افتقدك.. منشور مرتضي منصور في عيد الأم
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
شارك المستشار مرتضى منصور، منشورا عبر حسابه على فيسبوك بمناسبة عيد الأم.
وكتب: "في يوم عيدك يا أمي يا ست الحبايب افتقدك أشعر بأنك كنتي سندي و معكي أبي الله يرحمكما بعد ربنا سبحانه وتعالي الجنة ليست فقط هي التي تحت أقدامكم بل الدنيا كلها لا تساوي شيئا بدونك وبدون والدي".
وتابع: “لكل ابن وابنه لا تضيعوا وقتكم والدنيا تأخذكم و تنسوا تراعوا امكم و ابوكم فمفتاح الجنة رضاهم عنكم وبركة الدنيا وخيرها في دعائهم لكم حتي بعد مماتهم فرصيد دعائهم يستمر معكم ومع احفاد احفادكم الي نهاية الحياة” .
ووجه رسالة الى كل ابن وابنة: “سارع الي امك و ابوك وقبلوا اياديهم و اطلبوا منهم الدعاء والسماح قبل فوات الاوان تحية تقدير وعرفان لكل ام انجبت وربت وغمرت ابنائها بالحب والحنان”.
واختتم: “تحية لكل الامهات ليس في يوم عيدهم فقط بل في كل لحظة وثانية وندعوا لمن توفاة الله ام او اب بالرحمة والمغفرة من رب العالمين ومن يعيشوا بيننا ومازالوا علي قيد الحياة بالصحة والستر و طول العمر”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المستشار مرتضى منصور المستشار مرتضى مرتضي منصور مناسبة عيد الأم
إقرأ أيضاً:
أمام والدتها.. تعذيب طفلة بوحشية حتى الموت في بريطانيا
كشفت صحيفة "ديلي ميل"، تفاصيل جريمة قتل وتعذيب شديد تعرضت لها طفلة أمام والدتها التي لم تحرك ساكناً للاستغاثة لصرخات طفلتها.
وقالت الصحيفة، إن الشهر الأخير من حياة الطفلة إيزابيلا ويلدون، كان جحيماً حقيقياً بسبب الضرب الشديد الذي كانت تتلقاه من صديق والدتها في بريطانيا.
وأوضحت الصحيفة أن الطفلة كانت دائما ترتدي معطفاً رغم الطقس الدافئ، وتضع نظارة، لإخفاء الكدمات في وجهها وجسدها، ووقعت الجريمة التي نشرتها "ديلي ميل" أمس الجمعة، في أواخر مايو(أيار) الماضي.
كسور.. وكوكايين في دمهاوكشف التشريح أن الطفلة تعرضت لإصابات في الرأس، والعنق والجذع والأطراف والظهر، وكان هناك آثار للكوكايين في دمها، كما كانت تعاني كسوراً في كلا معصميها، وكسر في الحوض ربما نجم عن "الركل أو الدوس"، وتسببت الجلطة الناجمة عن تسرب نخاع العظام من كسورها إلى مجرى الدم في وفاتها.
وبحسب "ديلي ميل" تظهر الصور الأخيرة لهذه الفتاة الصغيرة، حتى في الموت لم يُمنح لها أي كرامة، إذ تم وضع جثتها في عربة الأطفال والتجول بها، بينما كان المسؤولون عن إنهاء حياتها يمضون في حياتهم اليومية، يكدسون أكياس التسوق فوقها ويذهبون إلى الحانة.
وترى الصحيفة أن "ما يجعل الأمر لا يطاق تقريباً هو حقيقة أن ذلك حدث على مرأى ومسمع من والدتها، تشيلسي غليسون-ميتشل التي كانت ممرضة حضانة، وقيل في البداية أنها كانت أماً جيدة لإيزابيلا".
لكن كل ذلك تغير في لحظة عندما ارتبطت بشريكها السابق سكوت جيف، وهو مجرم يتعاطى مخدرات بحسب الصحيفة والتي أشارت إلى أن الأم ارتبطت بصديقها، رغم معارضة عائلتها، وغادرت معه إلى شرق أنجليا.
وكانت الطفلة تتعرض للركل والضرب بالاستمرار من صديق والدتها سكوت جيف، كما أنه عاقبها بوضعها في الماء البارد حتى فقدت الإحساس، وأصبحت لا تصرخ، وفق ما نقلت الصحيفة عن جيران الضحية.
وعندما توفيت لم تطلب والدتها المساعدة، بل حاولت شراء مجرفة ودفن جثة إيزابيلا في غابة.
وادعت الأم أن صديقها، كان مسؤولاً عن الإساءة، وكانت مستعدة لغض الطرف عما كان يفعله، والتضحية بحياة ابنتها، ودانت محكمة، الجمعة، الأم وصديقها بتهمة القتل والعنف ضد الأطفال.