حزب الله يستهدف قوة استخبارات عسكرية إسرائيلية في مستوطنة المطلة
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
استهدف حزب الله اللبناني نقطة تموضع لقوة استخبارات عسكرية في مستوطنة المطلة حيث تمّت إصابتها مباشرة وإيقاع أفرادها بين قتيل وجريح.
أعلن حزب الله اللبناني استهداف مبنى يتمركز فيه جنود العدو في المطلة وكذا مبنى يتمركز فيه جنود العدو في أفيفيم.
كما استهدف الحزب قوة للعدو الإسرائيلي أثناء دخولها إلى موقع البغدادي بالأسلحة الصاروخية.
وكان حزب الله اللبناني اعلن في وقت سابق استهداف قوة عسكرية صهيونية في محيط تلة الطيحات بالأسلحة الصاروخية وآلية عسكرية بصاروخ موجه.
كما استهدف مجاهدو المقاومة اللبنانية قوة عسكرية صهيونية جنوب موقع برانيت بالأسلحة الصاروخية وأصابوها إصابةً مباشرة.
كما قصف عناصر الحزب آلية عسكرية إسرائيلية لوجستية ومجموعة جنود بداخلها وحولها في تلة الطيحات بصاروخ موجه أصابها إصابةً مباشرة وأوقعوا افرادها بين قتيل وجريح.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حزب الله المقاومة اللبنانية حزب الله اللبناني استخبارات عسكرية حزب الله
إقرأ أيضاً:
باكستان: 6 قتلى بهجوم استهدف قافلة إمدادات
بيشاور (أ ف ب)
أخبار ذات صلةهاجم أكثر من 20 مسلحاً قافلة تضم عشرات الشاحنات التي تحمل إمدادات غذائية إلى منطقة مضطربة في باكستان، ما أدى إلى مقتل ستة أشخاص ونهب المركبات، بحسب ما أفاد، أمس، مسؤولون محليون. وكانت القافلة متوجهة برفقة حراسة مسلحة إلى باراشينار، وهي بلدة في منطقة كرام المحاذية لأفغانستان، وقد شهدت أعمال عنف أهلية على مدى عقود. وقُتل نحو 250 شخصاً اثر تجدد القتال منذ يوليو الماضي، بحسب مسؤولين محليين. وفتح مسلحون النار على قوات الأمن التي كانت تحمي قافلة المساعدات، ما أسفر عن مقتل سائق شاحنة وإصابة سبعة بجروح. ونُصب كمين لوحدة تعزيزات من القوات شبه العسكرية حيث قتل خمسة جنود. وأفاد شرطي، طلب عدم الكشف عن هويته، وكالةَ فرانس برس بأن «المهاجمين أحرقوا أيضاً ثلاث مركبات» تابعة لقوة حرس الحدود. وأضاف أن «15 شخصاً في المجموع، بينهم امرأة كانت تقف في المكان، أصيبوا بجروح، بينما قتل ستة أشخاص بينهم خمسة من عناصر قوة حماية الحدود». وذكر أن مروحيات عسكرية استهدفت مخابئهم في الجبال بعد الهجوم. وأعلنت الحكومة المحلية لإقليم خبر بختونخوا (شمال غرب) وزعماء القبائل هدناً عدةً، لكنها لم تستمر طويلاً فيما أُغلقت طرق رئيسة من المنطقة وإليها في محاولة لوضع حد للعنف. وأُعلن آخر اتفاق للسلام يوم 1 يناير المنصرم، لكن قافلة مساعدات في طريقها إلى المنطقة تعرّضت لهجوم بعد أيام، ما أدى إلى إصابة عدد من المسؤولين المحليين وأعضاء ضمن مرافقيهم الأمنيين بجروح. وأمر اجتماع آخر «عالي المستوى» ترأسه كبير وزراء عاصمة الإقليم بإطلاق عملية أخرى في منطقة كرم السفلى حيث تقع مواجهات وكمائن بشكل متكرر.