حميد الشاعري: أحب الحفلات اللايف.. وأفضل الغناء على التمثيل
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
كشف الموسيقار حميد الشاعري عن أحلامه وذكرياته في عمر العشرين في حديثه لبرنامج «كان عمري 20»، مع الإعلامية شافكي المنيري، إذ يؤمن أن الإنسان يجمع بين التفكير المرتب والعشوائي في حياته الشخصيةـ فهو يبحث عن الهدوء في الموسيقى، إذ يحب سماع الأورج عندما يعزل نفسه في حجرته.
يُفضل حميد الشاعري الغناء على التمثيل، مؤكّدًا أنَّه سيختار الغناء دون تفكير إذا عرض عليه عمل فني أو موسيقي، معربا عن حبه الشديد للأماكن المفتوحة في البر من صحراء وهواء، فهي أفضل من المدينة والأضواء المليئة بالضوضاء.
يُفضل حميد الشاعري الحفلات اللايف كثيرا أكثر من عمل موسيقي يحفظ على الأسطوانة، ويحلم كثيرا أن تنتشر أغنيته خارج الإقليم لتصل إلى العالمية.
يتذكر عمر الـ20 بالأشخاص الذين أثروا عليه مثل الفنان فؤاد المهندس الذي أعرب عن حبه الشديد له.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حميد الشاعري موسيقار كان عمري حمید الشاعری
إقرأ أيضاً:
مخاطر مخدر GHB.. من غرف العمليات إلى الحفلات والنوادي الليلية
حذّر الدكتور محمود لطفي، أستاذ السموم بكلية الطب بجامعة عين شمس، من مخاطر مخدر GHB المعروف باسم "مخدر الاغتصاب"، مشيرًا إلى أنه بدأ تصنيعه في الستينيات لاستخدامه كمخدر عام في غرف العمليات بالمستشفيات، قبل أن ينتشر استخدامه بشكل غير قانوني في الحفلات والنوادي الليلية حول العالم، خارج النطاق الطبي.
تأثيرات خطيرة على الجهاز العصبيوأوضح الدكتور لطفي، خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "الساعة 6" الذي تقدمه الإعلامية عزة مصطفى على قناة الحياة، أن الجرعات الصغيرة من هذا المخدر تؤدي إلى الشعور بالنشوة، الهلاوس، وغياب الإدراك، مما جعله مادة شائعة بين بعض الأوساط الترفيهية، لكنه أكد أن استخدامه بهذه الطريقة أدى إلى منعه وتجريمه في العديد من الدول، بما في ذلك مصر.
وأضاف أن تأثير GHB يختلف تبعًا للجرعة؛ حيث يمكن أن يؤدي تكرار تعاطيه إلى الإدمان، وفي الجرعات الكبيرة، يتسبب في غياب الوعي، الغيبوبة التامة، وقد يؤدي إلى الوفاة إذا تم تعاطيه بكميات مفرطة.
طرق التهريب ومخاطر إضافيةكشف الدكتور لطفي أن المخدر يتم تهريبه في كثير من الأحيان عبر شحنات منظفات، حيث يأتي في صورة سائلة أو على شكل مسحوق يمكن خلطه بسهولة مع المشروبات دون أن يترك طعمًا أو رائحة، مما يزيد من خطورته وإمكانية استخدامه بشكل خفي.
دعوة للتوعية والحذراختتم الدكتور محمود لطفي حديثه بالتأكيد على أهمية التوعية بمخاطر هذا المخدر وغيره من المواد السامة، مشيرًا إلى أن حماية الشباب والمجتمع من هذه السموم تبدأ بالتثقيف والرقابة الصارمة، كما دعا إلى تعزيز الجهود لوقف تهريب هذه المواد ومنع تداولها بشكل غير قانوني.