خطوات لتجهيز سياراتك للعمل في فصل الربيع ؟
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
مع بداية فصل الربيع تحتاج السيارات في هذه الفترة إلي برنامج عناية لاستعادة رونقها وشكلها الجذاب بعد موسم الشتاء والأمطار والذى يؤثر علي الكثير من أجزاء السيارة نتيجة نزول الأمطار .
وبالتالي يجب الاهتمام جميع أجزاء السيارات وفحصها للتأكد من عملها بشكل جيد ، بالإضافة إلي أن فحص السيارة وتغير أجزاءها التي لا تعمل يساعد السيارة في الدخول إلي فصل الربيع وهي بـ كامل قوتها بسبب عمل جميع أجزاءها بـ جودة وفاعلية .
غسيل السيارة يعمل علي معالجة هيكل السيارة الخارجي ، من أجل إزالة الأوساخ التي قد تضر بطلاء السيارة ، بالإضافة إلي أن أول غسل للسيارة بعد فصل الشتاء يكون لها أهمية خاصة .
2- الكشف علي طلاء السيارة الخارجي :بعد انتهاء فصل الشتاء يجب ان يتم فحص شامل لطلاء السيارة، وذلك لان اتربة الطريق تضر بالطلاء الخارجي مع ارتفاع درجات الحرارة، ويمكن علاج أضرار الطلاء الصغيرة عن طريق قلم الطلاء الخاص .
3- استبدال الإطارات :مع دخول فصل الصيف يجب تغير إطارات السيارة الشتوية بالصيفية بجانب فحصها وفحص عمق المداس الخاص بها ، ويجب ان يتم ضبط نظام مراقبة ضغط هواء الإطارات إذا كانت السيارة مجهزة به.
4- الكشف عن نظام الفرامل :يتعين علي ملاك السيارات أن يقوموا بـ فحص أنابيب الفرامل المتواجدة أسفل السيارة، لان حافظة السيارة السفلة يمكن ان يصيبها أي ضرر نتيجة تلامس الحصيات الصغيرة بها .
5- تنظيف غرفة المحرك :هناك بعض الأشياء قد تتراكم تحت غطاء حيز المحرك، مثل أوراق الشجر، وبالتالي يجب فحص مستويات زيت المحرك وزيت المكابح، وسائل غسل الزجاج، بجانب مراجعة شحن البطارية.
6- الكشف علي نظام التعليق :بعد تعرض السيارة للعديد من المطبات يجب الكشف علي نظام التعليق الخاص بها ، لان ذلك يؤدي إلى شد ممتص الصدمات بشكل كبير ، وذلك يتسبب في طول مسافة التوقف .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الامطار السيارات موسم الشتاء أجزاء السيارات فصل الربيع طلاء السيارة
إقرأ أيضاً:
لأول مرة هذا العام: شمس الربيع تضيء وجه رمسيس الثاني في أبو سمبل
في مشهد يكرّس عبقرية الفراعنة الهندسية، شهد معبد أبو سمبل التاريخي جنوب مصر، صباح السبت، ظاهرة فلكية استثنائية، حيث تعامدت أشعة الشمس على وجه تمثال الملك رمسيس الثاني داخل "قدس الأقداس" بالمعبد، وذلك بمناسبة ذكرى تتويجه ملكًا على مصر في 22 فبراير من كل عام.
يُعتبر الحدث، الذي يتكرر مرتين سنويًّا (22 فبراير و22 أكتوبر)، تحفةً فلكيةً أرادها رمسيس الثاني أن تخلد ذكرى ميلاده وتتويجه، حيث تخترق أشعة الشمس ممرّ المعبد الأمامي بطول 200 متر، لتنير وجه التمثال الجالس وسط ثلاثة تماثيل أخرى لآلهة مصرية قديمة، هي "رع حورأخيتي" و"آمون رع" و"بتاح"، في مشهد مهيب لا يتجاوز 20 دقيقة.
تحوّل المعبد، خلال الظاهرة، إلى خلية نحل من السياح والمراسلين الذين توافدوا لتوثيق اللحظة النادرة، بينما أضاءت الشمس واجهة المعبد العملاقة المنحوتة في الصخر، لتضفي على الموقع بهاءً استثنائيًّا.
كما تُظهر دقة الحسابات الفلكية التي امتلكها المهندسون المصريون القدماء، حيث صُمِّم المعبد بزاوية محسوبة بدقة تسمح باختراق الشمس قدس الأقداس في التوقيت نفسه كل عام، ما يؤكّد تفوّق حضارةٍ صنعت المجد منذ آلاف السنين.
وسيتكرر المشهد في 22 أكتوبر القادم، بالتزامن مع ذكرى ميلاد الفرعون الأشهر، ليُضيف فصلًا جديدًا من فصول سحر التاريخ المصري العتيق.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية ابتكار تقني جديد: ورق جدران كهربائي للتدفئة يحاكي أشعة الشمس شاهد: علماء يرصدون نشاطاً مُفاجئاً لثقب أسود أكبر مليون مرة من الشمس شاهد: كسوف الشمس يحوّل النهار إلى ليل طويل ويحبس أنفاس الأمريكيين الحضارة الفرعونيةمعبدظواهر طبيعيةالتاريخ الطبيعيمصر