المستشفى الميداني الإماراتي في تشاد يواصل تقديم خدماته للاجئين السودانيين وأبناء المجتمع المحلي
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن المستشفى الميداني الإماراتي في تشاد يواصل تقديم خدماته للاجئين السودانيين وأبناء المجتمع المحلي، وبلغ عدد من استقبلهم المستشفى منذ افتتاحه في التاسع من يوليو الجاري، 1961 حالة طبية. ويأتي إنشاء المستشفى الميداني .،بحسب ما نشر وكالة أنباء الإمارات، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المستشفى الميداني الإمارات ي في تشاد يواصل تقديم خدماته للاجئين السودانيين وأبناء المجتمع المحلي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وبلغ عدد من استقبلهم المستشفى منذ افتتاحه في التاسع من يوليو الجاري، 1961 حالة طبية.
ويأتي إنشاء المستشفى الميداني وتقديم المساعدة الطبية في إطار نهج دولة الإمارات الإنساني القائم على توفير الحماية للمدنيين، ومد يد العون لإغاثة المدنيين المتضررين في السودان، ودعم النازحين في دول الجوار.
66.249.75.198
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل المستشفى الميداني الإماراتي في تشاد يواصل تقديم خدماته للاجئين السودانيين وأبناء المجتمع المحلي وتم نقلها من وكالة أنباء الإمارات نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الإمارات موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المستشفى المیدانی الإمارات
إقرأ أيضاً:
“الاتحاد النسائي” يوسع برامجه في الرمس ضمن مشروع قرى الإمارات
زار وفد من الاتحاد النسائي العام منطقة “الرمس” – التابعة لإمارة رأس الخيمة، ضمن جهوده لتوسيع مجال تطبيق برامجه التنموية في كافة قرى الإمارات، بالتعاون مع مجلس الإمارات للتنمية المتوازنة، والرامية إلى تحقيق النمو المستدام في المناطق والقرى في الدولة من خلال منهجية مبتكرة تدعم خلق الاقتصادات المصغرة.
والتقى الوفد مجموعة من النساء من مختلف الأعمار لمناقشة التطلعات والاحتياجات، إضافة إلى استعراض البرامج التنموية المقدمة من الاتحاد النسائي إلى قرى الإمارات، والتي تتضمن مبادرات التلاحم المجتمعي، وبناء القدرات، والأسر المنتجة، والرياضة. كما تم تنظيم معرض للأسر المنتجة، ويوم مفتوح لرياضة المرأة.
ويحرص الاتحاد النسائي بتوجيهات كريمة من سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك “أم الإمارات” رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية ، على المشاركة في كل الجهود والمبادرات التي تسهم في ترسيخ التنمية المستدامة وتحقيق جودة الحياة في مجتمع الإمارات، وهو ما يعكسه التعاون مع مجلس الإمارات للتنمية المتوازنة، الذي بموجبه يتم تطبيق 7 برامج تنموية للاتحاد النسائي ليشمل نطاق خدماتها كافة قرى الإمارات.
وأكدت سعادة نورة السويدي، الأمينة العامة للاتحاد النسائي العام، العمل وفق توجيهات القيادة الرشيدة التي خصصت عام 2025 ليكون “عام المجتمع”، لتعزيز سبل التعاون مع كافة شركائهم الإستراتيجيين، للوقوف معاً يداً بيد لترسيخ القيم وتفعيل المبادرات التي تنطلق من المجتمع بجميع أفراده ومؤسساته، وتستهدف تحقيق الأثر الذي ينعكس على جميع فئات المجتمع بشرائحه ومكوناته، لافتة إلى أنها فرصة يغتنمها الاتحاد لأداء دور مؤثر وفاعل في ترسيخ مفاهيم التلاحم والتآخي والشمولية والمرونة والتفاؤل في المجتمع الإماراتي.
وأشارت إلى حرص الاتحاد على المساهمة ضمن جهود الدولة في تعزيز جودة الحياة في كافة مناطق الدولة، وبناء نموذج تنموي مستدام يقدم فرصاً اقتصادية واستثمارية تحقق الاستقرار الاجتماعي لسكان قرى الإمارات.
من جانبه أكد محمد خليفة بخيت الكعبي، الأمين العام لمجلس الإمارات للتنمية المتوازنة، اتباع المجلس نهج القيادة الرشيدة في تكثيف الجهود خلال “عام المجتمع” والتزامه بتعزيز التعاون مع الاتحاد النسائي، تماشياً مع رؤيته الإستراتيجية التي تضع الشباب في صميم أولوياته، باعتبارهم الأساس لتحقيق تنمية اجتماعية شاملة ومستدامة.
وأوضح أن هذا التعاون ، يجسد الأهداف المشتركة من خلال مبادرات نوعية تهدف إلى تمكين الشباب، مع تركيز خاص على دعم مشاركة الفتيات والنساء في الرياضة، وتوفير بيئة داعمة تُعزز من حضورهن ومساهمتهن في المشهد الرياضي محليا ودوليا، بجانب دعم النساء في مجال الحرف اليدوية، وتشجيع ابتكاراتهن لضمان استدامة هذه الفنون التقليدية وتعزيز مساهمتهن في التنمية الاقتصادية والاجتماعية .
من جهتها أعربت المهندسة غالية المناعي، رئيسة الشؤون الإستراتيجية والتنموية في الاتحاد النسائي عن سعادتهم بالاجتماع مع عدد من أفراد المجتمع خاصة النساء من مختلف الفئات العمرية في منطقة “الرمس”، لبحث احتياجاتهم والعمل على توسيع نشر برامج ومبادرات الاتحاد في قرى الإمارات.
وأوضحت أن التعاون بين الاتحاد ومجلس الإمارات للتنمية المتوازنة يأتي في إطار حرصهما على تعزيز تمكين المرأة وترسيخ دورها الفاعل في المسيرة التنموية الشاملة التي تشهدها الدولة في جميع القطاعات، وبما يشكل استكمالاً لدورها الأصيل في ترسيخ استقرار الأسرة والمجتمع في الدولة، بفضل دعم وتشجيع القيادة الرشيدة.
وتولي البرامج التنموية في كافة قرى الإمارات، أهمية كبيرة للمرأة، عبر تقديم كل سبل الدعم لهن وتمكينهن من إطلاق طاقاتهن ورفع نسبة مشاركتهن في مختلف مسارات التنمية، والتي ترتبط بالمبادرات الإستراتيجية التالية، دعم التلاحم الأسري، وهمة الشباب، وصانع لدعم الصناعات الإبداعية، وفرصة عمل.
وتترجم هذه البرامج عبر مبادرات الاتحاد التي سيتم توسيعها لتشمل قرى الإمارات، التالية، النبض السيبراني للمرأة والأسرة، ومتجري للأسر المنتجة، والبيوت الآمنة المستدامة، وبرنامج التمكين الاقتصادي، وفعاليات رياضية متفرقة بالتعاون مع اتحاد الإمارات لرياضة المرأة، وزينة وخزينة – الأعراس الجماعية، وفعاليات متنوعة للأطفال، والتي تتناغم في مبتغاها مع إستراتيجية مجلس الإمارات للتنمية المتوازنة 2022 – 2026.
يذكر أنه تم البدء في تنفيذ البرامج التنموية في شهر أغسطس 2024، وذلك مع مبادرة النبض السيبراني للمرأة والأسرة عن طريق تشكيل فرق من الكوادر النسائية المتخصصة في القطاع الرقمي وتعزيز مشاركتها في المجال السيبراني، فيما تم إضافة الأسر المنتجة لـ”قرى الإمارات” في تطبيق متجري وتوفير دورات تدريبية للأسر المنتجة.
وتم تقديم ورش تدريبية للمرأة تجمع بين الجانبين النظري والعملي في مجال ريادة الأعمال، وذلك عبر برنامج التمكين الاقتصادي، إضافة إلى تنظيم ورش تدريبية للنسخة الثانية لبرنامج “أطلق” للصغار، بجانب يوم رياضي مفتوح لتنشيط الرياضة المجتمعية بالتعاون مع اتحاد الإمارات لرياضة المرأة، وذلك في منطقة “قدفع”.