ضعف المياه عن مركز أهناسيا ومطار دنديل بناصر بسبب أعمال التطهير
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
أعلنت شركة مياه الشرب والصرف الصحي ببني سويف، أنه نظراُ لتطهير محطة مياه معصرة نعسان القديمة مركز اهناسيا ،مما يترتب عليه ضعف المياه عن ( مركز اهناسيا ، مطار دنديل /ناصر ) ، وذلك من الساعة 8 صباح السبت 23 مارس الجاري وحتى الـساعة 4 عصر يوم الاثنين الموافق 25 من نفس الشهر
وتتقدم الشركة باعتذارها عن ضعف الخدمة خلال الساعات المذكورة،بسبب أعمال التطهير،لضمان انتظام تقديم الخدمة ،مناشدة المواطنين ،وأصحاب المخابز وكافة المنشآت الحيوية تدبير إحتياجاتهم الأساسية من المياه خلال تلك الفترة، ومنوهة عن قيامها بتدبير سيارات مياه شرب نقية عند الحاجة إليها،مع التأكيد على الاتصال من أى تليفون أرضى على الخط الساخن (125) أو رقم الواتس (01211175827) حال وجود شكوى في هذا الشأن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اصر الإثنين الموافق الأساس الجار اعتذار المنظومة الرقمية أملاك المنشآت الحيوية صبا شركة مياه الشرب والصرف الصحي ببني سويف شركة مياه الشرب والصرف الصحى ضعف ندى والصرف الصحى
إقرأ أيضاً:
حشيشي : مشاريع تحلية مياه البحر أصبحت خيارا استراتيجيا لمواجهة شح المياه
أكّد الرئيس المدير العام لمجمع سوناطراك،رشيد حشيشي. على أن مشاريع تحلية مياه البحر أصبحت خيارًا استراتيجيًا. لمواجهة ظواهر التغيرات المناخية وشح المياه. مستذكرا دور مجمع سوناطراك في إنجاز مشاريع محطات التحلية. حيث أشاد بالكفاءات الجزائرية. التي مكّنت من إنجاز هذه المشاريع في آجال قياسية رغم التحديات.
وجاء في البيان “..حظي اليوم مجمع سوناطراك بشرف حضور رئيس الجمهورية. عبد المجيد تبون. الذي أشرف على مراسم التدشين الرسمي لمحطة تحلية مياه البحر بالرأس الأبيض بولاية وهران. والتي تُعدّ واحدة من خمس محطات كبرى تندرج ضمن البرنامج التكميلي. الذي أقرّه رئيس الجمهورية في إطار استراتيجية السلطات العمومية لتعزيز الأمن المائي”.
وشهدت هذه المراسم حسب البيان أيضا، حضور الطاقم الوزاري. إلى جانب السلطات المدنية والعسكرية المحلية والوطنية. وكذا الرئيس المدير العام لمجمع سوناطراك، رشيد حشيشي. ومسؤولي الشركات المشرفة والمنجزة لهذا المشروع”.
وعقب استماعه لعرضين تقنيين حول مصنع تحلية مياه البحر بالرأس الأبيض، أكد رئيس الجمهورية حسب ذات البيان” أنه ”بفضل إرادة الرجال، من أبسط عامل إلى أعلى إطار تم رفع التحدي”. مُنوِّها بـ “إنجاز مشروع بهذا الثقل في ظرف 26 شهرا أو أقل هو ما يسمى بالجزائر المنتصرة”. التي وصلت “مرحلة الإنجازات العملاقة بسرعة وبأحدث التكنولوجيات”. حيث أعرب رئيس الجمهورية عن شكره لـ ”كل الذين ساهموا في إنجاز هذا المشروع الكبير”، مهنئا الجزائر والجزائريين به”.