جمال مصطفى قائما بأعمال رئيس قطاع الآثار الإسلامية
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
أصدر وزير السياحة والآثار، أحمد عيسى، قرارا وزاريا بتكليف الدكتور جمال مصطفى، والذي يشغل حاليا منصب نائب الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار لشئون الآثار الإسلامية والقبطية واليهودية، بتسيير أعمال ومهام رئيس قطاع الآثار الإسلامية والقبطية واليهودية بالمجلس الأعلى للآثار.
من هو الدكتور جمال مصطفى؟الدكتور جمال مصطفى حاصل على ليسانس الآثار قسم الآثار الإسلامية جامعة القاهرة عام 1987، وحصل على درجة الدكتوراه في الآثار والفنون الإسلامية من كلية الآثار جامعة القاهرة، بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف الأولى.
وأضافت الوزارة فى بيان صحفي أن الدكتور جمال مصطفي شغل العديد من المناصب القيادية بوزارة الآثار، من بينها المشرف الفني على إنشاء المتحف القومي للحضارة المصرية عام 2007، ومدير المكتب الفني للأمين العام للمجلس الأعلى للآثار لشئون الآثار الإسلامية والقبطية، ومدير عام مشروع تطوير القاهره التاريخية.
كما كلف للعمل مشرفًا عامًا على مناطق آثار جنوب القاهرة عام 2017، ومدير عام منطقة آثار القلعة، ورئيس قطاع الآثار الإسلامية والقبطية واليهودية عام 2018.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأعلى للآثار السياحة وزير السياحة وزارة السياحة الآثار الإسلامیة والقبطیة الدکتور جمال مصطفى
إقرأ أيضاً:
الرئيس الموريتاني يستقبل رئيس «الهيئة العامة للشؤون الإسلامية»
نواكشوط/ وام
استقبل محمد ولد الشيخ الغزواني، رئيس الجمهورية الإسلامية الموريتانية الشقيقة، أمس «الخميس» في المركز الدولي للمؤتمرات في نواكشوط، الدكتور عمر حبتور الدرعي، رئيس الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، الذي يشارك في حفل تكريم الفائزين في مسابقة جائزة رئيس الجمهورية لحفظ وفهم المتون المحظرية النسخة الخامسة، تلبيةً لدعوة سيدي يحي ولد شيخنا ولد لمرابط وزير الشؤون الإسلامية والتعليم الأصلي.
ورحب الرئيس الموريتاني بالدكتور الدرعي، مؤكداً عمق العلاقات بين الدولتين قيادةً وشعباً، وتطرق اللقاء إلى سبل تعزيز علاقات التعاون في الشأن الديني بما يخدم البلدين الشقيقين ويرتقي بالأهداف المشتركة.
من ناحيته أشاد الدرعي بحسن الاستقبال والحفاوة من فخامة الرئيس الموريتاني، ونقل لفخامته تحيات أخيه صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، مؤكداً رسوخ العلاقات وتناميها في مختلف المجالات بين القيادتين والشعبين الشقيقين، مثمناً جهود فخامته في العناية بالشأن الديني، وترسيخ قيم الدين السمحة في المجتمع والأجيال.
حضر اللقاء، السيد الناني ولد أشروقه الوزير المكلف بديوان رئيس الجمهورية، سيدي يحي ولد شيخنا ولد لمرابط وزير الشؤون الإسلامية والتعليم الأصلي، والدكتور خليفة بن مبارك الظاهري مدير جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، وحمد غانم حمد المهيري سفير دولة لدى موريتانيا.
من جهة أخرى، هنأ الدرعي، في كلمته خلال حفل تكريم الفائزين الذي أقيم أمس بحضور الرئيس الموريتاني، الفائزين والمشاركين في هذه الدورة، ودعاهم لأن يصونوا تجربتهم هذه ويعتزوا بها، ليسهموا في حفظ الأجيال وسلامة فكرهم وصدق انتمائهم.
ونقل الدرعي إلى قيادة وشعب موريتانيا الشقيقة، تحيات صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، مؤكداً عمق أواصر المحبة والتعاون بين البلدين، والتي تتجسد في التفاعل العلمي والثقافي والحضاري في مختلف المجالات.