عيّنت إدارة المستشفى الجامعي التخصصي التابع ‏لجامعة هارفارد في الولايات المتحدة البروفيسورة، تيماء محمد مي، التي تنحدر من مدينة عكا الفلسطينية، رئيسة لقسم جراحة سرطان المبيض.

وشغلت مي وظيفة طبيبة وجرّاحة رائدة في تخصص الأورام النسائية في مستشفى ‏الأميرة مارغاريت ومركز علاج السرطان في تورنتو بكندا، كما شغلت ‏منصب نائبة رئيس قسم جراحة الأورام.



وسبق لها تولي عدد من المناصب ورئاسة عدد آخر من المؤسسات الطبية والجمعيات العاملة في مجال العلاج السرطان جمعية الأورام النسائية في كندا، وقائدة جراحة الأورام الإقليمية في مركز ‏علاج السرطان، وانضمت عام 2013 لشبكة العلاج الجامعية.




 فيما قالت والدة تيماء الأستاذة الجامعية خولة أبو بكر، إنها تشعر بسعادة غامرة بعد قرار تعين أبنتها بحيث تصريحاتها لـ “القدس العربي” مؤكدة أن أبنتها وصلت لقمة الهرم المهني كطبيبة جراحة مختصة في جراحة سرطان المبيض، ‏وقمة الهرم كباحثة وأستاذة جامعية في جامعة هارفرد.

 كما لم تنسى أبو بكر تقديم التهنئة لشعب فلسطين كونها رمز لكل امرأة فلسطينية وعربية تربّت على أنها تستطيع أن تكون دائماً ما ‏تريد.‏

يذكر أن تيماء مي - 49 عاماً - هي ابنة الطبيب الراحل، محمد مي المعروف بـ"طبيب الفقراء".
 

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم عكا طبيب الفقراء عكا جامعة هارفارد طبيب الفقراء طبيبة فلسطينية حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم سياسة سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

هل يوجد مكونات في الجعة مضادة للسرطان؟.. طبيبة تشرح

روسيا – تشير البروفيسورة مارينا مويسياك من الجامعة الروسية للتكنولوجيا الحيوية، إلى أن الجعة تحتوي على مادة الزانثوهومول الطبيعية التي تقمع عمل المواد المسرطنة، ولكن كميتها ضئيلة جدا.

والزانثوهومول هو أحد الفلافونويدات (صبغة طبيعية) الموجودة في أزهار الجنجل (حشيشة الدينار). وأظهرت بعض الدراسات أن هذه المادة قد تستخدم في العلاج ضد سرطان الكبد لأنها قادرة على كبح عمل المواد المسرطنة- العوامل البيئية التي يزيد تأثيرها على جسم الإنسان من احتمال الإصابة بالأورام الخبيثة. ولكن وفقا لها، الجعة في حد ذاتها ليس لها تأثير مضاد للسرطان.

وتقول: “أجريت في الولايات المتحدة تجربة تضمنت إعطاء مادة زانثوهومول للفئران، لا يمكن اعتبار نتائجها من خصائص الجعة، لأنه للحصول على نتائج موثوقة يجب إجراء الاختبارات مع المادة التي ستضاف إليها الزانثوهومول”.

وتشير الخبير موضحة، نسبة مادة الزانثوهومول الموجودة في الجعة ضئيلة جدا بحيث لا يكون لها أي تأثير. ولم تجر أي تجارب سريرية على البشر لتقييم تأثيرها المضاد للسرطان.

ووفقا لها، الإفراط في تناول الجعة يضر بصحة الإنسان، لذلك يمكن تناول الجعة بين فترة وأخرى وإعطاء الأفضلية للأصناف الداكنة وغير المفلترة.

المصدر: gazeta.ru

مقالات مشابهة

  • هل يوجد مكونات في الجعة مضادة للسرطان؟.. طبيبة تشرح
  • ضبط مستشفى خاص يعمل دون ترخيص في سوهاج..وغرامة 50 ألف جنيه عقوبة المخالفة
  • أم محمد الطلالقة.. يوميات فلسطينية في طوابير الجوع داخل غزة المحاصرة
  • ضبط مستشفى خاص ومركز علاج طبيعي يعملان دون ترخيص في سوهاج
  • مهاجم الإسماعيلي يجري جراحة ناجحة في الكوع ويعود للملاعب بعد 3 شهور
  • ممارسة التمارين الرياضية ستكون وصفة إلزامية ضمن برنامج علاج مرضى السرطان
  • مستشفى الملك فيصل نجح في أجراء عملية معقدة لطفلة حديثة ولادة
  • نشرة المرأة والمنوعات | ماذا يحدث لجسمك عند التوقف عن تناول القهوة لمدة شهر.. تحذير من استخدام المضادات الحيوية مع الأطفال
  • مشروب شهير يحميك من مرض السرطان الخطير بكل أنواعه
  • “خارج الإطار الرسمي”.. وزارة الصحة ومكافحة السرطان توضّحان بشأن توريد أدوية من العراق