كشف حميد الشاعري عن أسرار رحلته الفنية ومنابع إلهامه، وذلك في حديثه لبرنامج «كان عمري 20»، مع الإعلامية شافكي المنيري، مؤكّدًا أنَّه مازال يشعر بروح الشباب في داخله، وأن عمره الحقيقي هو 20 عامًاـ فهو يمتلك نفس روح الدعابة والأفكار الإيجابية التي تميزه منذ صغره.

ولفت حميد الشاعري إلى أنَّ ألبومه الأول «عيونها» لم يحقق النجاح المطلوب، وكان ألبومه الثاني «رحيل» نقطة تحول حقيقية في مسيرته الفنية، فقد شكّل هذا الألبوم انطلاقة قوية له، وفتح له أبواب النجومية والشهرة.

الإسكندرية مدينة الإلهام

وأشار إلى أن مدينة الإسكندرية كانت مصدر إلهام كبير له خلال فترة العشرينات من عمره، فقد عاش فيها أجمل لحظات حياته، وتميزت هذه الفترة بأجوائها الجميلة ومودها الخاص.

الطيران حلم والموسيقى قدر

وكشف حميد الشاعري أن حلمه الأول كان دراسة الطيران، وأن الموسيقى لم تكن في حسبانه كمهنة أساسية، لكن القدر شاء أن يصبح موسيقيًا مشهورًا، وأن يسطر اسمه بحروف من ذهب في تاريخ الموسيقى العربية.

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: حميد الشاعري رحيل ألبوم حمید الشاعری

إقرأ أيضاً:

سحر رامي: أحمد زكي كان يندمج في الشخصية لدرجة الحب والكراهية الحقيقية

أشارت الفنانة سحر رامي إلى أنها تعاونت مع العديد من الأسماء اللامعة، وكانت هناك مواقف لا تُنسى مع بعضهم، ومن أبرزهم الفنان الراحل أحمد زكي والزعيم عادل إمام.

وعن تجربتها مع أحمد زكي، أكدت خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أنها كانت تجربة رائعة مليئة بالذكريات الجميلة، خاصةً عندما حصلوا على جائزة أفضل فيلم.

وأشارت إلى أنهم بذلوا جهدًا كبيرًا في هذا العمل، رغم التحديات التي واجهتهم أثناء تصويره، حيث نُفّذ الفيلم خلال فترة حرب الخليج، وكان الجميع مترددًا بشأن توقيت عرضه ومع ذلك، تشجع المخرج حسين على المضي قدمًا في المغامرة، مما أدى إلى نجاح الفيلم بشكل كبير.

وأضافت أن الفنانة نادية الجندي كانت متخوفة من طرح فيلمها في تلك الفترة، لكنها قررت في النهاية المجازفة وحقق الفيلم نجاحًا كبيرًا.

وعند سؤالها عن أبرز ما اكتشفته في شخصية أحمد زكي خلال العمل معه، أوضحت أنه كان حالة فنية وإنسانية فريدة من نوعها سواء على المستوى الفني أو الاجتماعي.

وأشارت إلى أنه كان يندمج تمامًا في الشخصية التي يؤديها، لدرجة أنه كان يعيشها بكل تفاصيلها داخل التصوير وخارجه، فإذا كان يحب شخصية في الفيلم؛ فسيحبها في الواقع، وإذا كان يكرهها؛ فسيشعر بنفس المشاعر خارج الكواليس.

واختتمت حديثها قائلة: “لحسن الحظ، كان يحبني في الفيلم وخارجه أيضًا”. 

مقالات مشابهة

  • مشروع الأمير محمد بن سلمان يطور مسجدًا تاريخياً عمره 100 عام
  • راشد بن حميد: المجالس نموذج للممارسات الاجتماعية الإيجابية
  • بالفيديو| الحاج أحمد.. نصف قرن من صناعة الكنافة وإرث عمره 270 عامًا في سوهاج
  • شاب في الـ 20 من عمره.. من هو منفذ عملية الطعن بـ حيفا؟
  • سحر رامي: أحمد زكي كان يندمج في الشخصية لدرجة الحب والكراهية الحقيقية
  • فوازير سمير غانم .. سحر رامي تكشف عن انطلاقتها الفنية الحقيقية
  • الفنان طارق زبادى لـ "البوابة نيوز": مهمة الناقد الفني التأثير على مسار الحركة الفنية
  • أمير الكويت يعزي حميد النعيمي بوفاة سعيد بن راشد النعيمي
  • حميد الأحمر: لن نترك الفلسطينيين.. وهذا دورنا ضد تصاعد اليمين المتطرف (شاهد)
  • منتخب اليمن يخوض تدريبه الرمضاني الأول في غياب المدير الفني