يتواجد سفينة إنجليزية "إلدورادو أوف ذا سيز"

 مفقودة في البحر منذ عام 1641، بها 4 مليارات جنيه إسترليني من الذهب والمعادن الثمينة الأخرى، مما يجعلها قادرة على تغير الاقتصاد كليًا.

وتأمل شركة Multibeam Services المتخصصة في تحديد موقع حطام السفن المفقودة، في انهاء 400 سنة من البحث، تبدء رحلة البحث الشهر القادم بقيادة الصياد التجاري والغواص السابق نايجل هودج مع فريق فريقًا مكون من 11 شخصًا، حيث يخطط هودج لقضاء عام 2024 بأكمله في البحث عن الحطام الذي يغطي مساحة 200 ميل مربع من القناة الإنجليزية.

يعتبر حطام السفينة التاجر الملكي موجود في مكان ما قبالة سواحل كورنوال البريطانية، ولكن لم يتم العثور عليها على الرغم من حملها ما يصل إلى 4 مليار جنيه إسترليني من الذهب وغيره من المعادن الثمينة.

شاهد الفيديو:

وفي الفيديو التالي نكشف أسرار سفينة "إلدورادو أوف ذا سيز"، وعن حجم الكنز التي تحمله ةهل تكون قادره على تغير الاقتصاد.

 

وعلى الرغم من أن نايجل يعتقد أن الحطام يمكن أن يكون ذا قيمة بالمليارات، إلا أنه بحسب صحيفة “مترو” البريطانية، يوضح أنه ليس هناك سباق للذهب هنا، نظرًا للقوانين الصارمة المتعلقة بملكية الكنوز المكتشفة. يقول أن الجاذبية بالنسبة له تكمن في إيجاد الإجابات، وأن أي شحنة ثمينة ستصبح مقتنيات تراثية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: سفينة الذهب الاقتصاد كلي ا

إقرأ أيضاً:

هل انتهى شهر عسل الشرع في سوريا؟

#سواليف

يؤكد أستاذ فض النزاعات الدولية في جامعة جورج ميسن #محمد_الشرقاوي، أن وضع #سوريا اليوم يطرح تساؤلات عدة.

هل ستتجه نحو #الاستقرار، أم أن #حكومة_الشرع في شهر عسلها ستستمر لسنتين، وبعدها تنفجر الأوضاع؟

وقال الدكتور الشرقاوي خلال حديثه في برنامج “قصارى القول” مع سلام مسافر على قناة RT عربية: “إن #دمشق ما تزال حتى هذه اللحظة على #كف_عفريت، ولا يمكن الاطمئنان إلى أن سوريا باتت اليوم في وضع مستقر بشكل نهائي”.

مقالات ذات صلة السبت .. ارتفاع آخر على درجات الحرارة 2025/03/15

وحول الأسباب التي مهدت الطريق نحو الاتفاق بين #قسد وحكومة سوريا الجديدة، أوضح أن “عدة عوامل لعبت دورا في ذلك: الائتلاف الداخلي بالبلاد، وتغير الوضع السياسي بعد رحيل الأسد، والموقف التركي الذي بات أكثر عمقا في سوريا، والاطمئنان النسبي الأميركي لحكومة الشرع، وبالتوازن مع قضية الأكراد في سوريا وتركيا إعلان عبد الله أوجلان نية حل حزب العمال الكردستاني، وضعف الدور الروسي في سوريا”.

وأضاف “سوريا مثل العراق وأفغانستان، تشهد رجّات سياسية، وتتغير فيها مراكز القوة ولا يستقر الميزان الداخلي على حاله إلا بعد عقود وليس بالضرورة سنوات، والسؤال هنا: هل حكومة الشرع تمثيلية لكل الأطراف السورية في الداخل والخارج؟ بذلك نتلمس الطريق نحو بناء دولة مثالية”.

وأردف “الأحداث الأخيرة في سوريا وخصيصا بالساحل تعكس أن البلاد بعيدة كل البعد عن تحقيق مشروع المواطنة، وقائمة على حسابات قديمة”.

مقالات مشابهة

  • الحكومة البريطانية تتعهد بدعم غير القادرين على العمل
  • عزيمة وأخواتها يتقاسمن سد رمق المحتاجين بالضفة
  • مظاهرات في العاصمة البريطانية لندن تندد بجرائم الاحتلال في فلسطين
  • العدوان الأمريكي على اليمن.. الكشف الفاضح للنوايا والحماية القصوى للاحتلال
  • ترامب: انتهى زمن الحوثيين ولن نكون لطفاء مع إيران
  • نجم كرة السلة ليبرون جيمس.. رحلة ملهمة من الفقر إلى المليارات
  • وفاة غامضة لملاكم شهير.. والشرطة البريطانية تحقق
  • هل انتهى شهر عسل الشرع في سوريا؟
  • تقرير: سفينة "إتش إم إس برينس أوف ويلز" البريطانية قد تتعرض لهجوم حوثي أثناء مهمتها الكبرى
  • الجامعة البريطانية في مصر تفوز بجائزة الاستدامة العالمية للطلاب لعام 2025