يشارك معالي الدكتور علي راشد النعيمي رئيس مجموعة الشعبة البرلمانية الإماراتية في الاتحاد البرلماني الدولي، ممثل المجموعة الجيوسياسية العربية في اللجنة التنفيذية للاتحاد، في الاجتماع 292 للجنة التنفيذية الذي عقد اليوم ضمن أعمال الجمعية 148 للاتحاد والدورة 213 للمجلس المنعقدة في جنيف.

وتم خلال الاجتماع الاطلاع على عرض قدمه معالي الدكتور على النعيمي حول اجتماع اللجنة الفرعية للشؤون المالية في الاتحاد، إضافة إلى عرض قدمته معالي توليا آكسون رئيسة الاتحاد البرلماني الدولي حول أنشطتها بعد الدورة الأخيرة للمجلس الحاكم الذي عقد في العاصمة الأنغولية لوندا، كما عرض سعادة مارتن تشونغونغ الأمين العام للاتحاد تقريرا حول أنشطة الاتحاد، ومدى تأثير عمل الاتحاد واستراتيجيته على البرلمانات الوطنية والنتائج التي حققت في عام 2023.

وناقشت اللجنة التنفيذية المسائل المتعلقة بالعضوية في الاتحاد البرلماني الدولي، وتقارير الأعضاء حول متابعة قرارات الاتحاد، وتشكيل مجموعة العمل الخاصة بالتعديلات على النظام الأساسي للاتحاد، وتقارير فرق ولجان الاتحاد، والتحضير للمؤتمر السادس لرؤساء برلمانات العالم المقرر عقده خلال عام 2025.

وأشاد المشاركون في الاجتماع بنجاح استضافة المجلس الوطني الاتحادي للمؤتمر البرلماني المصاحب للدورة الثامنة والعشرين لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغيّر المناخ COP28 ، والمؤتمر البرلماني لمنظمة التجارة العالمية “دورة أبوظبي”.وام


المصدر: جريدة الوطن

كلمات دلالية: البرلمانی الدولی

إقرأ أيضاً:

اجتماع أوروبي أمريكي لبحث مستقبل الملف السوري

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تزامنا مع تزايد عدد الوفود الغربية المتجهة إلى سوريا، والحديث عن اعتزام واشنطن تخفيف القيود على المساعدات الإنسانية إلى سوريا، تشهد العاصمة الإيطالية روما غدا اجتماعا يضم وزراء خارجية أمريكا و4 دول أوروبية.

وعرض برنامج "ملف اليوم"، الذي يقدمه الإعلامي كمال ماضي، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، تقريرا بعنوان "الاجتماع الأوروبي الأمريكي.. ما تداعياته على مستقبل سوريا؟"، والأربع دول هي إيطاليا، فرنسا، ألمانيا، وبريطانيا، إذ يستهدف الاجتماعُ بحث الملف السوري.

وتعكس هذه الخطوة تطور الموقف الأوروبي والأمريكي تجاه مستقبل سوريا، ويرأس الاجتماع وزير الخارجية الإيطالي، ويمثل أمريكا وزير الخارجية أنتوني بلينكن، بهدف دعم انتقال سياسي بقيادة السوريين، في ظل تقارب المواقف الأوروبية والأمريكية في السعي لدعم عملية سياسية شاملة في سوريا.

وتبدو أوروبا حذرة في التعامل مع القيادة السورية الجديدة، ووضعت خطوطا حمراء، مثلما أكد الرئيس الفرنسي ماكرون، وجاءت هذه الخطوط على لسان وزير خارجية فرنسا، الذي لخصها في حصول انتقال سياسي يسمح بتمثيل جميع الأقليات السورية واحترام حقوق الإنسان والمرأة بالإضافة إلى رفض الإرهاب والتطرف. 
 

مقالات مشابهة

  • أمريكا اللاتينية: شريان الحياة الجديد للاتحاد الأوروبي في مواجهة نقص المواد الخام
  • رئيس برشلونة يوجه شتائم قاسية للاتحاد الإسباني والليغا
  • اجتماع أوروبي أمريكي لبحث مستقبل الملف السوري
  • برلمان عموم أمريكا الوسطى يهنّئ بوغالي بمناسبة استمرار رئاسته للاتحاد البرلماني العربي
  • اجتماع بالمحويت يناقش خطة رفع الجهوزية
  • اللجنة الوطنية لكتابة التقارير الدولية تعقد اجتماعها برئاسة معالي وزير العدل د. خالد شواني وتصادق على التقرير الثالث الخاص بالميثاق العربي لحقوق الإنسان
  • روما تستضيف اجتماعًا خماسيًا حول سوريا بعد غد
  • القانونية النيابية: مقترح تمديد عمل مفوضية الانتخابات يحتاج إلى التصويت البرلماني
  • “الاتحاد الرياضي الكويتي”: سيتم تنظيم بطولات مشتركة مع الإمارات
  • أمير منطقة الجوف يرأس الاجتماع الـ 30 للجنة التنفيذية للإسكان التنموي بالمنطقة