أنباء حول عرض برشلونة لاعبين لضم أونانا
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
على الرغم من المشاكل المالية التي يمر بها نادي برشلونة الأسباني الا ان ادارة النادي الكاتالوني برئاسة خوان لابورتا تبدو مصرة على صفقة ضم لاعب إيفرتون الأنجليزي أمادو أونانا .
ويبدو لاعب الوسط المدافع هو المشكلة الفنية الحقيقة التي تواجه تشافي هيرنانديز في الوقت الحالي في ظل اصابة أندرياس كريستيانسن وعدم قدرته على القيام بهذه الأدوار مع البارسا فأن اعين برشلونة مسلطة نحو لاعب وسط أيفرتون أمادو أونانا .
وقالت صحيفة سبورت الكاتالونية ان اسم امادو اونانا يتصدر قائمة الاعبين الذين يرغب برشلونة في التعاقد معهم خلال فترة الأنتقالات الصيفية اتلمقبلة رغم ارتفاع سعره وفقا لطلبات نادي ايفرتون لتصل الى حوالي 60 مليون يورو وهو رقم كبير للغاية في ظل الصعوبات التي يعاني منها برشلونة على المستوى المالي .
وقالت الصحيفة الأسبانية ان الحل الوحيد يكمن في امكانية عرض عدد من الاعبين الذين ينوي برشلونة الأستغناء عنهم ولا يرغب في استمرارهم في الموسم القادم ليكون ضمن صفقة امادو أونانا الا ان المشكلة الوحيدة التي تواجه هذا الحل هي توافق الاعبين الذين سوف يعرضهم برشلونة مع رغبات أدارة أيفرتون لدعم الفريق وايضا نجاح ايفرتون في البقاء في الدوري الأنجليزي الممتاز في الموسم المقبل في ظل صراع شرس مع عدد من الأندية .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: امادو اونانا أيفرتون الأنجليزي برشلونة الإسباني الدوري الإنجليزي الدوري الإسباني
إقرأ أيضاً:
بالأرقام.. أعداد الأسر والأفراد الذين يعيشون بحالة فقر في إسرائيل
كشفت منظمة “لاتيت” الإسرائيلية، في تقريرها السنوي، أعداد الأسر والأفراد الذين يعيشون في حالة فقر.
وبحسب التقرير، “تعيش في إسرائيل 678,200 أسرة (22.3 بالمئة)، و2,756,000 فرد (28.7 بالمئة) في حالة فقر، بينهم 1,240,000 طفل (39.6 بالمئة)”.
وأشار التقرير، “إلى الحد الأدنى لتكلفة المعيشة الذي يمثل “خط الفقر البديل”، ويعكس النفقات اللازمة للمعيشة الأساسية، فضلاً عن تكلفة المعيشة المعيارية، لافتا إلى أن “الحد الأدنى لتكلفة المعيشة في إسرائيل في عام 2024 هو 5355 شيكل للشخص الواحد، وحوالي 13,617 شيكل لأسرة مكونة من شخصين بالغين وطفل، وهي زيادة بنسبة 5.5 بالمئة و6.9 بالمئة على التوالي مقارنة بالعام الماضي”.
وفي مجال التعليم، أشار التقرير، “إلى أضرار جسيمة تلحق بالأطفال الذين ينحدرون من أسر مدعومة بالمساعدات، حيث “تضرر التحصيل الدراسي لـ 44.6 بالمئة من الأطفال المدعومين إلى حد كبير أو كبير جداً، مقابل 1.14 بالمئة بين عامة السكان، بالإضافة إلى ذلك، أفاد حوالي خمس المدعومين أن واحدًا على الأقل من أطفالهم ترك المدرسة (22.8 بالمئة)، أو اضطر إلى الانتقال إلى مدرسة داخلية بسبب الصعوبات الاقتصادية (18.9 بالمئة)”.
يذكر أنه “ووفقاً لتعريف التأمين الوطني، فإن الأسرة تعتبر فقيرة أو تحت خط الفقر، عندما يكون دخل الفرد فيها أقل من 50 بالمئة من متوسط الدخل في السوق”، ويعرّف المؤشر البديل الفقر بأنه “حالة من النقص الكبير فيما يتعلق بالاحتياجات والظروف المعيشية الضرورية للوجود الأساسي”.