لجنة المرأة بنقابة الصحفيين تهنئ عظيمات مصر بمناسبة عيد الأم
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
هنأت لجنة المرأة فى نقابة الصحفيين، برئاسة دعاء النجار، عضو مجلس النقابة، جميع أمهات وعظيمات مصر بمناسبة عيد الأم داعية المولى عز وجل أن يمتعهن بموفور الصحة والعافية.
وأكدت "النجار" أن المرأة المصرية تعيش عصرها الذهبى فى عهد قيادة سياسية حكيمة تؤمن بها وبقدراتها، ومكانتها العظيمة فى بناء المجتمع.
وقدمت مقرر لجنة المرأة، تحية تقدير وعرفان لكل امرأة مصرية أم، أخت، زوجة، ابنة، اخترن دائمًا أن يكن السند، والحصن المنيع، ورمز التضحية والعطاء ومصدر الأمن والأمان والاستقرار، فهى مَن صنعت الرجال، والعظماء، والأبطال، وهى مَن أهدت الوطن فلذة كبدها شهيدًا ضحى بروحه ودمائه الذكية فداءً لوطنه، ودفاعًا عن أرضه وعرضه.
ووجهت النجار، تحية تقدير وإجلال إلى الأم الفلسطينية رمز الصمود والنضال، التى ربت أجيالًا على الشجاعة والإرادة والتضحية من أجل الوطن.
وأكدت النجار أنه خلال أيام سوف تقيم لجنة المرأة بنقابة الصحفيين احتفالية الأم المثالية لتكريم نماذج العطاء والتضحيات من بين الزميلات الصحفيات فى المؤسسات الصحفية القومية، والحزبية، والخاصة، ولتكريم نماذج من أمهات شهداء الوطن الأبرار والمرأة الفلسطينية رمز الصمود والعطاء.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: لجنة المرأة
إقرأ أيضاً:
هل يجوز أداء ركعتين فقط بنية تحية المسجد والسنة القبلية..علي جمعة يوضح
قال الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم حث من دخل المسجد أن يصلي ركعتين قبل أن يجلس تحية للمسجد؛ فقال: «إذا دخل أحدكم المسجد فليركع ركعتين قبل أن يجلس» متفق عليه، ويجوز للمصلي أن يصلي تحية المسجد مع الركعتين اللتين بين الأذان والإقامة؛ نص على ذلك الشافعية وغيرهم.
وأضاف: "قال الحافظ السيوطي في كتابه "الأشباه والنظائر": أحرم بصلاة ونوى بها الفرض والتحية: صحت، وحصلا معا، قال في "شرح المهذب": اتفق عليه أصحابنا، ولم أر فيه خلافا بعد البحث الشديد سنين] اه، وقال في موضع آخر عن التحية مع صلاة أخرى: [تحصل ضمنا ولو لم ينوها] اه، فالمقصود من تحية المسجد عدم الجلوس قبل الصلاة أيا كان نوع الصلاة: مؤداة أو فائتة أو راتبة أو نفلا مطلقا أو مقيدا، لا أنها صلاة مستقلة بذاتها".
وأجاب مجمع البحوث الإسلامية، أن جمهور الفقهاء ذهبوا إلى أن صلاة النوافل في البيوت أفضل منها في المساجد، ما لم يسن لها الاجتماع، كصلاة الخسوف وغيرها، قال المرغيناني الحنفي رحمه الله: والأفضل في عامة السنن والنوافل المنزل هو المروي عن النبي عليه الصلاة والسلام قال النووي رحمه الله: إن كانت الصلاة مما يتنفل بعدها فالسنة أن يرجع إلى بيته لفعل النافلة؛ لأن فعلها في البيت أفضل.
وأضاف مجمع البحوث أن ابن قدامة رحمه الله قال: والتطوع في البيت أفضل … ولأن الصلاة في البيت أقرب إلى الإخلاص، وأبعد من الرياء، وهو من عمل السر، وفعله في المسجد علانية، والسر أفضل.
في السياق ذاته، ورد سؤال إلى الدكتور على جمعة، مفتى الديار المصرية السابق، يقول: "هل نية صلاة الفرض من الممكن أن تغيرها أثناء الصلاة إلى سنة والعكس؟".