شاطئ لأوري الشقيق بجازان.. وجهة سياحية مثالية للاسترخاء والاستمتاع بغروب الشمس
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
تعد شواطئ مركز الشقيق التابع لمحافظة الدرب بمنطقة جازان واحدة من أروع الوجهات السياحية البحرية في المملكة ، حيث تتمتع بمناظر خلابة وشواطئ رملية تجذب السياح والمغامرين على حد سواء ، كما أن جمال الشواطئ في مركز الشقيق يجعلها واحدة من الوجهات السياحية المفضلة للزوار من داخل المنطقة وخارجها ، وجهة مثالية لهم للاسترخاء وممارسة الأنشطة البحرية الممتعة وقضاء وقتاً ممتعاً مع الأصدقاء والعائلة.
ويعد شاطئ " لأوري " الشقيق الذي يبعد عن مدينة جيزان بحوالي 150 كيلو متراً، ويتميز بإطلالات بانورامية ساحرة على البحر الأحمر ومن أجمل الوجهات السياحية المفضلة لجميع مدن منطقتي جازان و عسير، للاستمتاع بالأجواء الطبيعية الخلابة والرمال النقية ، والمياه الصافية الزرقاء ، حيث يعد مكانًا مثاليًا للاسترخاء والاستمتاع بغروب الشمس حيث يمكن للزائر رؤية الشمس وهي تختفي خلف الأفق مما يجعله مكاناً مثالياً لمشاهدة الغروب وجمال البحر .
ويوفر شاطئ لأوري الشقيق الذي يتميز بمساحة كبيرة ، للزوار بيئة مثالية للتنزه وقضاء أوقات ممتعة الاستمتاع بالمناظر الطبيعية الساحرة وما يقدمه من فعاليات وأنشطة بحرية مختلفة، مما يجسد روعة الطبيعة البحرية ويوفر تجربة لا تنسى لجميع الباحثين عن الاسترخاء ، حيث يتجاوز عدد زواره سنوياً أكثر من 35 ألف زائر .
ويضم الشاطئ، الذي يقوم بتشغيله طاقم من الشباب والشابات السعوديين ، جميع ما تتطلبه العائلة والفرد من مرافق وخدمات ترفيهية مثل المطاعم والكافيهات التي تقدم أطباقاً لذيذة ومشروبات منعشة ، وألعاب للأطفال وجلسات سمر ، وجلسات على البحر وجلسات بحرية ، وفعاليات أسبوعية متنوعة.
كما أتاحت أمانة منطقة جازان ممثلة في بلدية الشقيق مساحات بالشاطئ كفرص للاستثمار أمام المستثمرين ورجال الأعمال .
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: جازان
إقرأ أيضاً:
القليب: تمنياتنا بالتوفيق والنجاح والازدهار للشعب التركي الشقيق
شارك سفير ليبيا بالجمهورية التركية مصطفى امحمد القليب في القمة الدولية للاتصال الاستراتيجي الرابعة (قمة ستراتكوم) التي عقدتها مديرية الاتصالات برئاسة الجمهورية التركية يومي 13 و 14 ديسمبر 2024 تحت شعار: (الذكاء الاصطناعي في الاتصالات: الاتجاهات والفخاخ والتحول) بمدينة إسطنبول.
وقد شهدت القمة مشاركة واسعة من السفارات، والأكاديميين، والمسؤولين من مستويات محلية ودولية متعددة.
تهدف القمة إلى تسليط الضوء على الفرص والتجارب الجديدة التي يقدمها الذكاء الاصطناعي والتقنيات الناشئة في مجالي الاتصالات والإعلام. كما تناولت المخاطر المحتملة لهذه التقنيات والسبل الكفيلة بتعزيز استخدامها وتطويرها لخدمة المجتمعات، وفق بيان السفير.
وقد أكد في لقاء صحفي على هامش القمة مع احدى وسائل الإعلام التركية أهمية الذكاء الاصطناعي في العالم الراهن مع تزايد تأثير وسائل التواصل الاجتماعي والإعلامي على نمط الحياة اليومية لجميع الفئات العمرية.
كما أفاد القليب على ضرورة مراقبة التطورات ومتابعة تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي وفصل محاسنه عن مساوئه بما يكفل خدمة المجتمع.
وقد أعرب السفير في نهاية حديثة عن تمنياته بالتوفيق والنجاح والازدهار للشعب التركي الشقيق ودوام أواصل التعاون والازدهار والمحبة بين البلدين.