تكريم الأمهات الأرامل في مخيم مريجيب الفهود بمناسبة يوم الأم
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
كرّمت إدارة المخيم الإماراتي الأردني للاجئين السوريين بمريجيب الفهود، 86 سيدة من الأمهات الأرامل في المخيم بمناسبة يوم الأم.
أخبار ذات صلة 107 آلاف وجبة إفطار صائم وزعها «الهلال الأحمر» بأبوظبي "الهلال الأحمر” يدشن مخيم "أسبوع الخير الطبي" بالمكلاحضر حفل التكريم الذي أقيم في قاعة الشيخ حمدان بن زايد للمناسبات في المخيم، قائد فريق الإغاثة الإماراتي سعادة حسن سالم الغول القايدي، ونائبه سعادة/ يوسف عبدالله الهرمودي، وعدد من متطوعي فريق الإغاثة الإماراتي.
وأشاد قائد الفريق بجهود الأمهات، خاصة أن كل منهن تحملت عبئاً إضافياً، وبذلت جهداً مضاعفاً في تربية الأبناء لتعويض غياب الأب، موضحاً أن التكريم جاء تقديراً للدور الهام الذي تؤديه الأمهات.
وفي ختام الحفل، تم توزيع الهدايا على الأمهات المُكَرَّمات اللاتي أعربن عن سعادتهن بهذه المبادرة، رافعين أكفهن بالدعاء بأن يحفظ الله، عز وجل، دولة الإمارات، كما قدمن شكرهن لهيئة الهلال الأحمر الإماراتي ولفريق الإغاثة الإماراتي. المصدر: وام
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الهلال الأحمر الإماراتي
إقرأ أيضاً:
سعاد صالح توجه رسالة لـ طبيبة كفر الدوار: الأمانة تقتضي حفظ الأسرار
وجهت الدكتور سعاد صالح أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، رسالة لـ طبيبة كفر الدوار وسام شعيب، قائلة :" الأصل في المسلم أن يكون أمينا في مهنته، والأمانة تقتضي حفظ الأسرار، وأن حفظ الأسرار من أشد أبواب الأمانة".
وأضافت خلال مداخلة هاتفية ببرنامج :" قلبك مع جمال شعبان" تقديم الدكتور جمال شعبان العميد السابق لمعهد القلب القومي، أن الطبيبة تتحدث بقصد توجيه الأمهات، و تحذير الأمهات من المشكلات التي تقع فيها البنات الصغار.
ولفتت إلى أن نحن في عصر السوشيال ميديا، والحرية أصبحت بلا ضوابط، وأن البعض من الأمهات تنشغل عن مصادقة البنت، وتتركهم يقعون في مشكلات فيجب أن يكون هناك علاقة قوية بين الأبناء والآباء ويكون منهج التربية واحد في الأسرة.
ووجهت رسالة تحذير للأسر قائلة :" لا يجوز أن يقوم الأب بالضرب، والأم بالحنية، والعكس، فالتربية يجب أن تكون متوازنة".
وأشعلت الدكتورة وسام شعيب، طبيبة أمراض النساء والتوليد بمستشفى كفر الدوار العام، منصات التواصل الاجتماعي بحديثها عبر فيديو بثته على صفحتها الشخصية بـ"فيسبوك"، و"تم تداوله على نطاق واسع" عن بعض حالات الولادة الناتجة عن حمل "السفاح"، أولهن كانت لقاصر تبلغ 14 عاما، حامل بـ "جنين 8 شهور والأسرة تريد الإجهاض".
أما الحالة الثانية فكانت سيدة تؤجر شابا عشرينيا لكتابة الجنين باسمه بعد الولادة، والسيدة تكبر الزوج العرفي بـ 15 عامًا ولها سابقة علاقة غير شرعية، فيما كانت الحالة الثالثة والأخيرة لسيدة خانت زوجها مع شاب وصدر حكم بحبسها بعد تلبسها بالزنا، حكم على الزوجة الخائنة بالحبس لمدة عامين في قضية "زنا" وقضت 6 أشهر من العقوبة.