جمارك أبوظبي تدعم توزيع وجبات الإفطار على مرتادي الطريق في أبوظبي والعين
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
ساهمت جمارك أبوظبي في المبادرات المجتمعية، بالتعاون مع الشركاء الاستراتيجيين عبر دعم توزيع وجبات الإفطار على مرتادي الطريق في أبوظبي والعين، خلال شهر رمضان المبارك، وذلك من خلال مبادرة «أطعم تؤجر الرمضانية» بنسختها الخامسة، والتي أطلقتها شرطة أبوظبي بالتعاون مع «فريق أبشر يا وطن التطوعي»، ومبادرة «كسر الصيام»، بالتعاون مع هيئة الهلال الأحمر، وذلك في إطار الالتزام بمسؤوليتها المجتمعية وضمان سلامة مستخدمي الطرق بما يهدف إلى الحد من حوادث المرورية، خلال الفترة التي تسبق موعد الإفطار.
وجاءت مشاركة موظفي جمارك أبوظبي من مختلف المراكز الجمركية في أبوظبي والعين في مبادرة أطعم تؤجر الرمضانية، من خلال تعبئة وجبات الإفطار وتوزيعها على السائقين عند التقاطعات المرورية في مدينة العين، فيما جاءت المشاركة في مبادرة كسر الصيام عبر توزيع صناديق كسر الصيام على مرتادي الطرق عند تقاطع الإشارات الضوئية، بالتزامن مع اقتراب موعد أذان المغرب، بالتعاون مع موظفي هيئة الهلال الأحمر الإماراتي.
وتأتي مشاركة جمارك أبوظبي بالمبادرات الرمضانية في إطار مسؤوليتها المجتمعية التي تهدف إلى نشر ثقافة العمل الجماعي والتطوعي لدى الموظفين، ومدّ مزيد من جسور التواصل مع المجتمع، وترسيخ روح التكافل والتلاحم بين أفراده، وتعزيز قيم الالتزام بالمسؤولية الاجتماعية والخدمة العامة، وعكس أصالة وعادات وقيم أهل الإمارات من المواطنين والمقيمين. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: جمارك أبوظبي جمارک أبوظبی بالتعاون مع
إقرأ أيضاً:
1500 صندوق غذائي للأسر في أبوظبي
أبوظبي: ميرة الراشدي
أطلقت مبادرة «نعمة»، حملة لتوزيع صناديق الإفطار العائلية خلال شهر رمضان، مستهدفة الأسر في أبوظبي والعين والظفرة والشارقة.
وفي مدرسة المعتصم بأبوظبي شارك العشرات من المتطوعين في تجهيز أكثر من 1500 صندوق غذائي للعوائل ذات الدخل المحدود، والذين تم ترشيحهم من قبل مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية. وتحتوي الصناديق على الخضراوات والتمر، في خطوة تهدف إلى إعادة توجيه الفائض من الغذاء إلى المستحقين. وتلعب مبادرة «نعمة» دوراً قيادياً على المستوى الوطني في تحقيق الهدف الرامي إلى الحد من فقد وهدر الغذاء، وتسعى لغرس قيم هامة والمتأصلة في ثقافتنا وهي الحفاظ على مواردنا، ومواجهة الأثر السلبي لممارسات الإسراف والإفراط، وانعكاسها في ممارستنا اليومية بطريقة مستدامة.