شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن وزير الداخلية أحصينا 140 حريق وسيتم تحديد التعويضات المستحقة “، طمأن وزير الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية، إبراهيم مراد، بأنه سيتم تحديد التعويضات المستحقة لكل عائلة أو فرد متضرر في أقرب .،بحسب ما نشر الجزائر اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وزير الداخلية : أحصينا 140 حريق وسيتم تحديد التعويضات المستحقة “، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

وزير الداخلية : أحصينا 140 حريق وسيتم تحديد...

طمأن وزير الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية، إبراهيم مراد، بأنه سيتم تحديد التعويضات المستحقة لكل عائلة أو فرد متضرر في أقرب وقت.

وجاء ذلك خلا إشرافه، مساء اليوم الأربعاء, على تنصيب اللجنة المتعددة القطاعات لدراسة ملفات تعويض المتضررين من حرائق الغابات.

وكشف مراد أنه تم إخماد كل الحرائق، حيث قال انه تم إحصاء 140 جريق, مضيفًا بأنه لم تبق أي بؤرة حريق عبر التراب الوطني, وقال مراد بأنه سيتم تحديد التعويضات المستحقة لكل عائلة أو فرد متضرر في أقرب وقت.

احصت وزارة الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية أكثر من 140 حريق مس 17 ولاية، ما دفع لتسخير كل الإمكانيات اللازمة لمواجهتها.

وأكد وزير الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية، إبراهيم مراد، أنه منذ تسجيل أولى الحرائق سارعت السلطات لاتخاذ كافة التدابير، من بينها إقحام طائرات وحوامات الإطفاء التابعة للجيش الوطني الشعبي.

كما تم تسخير 8000 عون حماية و530 شاحنة اطفاء.

وتنفيذا لتعليمات رئيس الجمهورية تم اسداء تعليمات للسلطات لاحصاء المتضررين قصد تعويضهم.

35.162.19.230



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل وزير الداخلية : أحصينا 140 حريق وسيتم تحديد التعويضات المستحقة “ وتم نقلها من الجزائر اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس وزیر الداخلیة

إقرأ أيضاً:

وزير الداخلية اللبناني: العمل جار لحلّ مسألة دخول اللبنانيين إلى سوريا

بيروت (لبنان) "أ ف ب": أكد وزير الداخلية اللبناني بسام المولوي الجمعة أن العمل "جار" لحلّ مسألة "منع" دخول مواطنيه إلى سوريا، بعدما فرضت السلطات الجديدة في دمشق قيودا حدودية إثر "اشتباك" بين الجيش اللبناني ومسلحين في الجانب السوري.

وقال المولوي لفرانس برس إن "العمل جار على حل مسألة منع اللبنانيين من الدخول الى سوريا بين الأمن العام اللبناني والجانب السوري".

وكان مسؤول في الأمن العام اللبناني المشرف على المعابر الحدودية قال لفرانس برس في وقت سابق إن الجهاز لم يتبلغ بأي "إجراء جديد من الجانب السوري"، لكنه "فوجئ بإغلاق الحدود".

وكان يسمح للبنانيين دخول سوريا باستخدام جواز السفر أو الهوية، من دون الحاجة الى تأشيرة دخول.

وتحدث المسؤول الأمني عن "أخبار" بفرض قيود على دخول اللبنانيين وفق مبدأ "المعاملة بالمثل، أي بنفس الشروط التي يفرضها اللبنانيون على السوريين لجهة حيازة إقامة أو حجز فندقي".

وقال مصدر أمني آخر على معبر المصنع، وهو النقطة الحدودية الرئيسية بين البلدين، لفرانس برس "يبدو أن هناك اجراءات جديدة من الجانب السوري" تسمح فقط بعبور اللبنانيين الذين يحملون إقامة أو إذنا بدخول سوريا.

من جهته، رجّح مصدر عسكري بأن يكون الاجراء خطوة احتجاجية بعد "مناوشات بين الجيش اللبناني وعناصر مسلحة سورية على الحدود، حيث اعتقل الجيش عناصر من المسلحين ثم أخلى سبيلهم".

وأعلن الجيش اللبناني في بيان الجمعة أنه "بتاريخ 3/1 / 2025، ، أثناء عمل وحدة من الجيش على إغلاق معبر غير شرعي عند الحدود اللبنانية السورية في منطقة معربون - بعلبك، حاول أشخاص سوريون فتح المعبر بواسطة جرافة، فأطلقت عناصر الجيش نيرانًا تحذيرية في الهواء".

وأضاف أنه إثر ذلك "عمد السوريون إلى إطلاق النار نحو عناصر الجيش ما أدى إلى إصابة أحدهم ووقوع اشتباك بين الجانبين".

ويجمع بين لبنان وسوريا تاريخ طويل من العلاقات المعقدة. وهذه الحادثة هي الأولى منذ إطاحة هيئة تحرير الشام وفصائل حليفة بحكم الرئيس بشار الأسد في الثامن من ديسمبر.

وفي 22 ديسمبر، تعهد القائد العام للإدارة الجديدة في سوريا أحمد الشرع بأن بلاده لن تمارس بعد الآن نفوذا "سلبيا" في لبنان وستحترم سيادة هذا البلد المجاور، خلال استقباله وفدا برئاسة الزعيم الدرزي اللبناني وليد جنبلاط.

ودخل الجيش السوري لبنان في العام 1976 كجزء آنذاك من قوات عربية للمساعدة على وقف الحرب الأهلية، لكنه تحوّل الى طرف فاعل في المعارك، قبل أن تصبح دمشق "قوة الوصاية" على الحياة السياسية اللبنانية تتحكّم بكل مفاصلها.

وفي العام 2005، خرجت القوات السورية من لبنان تحت ضغط شعبي بعد اغتيال رئيس الحكومة السابق رفيق الحريري في انفجار وجهت أصابع الاتهام فيه إليها ولاحقا الى حليفها حزب الله.

مقالات مشابهة

  • البابا تواضروس يستقبل وزير الداخلية للتهنئة بعيد الميلاد
  • شولتز ينتقد تعليقات ماسك ودعمه لحزب البديل من أجل ألمانيا
  • طلب نيابي لاستجواب وزير الداخلية العراقي بشأن تسليم المعارض الكويتي
  • عن إشتباكات الجيش عند الحدود.. هكذا صرّح وزير الداخلية
  • تصريح جديد من وزير الداخلية التركي حول عودة السوريين
  • هذا ما في حصل في مطار بيروت اليوم.. وزير الداخلية يكشف
  • وزير الداخلية اللبناني: العمل جار لحلّ مسألة دخول اللبنانيين إلى سوريا
  • منها«شلالات اللهب وبئر الجحيم».. 8 أماكن غريبة لا يصدقها عقل حول العالم
  • قنا تُحصل الديون الحكومية المستحقة للمحافظة من الجهات والشركات المختلفة
  • آخر موعد لصرف معاشات يناير 2025 والفئات المستحقة للزيادة