المصري اليوم:
2024-07-02@11:47:21 GMT

بوتين: أعضاء «بريكس» ليسوا أصدقاء ضد أحد

تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT

بوتين: أعضاء «بريكس» ليسوا أصدقاء ضد أحد


أكد الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، أن الدول الأعضاء في «بريكس» ليسوا أصدقاء ضد أي جهة في الشؤون المالية.

أخبار متعلقة

روسيا وإثيوبيا تتعاونان في الطاقة الذرية وأمن المعلومات

رئيس «الدوما»: واشنطن و«الناتو» ارتكبا خطأ فادحا بحربهما على روسيا

مدير مركز الأهرام للدراسات: دعوات روسيا للحوار مع أوكرانيا لها أهداف تكتيكية أخرى

وأشار بوتين خلال لقائه مع رئيسة بنك «بريكس» للتنمية، ديلما روسيف، إلى أهمية تطوير هذه المؤسسة المالية.

وقال: «في ظروف اليوم، ليس من السهل القيام بذلك، بالنظر إلى ما يحدث في الشؤون المالية العالمية واستخدام الدولار كأداة لأغراض سياسية».

وأضاف أن «أعضاء منظمة»بريكس«ليسوا أصدقاء ضد أحد ما، فهم يعملون لمصالح بعضهم البعض. وهذا ينطبق أيضا على القطاع المالي».

الرئيس الروسي فلاديمير بوتين

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين زي النهاردة

إقرأ أيضاً:

بوتين يدعو إلى استئناف إنتاج الصواريخ ذات القدرة النووية أسوة بأمريكا

دعا الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى استئناف إنتاج الصواريخ متوسطة وقصيرة المدى ذات القدرة النووية المحظورة بموجب المعاهدة الملغاة مع الولايات المتحدة.

وبموجب معاهدة القوى النووية متوسطة المدى، التي وقعها الزعيم السوفيتي الراحل، ميخائيل غورباتشوف، والرئيس الأميركي الراحل، رونالد ريغان، عام 1987، فقد اتفقت القوتان العظمتان على التخلي عن صواريخهما الباليستية وصواريخ كروز النووية والتقليدية التي تطلق من الأرض، والتي يتراوح مداها بين 500 و5500 كيلومتر.

وألغى الاتفاق فئة كاملة من الأسلحة النووية، وذلك مع تنفيذ عمليات تفتيش ميدانية شاملة للتحقق منها، حسب جمعية لرابطة الحد من التسلح، وهي منظمة غير حزبية وطنية مقرها الولايات المتحدة.

ووفقا لشروط المعاهدة، فقد دمرت الولايات المتحدة وروسيا 2692 صاروخًا قصير ومتوسط ​​المدى، بحلول الموعد النهائي لتنفيذ المعاهدة في الأول من يونيو عام 1991، وفقًا لنفس الرابطة.

وقال بوتين، الجمعة، خلال جلسة متلفزة لمجلس الأمن الروسي، إن تجديد إنتاج الصواريخ “أصبح الآن ضروريا، لأن الولايات المتحدة استأنفت إنتاج ونشر الصواريخ في الدنمارك والفلبين”.

وتابع: “من المعروف أن الولايات المتحدة لا تنتج هذه الأنظمة الصاروخية فحسب، بل جلبتها بالفعل إلى أوروبا لإجراء تدريبات، في الدنمارك، ومؤخرا، أُعلن أنها موجودة في الفلبين”.

وكان الجيش الأميركي قد أعلن، في أبريل الماضي، أنه نجح في نشر نظام صاروخي متوسط ​​المدى في شمال لوزون بالفلبين، كجزء من مناورة عسكرية.

وقال الجيش إن “النشر التاريخي يمثل علامة فارقة مهمة للقدرة الجديدة مع تعزيز قابلية التشغيل البيني ودعم الاستعداد والقدرات الدفاعية بالتنسيق مع القوات المسلحة الفلبينية”.

من جانبه، قال بوتين لمجلس الأمن الروسي: “نحن بحاجة إلى البدء في إنتاج هذه الأنظمة الهجومية، وبعد ذلك، بناءً على الوضع الفعلي، نتخذ قرارات بشأن مكان وضعها، إذا لزم الأمر لضمان سلامتنا”.

وكان بوتين قد هدد، مؤخراً، بنشر أسلحة تقليدية على مسافة قريبة من الولايات المتحدة وحلفائها الأوروبيين، إذا سمحت الأسلحة بعيدة المدى التي تم تزويد أوكرانيا بها، بتوجيه ضربات أعمق داخل الأراضي الروسية.

آخر تحديث: 29 يونيو 2024 - 14:21

مقالات مشابهة

  • CFR: قمة الناتو يجب أن تكون رسالة إلى بوتين
  • رئيس وزراء السويد السابق يحدد هوية دولة ستفر إليها سلطات كييف بعد انتصار روسيا
  • زيلينسكي يطلب إذن واشنطن لقصف المطارات العسكرية في العمق الروسي
  • سوناك: بوتين يريد فوز حزب العمال في الانتخابات
  • تقرير: بوتين يخطط لإرسال أطفال روس إلى مخيم صيفي في كوريا الشمالية
  • ستولتنبرغ يستبعد الحاجة إلى مراجعة عقيدة "الناتو" النووية
  • ولي العهد السعودي محمد بن سلمان تدخل ومنع روسيا من تزويد الحوثيين بصواريخ كروز فتاكة... تفاصيل معلومات استخباراتية
  • بريكس تواجه مشكلة التوسع
  • صحيفة روسية: انضمام أصدقاء أميركا للبريكس يقلق الغرب
  • بوتين يدعو إلى استئناف إنتاج الصواريخ ذات القدرة النووية أسوة بأمريكا