غزة.. مقتل نحو 32 ألف فلسطيني وإصابة 71 ألفا منذ 7 أكتوبر
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
أفادت مصادر طبية فلسطينية في غزة، اليوم الخميس بمقتل نحو 32 ألف فلسطيني وإصابة أكثر من 71 ألفا آخرين، وذلك منذ السابع من أكتوبر الماضي.
وقالت المصادر الطبية إن الجيش الإسرائيلي ارتكب، في اليوم 167 للحرب على غزة، 7 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة وصل منها للمستشفيات 65 قتيلا و92 جريجا، وذلك خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية.
وبذلك يرتفع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ بدء العملية البرية إلى 31988 قتيلا و74188 جريحا.
هذا وما زال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
يشار إلى أن إسرائيل قصفت منازل في مخيم النصيرات وسط غزة، ومن بينها منزل سقط فيه 9 أفراد من عائلة واحدة.
بالإضافة إلى ذلك، قتل 8 فلسطينيين في عمليات اغتيال جوية وبالرصاص في الضفة الغربية.
وبحسب مصادر فلسطينية في الضفة، فقد قتل 4 منهم في مخيم نور شمس بمدينة طولكرم، و3 في مدينة جنين قتلوا بالقصف الجوي، إلى جانب شاب من مخيم الأمعري قتل قرب رام الله، خلال مواجهات مع الجيش الإسرائيلي اثناء اقتحامه أحياء في محيط مدينة رام الله.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غزة فلسطين اسرائيل ضحايا الحرب على غزة ضحايا القصف على غزة
إقرأ أيضاً:
باحث فلسطيني: نتنياهو يحمل المؤسسة العسكرية مسؤولية الفشل في 7 أكتوبر
قال الدكتور خليل أبو كرش، باحث بالمركز الفلسطيني، إن استطلاعًا للرأي أُجري يوم الجمعة الماضي على القناة 12 الإسرائيلية أظهر أن حوالي 60% من المُستطلعين يؤيدون فكرة التوصل إلى هدنة ووقف إطلاق النار في لبنان، مشيرا إلى أن ثلثا المستطلعين إلى عدم ثقتهم في أسلوب إدارة حكم نتنياهو الذي حمل المؤسسة العسكرية مسؤولية الفشل في عمليات 7 أكتوبر.
وأضاف «أبو كرش»، خلال مداخلة مع الإعلامية مارينا المصري، ببرنامج «مطروح للنقاش»، المذاع على قناة القاهرة الإخبارية، أن عندما طُرح سؤال حول الشخصية الأنسب لقيادة إسرائيل، تفوق بنيامين نتنياهو على جميع المنافسين باستثناء نفتالي بينيت، رئيس الوزراء السابق.
وأكد فيما يخص قضية إقالة جالانت واستبعاده من المشهد، فإن ما يحكم هذه المسألة هو قانون أساس الحكومة في إسرائيل، الذي يمنح رئيس الوزراء الحق في إقالة أي وزير لأسباب محددة.
ولفت إلى أنه فيما يتعلق بإقالة رئيس جهاز الشاباك الإسرائيلي، فهو تابع لرئيس الحكومة، مما يتيح لنتنياهو استبعاده بشكل قانوني، أما منصب رئاسة الأركان يتطلب إجراءات معقدة للوصول إليه، مما يعني أن قدرة نتنياهو على التأثير في هذا الشأن ليست كبيرة.