طلب إحاطة لتعديل لوائح النقابات الفنية وزيادة معاشات الأعضاء
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
تقدمت النائبة أمل سلامة عضو مجلس النواب بطلب إحاطة لكلا من رئيس الوزراء والمستشار الدكتور حنفي جبالي رئيس المجلس، ووزيرتي الثقافة والتضامن الاجتماعي بشأن تعديل لوائح النقابات الفنية فيما يخص مسألة المعاشات الخاصة بأعضاء النقابة.
وقالت عضو مجلس النواب في طلب الإحاطة، إن القانون رقم 35 لسنة 1978 المعدل بالقانون رقم 103 لسنة 1987 بإنشاء نقابات المهن التمثيلية والمهن الموسيقية، والمهن التشكيلية، وكذلك اللائحة التنفيذية الخاصة بنقابة المهن الموسيقية الصادرة في 30 مارس 2007 في المادة 79، نص على أن تكون قيمة المعاش الكامل 330 جنيها قابلة للتغيير حسب الظروف المالية في المستقبل وما يقرره مجلس النقابة.
وطالبت بتنفيذ اللائحة وزيادة قيمة المعاشات التي تصرفها النقابات للأعضاء التابعين لها، مبينة أهمية تضافر الجهود بين جميع الجهات التنفيذية المعنية بالأمر من أجل سرعة معالجة تلك الإشكالية تقديرًا للفن والفنانين المصريين على ما قدموه لقطاع الفن المصري على مدار السنوات الماضية.
وتابعت النائبة: «الفن يعد بصفة عامة وبمجالاته المختلفة رسالة إنسانية لها أثر عميق على النفس البشرية وله أيضاً مغزى في الحياة، فهو الإبداع، والتميز، والأصالة، والتفرد، وهو أيضاً وسيلة هامة للتعبير عن الأفكار، والمشاعر، والأحاسيس، ويحتل الفن في دول العالم المتقدم مرتبة هامة في الحياة اليومية، محققاً ما تخططه تلك الدول من الأهداف التربوية أو الأخلاقية أو الأمنية وحتى الأهداف السياسية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أمل سلامة مجلس النواب المهن الموسيقية المعاشات
إقرأ أيضاً:
عقيلة: درنة النموذج الحي في استعادة الحياة
قال “عقيلة صالح” رئيس مجلس النواب، إن مدينة درنة انتصرت في معركة الحياة ضد الموت، ومعركة الأمل ضد اليأس، ومعركة البناء ضد الهدم.
وأضاف عقيلة، في كلمته بجلسة مجلس النواب المنعقدة اليوم في درنة، أن درنة تخطت بهمة أبنائها وأبناء ليبيا أحزانها ودمارها وألمها.
وأكد عقيلة، أن مدينة درنة اليوم هي النموذج في استعادة الحياة ونشاطها وبريقها بجهود الخيرين الذين واصلوا الليل بالنهار، وتحدوا المركزية و البيروقراطية، وتجاوزوا المعوقات والخلافات، ونجحوا في إعادة الإعمار في وقت وجيز.
وأوضح عقيلة، أن حضورنا اليوم لمدينة درنة كمجلس للنواب أردنا أن نؤكد لأهلنا أننا عند وعدنا، وأن عجلة الإعمار والتنمية لن تتوقف.
الوسوماستعادة الحياة النموذج الحي درنة عقيلة