أكدت نهاد أبوالقمصان، رئيس المركز المصري لحقوق المرأة، أن مؤشرات قانون الأحوال الشخصية مفرحة ومبشرة للغاية، لافتة إلى أن بند توثيق الطلاق كما هو في الزواج أصبح أمرًا ضروريًا، فلا طلاق شفهي بعد ذلك.

أخبار متعلقة

الجمعة.. «علاقات خطرة» يختتم عروضه على مسرح نهاد صليحة

11 يوليو.. عرض «ثلاثة مقاعد في القطار الأخير» على مسرح نهاد صليحة

اشتباكات متفرقة رغم «هدنة العيد» بالسودان

وأشارت خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى، ببرنامج «صالة التحرير»، المذاع على قناة صدى البلد، إلى أنه حال طلاق الزوج زوجته شفهيًا فلن يعتد به، لأنها ستعتبر زوجته بشكل رسمي، مما سيؤدي ذلك لأحقية السيدة في الميراث، وتبني الابن حال البغاء، مع دفع النفقة الشهرية، مشددة على ضرورة توثيق الرجل للطلاق حتى لا يؤدي لتلك البنود السابقة.

وتابعت نهاد أبوالقمصان: بشأن مصروفات التعليم بعد الطلاق تلك النقطة حماية للأطفال ومصلحتهم، متسائلة: ماذا لو تعثر الأب ماديًا بشكل حقيقي؟، مطالبة الدولة بعمل قانون وآلية تنفيذ إجرائي من قبل الدولة بصندوق الأسرة ليحل محل الأب حال تعثر في دفع نفقة تعليم الأبناء.

واستكملت رئيس المركز المصري لحقوق المرأة: بشأن رؤية الأبناء حال الطلاق الأمر يحتاج مراجعة دقيقة؛ لأن هناك أب مهمل قد لا يرغب في رؤية ابنه وبالتالي لن يدفع نفقته، مما يحتاج دفع الدولة قروضا ميسرة للأم، عبر صندوق الأسرة، تسدد من قبل الأب على فترات طويلة.

واختتمت قائلة: حول الثروة المشتركة وتقسيمها بين الزوجين حال الطلاق يعني الحفاظ على الذمة المالية التي ورثها الزوج أو الزوجة من أهله أو جمعها من عمله وغيره، معلقة: مخاطبة القاضي جهة عمل المطلق لمعرفة موارد دخله في دور التحري، مطالبة بتجميع القضايا في ملف واحد أمام دائرة واحدة؛ لسرعة حسم تلك القضايا.

نهاد أبو القمصان رئيس المركز المصري لحقوق المرأة

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين زي النهاردة

إقرأ أيضاً:

مفاجأة بشأن فيديو لعامل في بزار قام بترويج معلومات مغلوطة عن الحضارة المصرية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

رصدت الأجهزة الأمنية تداول مقطع الفيديو الذى يظهر خلاله عامل بأحد البازارات رفقة بعض السائحين يروج خلاله بعض الأفكار المغلوطة بشأن تاريخ الحضارة المصرية القديمة. 

وكشفت الأجهزة الأمنية أن هذا الفيديو "قديم" سبق تداوله عام 2018 وتبين قيامه بارتكاب الواقعة على سبيل المجاملة حتى يتمكن من بيع بعض الهدايا التذكارية للسائحين .

 وقام صاحب البازار بإنهاء عمله فى حينه لتجاوزه .

مقالات مشابهة

  • مفاجأة اليورو.. كرواتيا تغادر البطولة من الدور الأول
  • بايدن “قلق” من تقارير بشأن محاولة إغراق طفلة أميركية فلسطينية
  • الهيئة الدائمة المستقلة لحقوق الإنسان بمنظمة التعاون الإسلامي تعقد دورتها 23 الأحد المقبل بجدة
  • اللجنة الدائمة لحقوق الإنسان تستضيف جلسة حوارية حول تعزيز مشاركة المرأة في السياسة العامة
  • مفاجأة بشأن مفاوضات مانشستر يونايتد وتين هاج
  • مفاجأة.. الزمالك يعلن الانسحاب من مواجهة الأهلي في الديربي
  • «الاتحاد لحقوق الإنسان» تشيد بسياسة تمكين المرأة 2023 - 2031
  • مفاجأة بشأن فيديو لعامل في بزار قام بترويج معلومات مغلوطة عن الحضارة المصرية
  • اجتماع مرتقب يحدد مصير رباعي برشلونة
  • بعد تصديق الرئيس.. ما هي حالات تعرض كبار السن للخطر بالقانون الجديد؟