فرع الشؤون الإسلامية بجازان يفتتح عدداً من الجوامع والمساجد بمحافظة صبيا
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
المناطق_جازان
افتتح مدير عام فرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بمنطقة جازان الشيخ أسامة بن زيد المدخلي أمس، عدداً من الجوامع و المساجد في محافظة صبيا بتكلفة إجمالية بلغت 8.300.000 ريال.
وأوضح المدخلي أن الجوامع و المساجد التي تم افتتاحها شملت مسجد حسان بن ثابت التي تبلغ مساحته ٤٠٠ متر مربع، وجامع لطيفة آل الشيخ بمساحة إجمالية ١٥٠٠ متر مربع، ومسجد أبي بكر الصديق الذي بلغت مساحته ٣٥٠ مترًا مربعًا، ومسجد أنس بن مالك بمساحة إجمالية ٦٠٠ متر مربع.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الشؤون الإسلامية الشؤون الإسلامية بجازان الشؤون الإسلامیة
إقرأ أيضاً:
خلال العام 2024 .. استشهاد وإصابة 228 شخصا جراء الألغام والقنابل العنقودية في اليمن
يمانيون../
كشف المركز التنفيذي للتعامل مع الالغام، عن استشهاد وإصابة 228 شخصا جراء الألغام والقنابل العنقودية ومخلفات الحرب خلال العام 2024م.
وذكر المركز في إحصائية صادرة عنه أن هذه المخلفات الخطرة أدت إلى استشهاد 66 وإصابة 162 معظمهم من الأطفال، وكانت محافظات الحديدة وصنعاء والجوف من أكثر المحافظات من حيث عدد الضحايا.
وأشار إلى أنه وبالتزامن مع هذا الرقم الكبير للضحايا الذين تم توثيقهم والتأكد من بياناتهم، لايزال المركز التنفيذي للتعامل مع الألغام شبه متوقف عن العمل من تاريخ نقل نشاط وملف الألغام إلى مكتب منسق الشؤون الإنسانية في اليمن في يونيو 2023م.
وبين أنه لم يتم تقديم أي دعم للأعمال المتعلقة بالألغام من مكتب تنسيق الشؤون الانسانية في اليمن رغم وضع خطة الاحتياجات والاستجابة الانسانية للعام 2024م، حيث تم استثناء الأعمال المتعلقة بالألغام من أي دعم خلال العام الماضي عدا عن ما تمكن المركز من الحصول عليه كدعم محدود جدا من بعض المنظمات الدولية غير الحكومية والذي لا يغطي نسبة 2 بالمائة من إجمالي حجم التلوث الكبير في معظم المحافظات.
ودعا المركز منسق الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة في اليمن وشركاء العمل الإنساني إلى تحمل المسؤولية في تحديد إحدى وكالات الأمم المتحدة لإدارة ودعم إزالة الألغام والقنابل العنقودية ومخلفات الحرب للأغراض الإنسانية وحماية وإنقاذ حياة المدنيين بموجب القانون الإنساني والاتفاقيات والبروتوكولات الدولية، وتقديم الدعم للجنة الوطنية للتعامل مع الألغام وجهازها التنفيذي خلال العام 2025م بما يمكنها من حماية أرواح المدنيين كعمل إنساني ووطني بعيدا عن التجاذبات والتداخلات السياسية.