إسرائيل : 56% من الإسرائليين يخشون حربا أهلية وثلثهم يريد مغادرة البلاد بينما شعبية نتنياهو في تراجع
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن إسرائيل 56بالمائة من الإسرائليين يخشون حربا أهلية وثلثهم يريد مغادرة البلاد بينما شعبية نتنياهو في تراجع، فيما لا يزال المشهد السياسي الإسرائلي مشحون بعد أزمة إقرار التعديلات القضائية الجديدة المثيرة للجدل، كشفت استطلاع للرأي تراجع كبير لشعبية رئيس .،بحسب ما نشر مونت كارلو الدولية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إسرائيل : 56% من الإسرائليين يخشون حربا أهلية وثلثهم يريد مغادرة البلاد بينما شعبية نتنياهو في تراجع، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
فيما لا يزال المشهد السياسي الإسرائلي مشحون بعد أزمة إقرار التعديلات القضائية الجديدة المثيرة للجدل، كشفت استطلاع للرأي تراجع كبير لشعبية رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل إسرائيل : 56% من الإسرائليين يخشون حربا أهلية وثلثهم يريد مغادرة البلاد بينما شعبية نتنياهو في تراجع وتم نقلها من مونت كارلو الدولية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أكبر إخفاق في تاريخ إسرائيل.. نتنياهو يواجه مصير جولدا مائير بعد حرب أكتوبر.. عاجل
كشفت وسائل إعلام عبرية أن الكثير من السياسيين يقارنون بين مصير رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو بسابقته جولدا مائير خلال حرب أكتوبر 1973، والذي يقضي على مستقبله السياسي بشكل كامل، وفق ما نقلت قناة القاهرة الاخبارية.
أكبر إخفاق في تاريخ دولة الاحتلالويعاني الداخل الإسرائيلي من حالة من الانقسام الواضح منذ وقعت عملية طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر 2023، والتي وصفت بأنها «أكبر إخفاق» في تاريخ دولة الاحتلال، فبعد فشل الجيش الإسرائيلي في التصدي لهجوم الفصائل الفلسطينية، فشل أيضا في تحقيق أهدافه المزعومة من خلال حربه على قطاع غزة التي استمرت لأكثر من 15 شهرًا، ومع تزايد انتقادات الإعلام العبري من الفشل الذي يلاحق جيش الاحتلال باستمرار، تقدم عدد كبير من القادة العسكريين باستقالتهم، وهو ما يبرز تساؤلا رئيسيا عن اقتراب نهاية حكومة نتنياهو ومستقبله السياسي؟
وبحسب صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، واجهت جولدا مائير ضغوطا هائلة بعد استقالة رئيس الأركان دافيد إليعازر بسبب هزيمة الجيش الإسرائيلي أمام القوات المصرية، وهو ما أشعل احتجاجات واسعة أدت إلى استقالتها مع وزير الدفاع موشيه ديان.
وأضافت أن اليوم يتكرر المشهد مع نتنياهو؛ إذ أدت استقالة رئيس الأركان هرتسي هاليفي واعترافه بفشل الجيش في 7 أكتوبر إلى تصاعد المطالب الشعبية والسياسية بإقالة الحكومة.
كما تفاقمت الأزمة باستقالة قادة عسكريين آخرين مثل اللواء يارون فينكلمان، الذي أعلن شعوره بالعجز عن الدفاع عن جنوب إسرائيل، واللواء أهارون حاليفا، رئيس الاستخبارات العسكرية، الذي وصف هذا الإخفاق بـ«اليوم الأسود».
انهيار الائتلاف الحكومي يهدد نتنياهوإلى جانب الاستقالات العسكرية، يعاني الائتلاف الحاكم لدولة الاحتلال من انهيار واضح، حيث استقال حزب «عوتسما يهوديت» بقيادة إيتمار بن جفير، احتجاجا على اتفاق وقف إطلاق النار مع حماس، فيما هدد حزب «الصهيونية الدينية» بالانسحاب أيضا.
هذه الانشقاقات زادت من هشاشة الحكومة، وسط دعوات متزايدة من المعارضة بزعامة يائير لابيد لإقالة نتنياهو.
وشكّل هجوم 7 أكتوبر ونتائجه الكارثية، بما في ذلك مقتل وإصابة آلاف الجنود الإسرائيليين واحتجاز آخرين، ضربة قاسية لصورة الجيش الإسرائيلي الذي طالما تفاخر بقدرته على الردع.
كما أن فشل الحرب على غزة فتح الباب واسعا أمام انتقادات غير مسبوقة لحكومة نتنياهو، التي تواجه اليوم احتمال الانهيار التام.