البحرية البريطانية: تعرض سفينة لإطلاق النار بالقرب من سواحل اليمن
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
يمن مونيتور/قسم الأخبار
قالت شركة أمبري البريطانية للأمن البحري إن سفينة تجارية أبلغت عن تعرضها لإطلاق نار على بعد 102 ميلا بحرية من سواحل اليمن.
وأفادت الشركة اليوم الخميس بأن “الحراس على متن السفينة تبادلوا إطلاق النار مع مسلحين كانوا في قارب اقترب منها”.
وأضافت: “السفينة زادت سرعتها ولم تعد في خطر ولم تسجل أي إصابات”
وأخطرت أطقم السفن القريبة بضرورة “توخي الحذر والإبلاغ عن أي نشاط مشبوه في المنطقة”.
المصدر: يمن مونيتور
كلمات دلالية: إطلاق النار البحرية البريطانية اليمن
إقرأ أيضاً:
تعرض دورية لـاليونيفل لإطلاق نار أمس جنوباً.. هل من إصابات؟
أعلنت قوات اليونيفيل أنه "بعد ظهر أمس، واجهت دورية تابعة لليونيفيل تضم جنود حفظ سلام فرنسيين وفنلنديين - أثناء قيامها بدورية في قرية بدياس - منعاً لحرية الحركة من قبل مجموعة من الأفراد كان واحداً منهم على الأقل مسلحاً".
وأضافت في بيان أن "الدورية تمكنت من تجاوز المعوقات وأكملت مسارها المخطط له. بعد حوالي ساعة، وفور عبور الدورية بلدة معركة، أُطلقت عليها حوالي 40 طلقة من الخلف، وكان ذلك على الأرجح من قبل أفراد تابعين لجهات غير حكومية. وبعد وقت قصير من أمر قائد الدورية بالإسراع للخروج من المنطقة، مع المحافظة على المسار المخطط له، وصلت الدورية إلى بر الأمان في قاعدة لليونيفيل في دير كيفا. وقد تمّ إبلاغ القوات المسلحة اللبنانية على الفور بالحادث".
وتابع البيان: "على الرغم من إصابة بعض آليات الدورية بالرصاص، لم تقع إصابات بين جنود حفظ السلام. وتعتبر دوريات اليونيفيل ذات أهمية قصوى لحماية القوة، حيث تضمن قيام جنود حفظ السلام بأداء المهام المنوطة بهم بأمان. وقد فتحت اليونيفيل تحقيقاً في الحادث".
وشدد على أنه "من غير المقبول استهداف جنود حفظ السلام التابعين لليونيفيل بشكل روتيني أثناء قيامهم بالمهام المنوطة بهم من قبل مجلس الأمن. إن حادثة الأمس بمثابة تذكير صارخ جديد على الوضع الخطير الذي يعمل فيه جنود حفظ السلام يومياً في جنوب لبنان".
كما أكد أنه "من مسؤولية السلطات اللبنانية ضمان تسهيل مهمة جنود حفظ السلام التابعين لليونيفيل في تنفيذ المهام المنوطة بهم دون خوف أو تهديد".
وذكّرت اليونيفيل مجدداً "جميع الأطراف الفاعلة المشاركة في الأعمال العدائية الجارية عبر الخط الأزرق بأن يتجنبوا الأعمال التي تعرّض جنود حفظ السلام التابعين للأمم المتحدة للخطر. ويجب عليهم احترام حرمة موظفي الأمم المتحدة ومبانيها في جميع الأوقات".
كما شدد بيان اليونيفيل على أن "أي هجوم ضد جنود حفظ السلام يشكل انتهاكاً صارخاً للقوانين الدولية والقرار 1701، الذي يشكل أساس ولاية اليونيفيل الحالية. وعلى الرغم من هذه التحديات وغيرها، فإن جنود حفظ السلام لا زالوا في جميع المواقع وسيواصلون مراقبة انتهاكات القرار 1701 والإبلاغ عنها بحيادية".