داون تو إيرث: ليبيا تعاني من صراعات طال أمدها وانكماش الاقتصادي وارتفاع بأسعار المواد الغذائية
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
ليبيا – سلط تقرير تحليلي لموقع “داون تو إيرث” الإخباري الهندي الناطق بالإنجليزية الضوء على أبرز الكوارث المناخية ومن بينها كارثة درنة.
التقرير الذي تابعته وترجمت أهم ما ورد فيه من تحليلات صحيفة المرصد أكد أن الفيضانات أغرقت المدينة في سبتمبر الفائت بعد أزمة غذاء حلت بالبلاد في يوليو من العام 2023 منبها لخطورة غمر المياه لقرابة الـ3 آلاف هكتار من الأراضي الصالحة للزراعة.
ووفقا للتقرير تتأثر ليبيا شأنها شأن دول أخرى بصراعات طال أمدها وانكماش الاقتصادي وارتفاع بأسعار المواد الغذائية بسبب ارتفاع تكاليف المدخلات الزراعية ما يعني بالجمل تزايد مستويات انعدام الأمن الغذائي في عموم العالم.
ترجمة المرصد – خاص
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
الأورومتوسطي: هولندا تصدّر كلابًا عسكرية تُستخدم بتعذيب الفلسطينيين
الجديد برس|
قال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، إن استمرار هولندا في تصدير الكلاب العسكرية إلى جيش الاحتلال الإسرائيلي وأجهزته الأمنية، رغم استخدامها كأداة للتعذيب والترويع ضد الفلسطينيين، يضعها في موضع المساءلة القانونية الدولية، ويستدعي وقفًا فوريًا لهذه الصادرات وفتح تحقيق عاجل.
وأوضح “الأورومتوسطي”، في بيانٍ وصل المركز الفلسطيني للإعلام، أن الفريق الميداني وثّق حوادث متعددة استخدمت فيها القوات الإسرائيلية الكلاب لمهاجمة المدنيين الفلسطينيين، بمن فيهم الأطفال والمسنون والمرضى.
وأشار المرصد في بيانه إلى أن القوات الإسرائيلية استخدمت الكلاب الهجومية خلال اقتحامات المنازل والمستشفيات ومراكز الإيواء، خاصة في قطاع غزة.
وأكد أن استخدام الكلاب العسكرية من القوات الإسرائيلية يتم بشكل منهجي، في إطار سياسة ترويع وتنكيل، وهو ما يجعل تورط هولندا في تزويد “إسرائيل” بهذه الكلاب والمعدات المرتبطة بها، انتهاكًا واضحًا للقانون الدولي
ودعا المرصد البرلمان الهولندي إلى فتح تحقيق شامل في هذه الصادرات، مطالبًا الحكومة والشركات الهولندية المعنية بإنشاء صندوق تعويض للضحايا الفلسطينيين المتضررين من استخدام هذه الكلاب خلال العمليات العسكرية الإسرائيلية.
ومنذ سنوات، تُصدّر هولندا كلابًا بوليسية مدرّبة إلى الجيش الإسرائيلي، تُستخدم في عمليات ميدانية ضد الفلسطينيين، وقد وثّق المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان استخدام هذه الكلاب في مهاجمة المدنيين، بما في ذلك النساء والأطفال، خلال اقتحام المنازل والمستشفيات ومراكز الإيواء، خاصة في قطاع غزة.