تحت وطأة التربص الإعلامي: كيف يعيش الأمير ويليام وزوجته كيت ميدلتون أزمات العائلة والإعلام؟
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
أفادت ريبيكا إنجليش، المحررة الملكية في صحيفة «ديلي ميل»، بأن الأمير ويليام، أصبح يشعر بـ«هم العالم» على كتفيه نظرًا لما يعيشه داخل قصره من التربص الإعلامي بزوجته الأميرة كيت ميدلتون ووالده الملك تشارلز الذي يعاني من أزمة صحية، وفقًا للصحيفة البريطانية.
وقالت إنجليش عن الأمير ويليام: «أعلم أنه غاضب ومحبط، ويشعر بخيبة أمل شديدة إزاء ما حدث خلال الأسابيع الأخيرة، ويقال إنه سأل: متى سيتوقف كل هذا؟»، مشيرة إلى أن أمير ويلز كان يحاول حماية عائلته من التطفل الذي حدث لوالدته ديانا في الماضي، لكنه نظرًا لما حدث مع أميرة ويلز تعلم بالطريقة الصعبة أن هذه الدرجة من السيطرة لا تمتد إلى وسائل التواصل الاجتماعي والصحف الأجنبية وحتى الإعلام الأمريكي.
وأوضحت المحررة الملكية أن الأمر الأكثر إثارة للقلق بالنسبة للأمير هو نوعية المناقشات الجارية على الإنترنت، مشيرة إلى أن الأعلام الأجنبي وخصوصًا الأمريكي لا يخضع لنفس التنظيم الذي تخضع له منافذ الأخبار في بريطانيا، مما جعل من الصعب السيطرة على تسونامي الشائعات حول كيت ميدلتون.
وأفادت صحيفة «ذا صن» البريطانية، أمير ويلز زار اليوم الكتيبة الأولى من الحرس في ويلز في ثكناتهم في وندسور ضمن مهامه الأميرية، مشيرة إلى أن ويليام يواصل تنفيذ التزاماته بينما كانت الأميرة كيت تتعافى من أزمتها الصحية الأخيرة، بما في ذلك مبادرة الإسكان في شيفيلد يوم الثلاثاء الماضي.
وأشارت «ذا صن» إلى أن أمير وأميرة ويلز «اهتزتا» بسبب التكهنات «غير العادلة والقاسية» التي شملت حالة زواجهما.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كيت أميرة ويلز كيت ميدلتون العائلة المالكة ازمة العائلة المالكة إلى أن
إقرأ أيضاً:
عبدالله السدحان: لبنان في وطنه الثاني والإعلام سلاح إيجابي
متابعة بتجــرد: خلال مشاركته في المنتدى السعودي للإعلام، وجّه الفنان السعودي عبدالله السدحان رسالة ترحيب حارة إلى الشعب اللبناني، مؤكداً أن لبنان وأهله في وطنهم الثاني، المملكة العربية السعودية. وأشاد السدحان بعمق الروابط الأخوية المتينة التي تجمع بين البلدين.
وأشار السدحان إلى التطور اللافت الذي يشهده المنتدى عاماً بعد عام، من حيث ازدياد عدد المشاركين وتفاعل الحاضرين مع القضايا المطروحة في كل دورة جديدة.
وفي حديثه عن دور الإعلام، عبّر السدحان عن قناعته بأن الإعلام ليس “سلاحاً ذا حدّين”، بل هو أداة مؤثرة وإيجابية إذا استُخدمت بوعي ومسؤولية. وأضاف: “هناك فرق كبير بين النقد البنّاء والانتقاد الهدّام، فالإعلام هو وسيلة رائعة وموجّهة، وإذا وُجد نقّاد عبر الصفحات الفنية، فهناك أيضاً نقّاد للنقد وليس للانتقاد”.
وشدّد السدحان على أن تأثير الإعلام يعتمد على شخصية الإعلامي وأسلوبه في الطرح، مؤكداً أن التعامل مع الإعلام بعقلانية يمكن أن يحوّله إلى سلاح إيجابي يساهم في تعزيز الوعي المجتمعي والارتقاء بالمجتمع. واختتم حديثه بالقول: “قد يكون الإعلامي مستفزاً أحياناً أو يعكس طبيعته الشخصية في تعامله مع الأحداث، لكن إذا تعاملنا مع الإعلام بمنطق وعقلانية، فإنه يصبح قوة بنّاءة لا أداة سلبية.”
main 2025-02-21Bitajarod