هيئة الدواء توضح 7 إجراءات بسيطة لحماية الفم والأسنان
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
نشرت هيئة الدواء المصرية مجموعة من النصائح الهامة بمناسبة اليوم العالمي لصحة الفم.
وشددت هيئة الدواء على ضرورة اتباع الخطوات البسيطة التالية للحفاظ على صحة الأسنان:
- استخدام معجون أسنان غني بالفلوريد، وغسل الأسنان بحركات دائرية لمدة دقيقتين مرتين يوميًا.
- عدم غسل الفم بالماء مباشرة بعد غسل الأسنان بل الانتظار قليلًا لتُبقي طبقة الفلوريد على الأسنان.
- التخلص من فرشاة الأسنان القديمة أو المهترئة كل ثلاثة أشهر لضمان الحصول على النتيجة المثلى من نظافة الأسنان.
- استخدام خيط الأسنان مرة يوميًا على الأقل للتخلص من بقايا الطعام العالقة بين الأسنان التي لا تستطيع فرشاة الأسنان الوصول إليها.
- يمكن استخدام غسول الفم الذي يحتوي على مادة الفلوريد بعد تناول الطعام، خاصة في حالة عدم استطاعة غسل الأسنان.
- الابتعاد عن التدخين؛ إذ يؤثر ذلك على صحة اللثة ويؤدي إلى تصبغ الأسنان وفقدانها وقد يؤدي إلى سرطان بالفم.
- الحرص على تناول أطعمة متوازنة قليلة السكريات غنية بالفاكهة والخضراوات عوضًا عن السكريات غير الصحية.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
اختبار غريب يحدد مدى كفاءة الجهاز الهضمي
#سواليف
يعاني الجميع من #مشاكل #هضمية مختلفة، مثل التجشؤ والانتفاخ أو آلام #البطن، في مرحلة ما من حياتهم.
وفي حين أن العادات الغذائية وسرعة تناول الطعام قد تكون من الأسباب، إلا أن هناك عاملا آخر قد يكون له تأثير كبير على #الصحة الهضمية: سرعة حركة #الطعام عبر #الجهاز_الهضمي، والمعروفة باسم “وقت عبور الأمعاء”.
ويؤكد الدكتور نيك إيلوت، الباحث في مركز أكسفورد لدراسات الميكروبيوم، أن هذه السرعة تؤثر على صحة الأمعاء والرفاهية العامة، إذ يمكن أن تسبب اضطرابات هضمية خطيرة عند عدم توازنها.
مقالات ذات صلةويُعرف “وقت عبور الأمعاء” بأنه المدة التي يستغرقها الطعام للانتقال من الفم إلى الخروج عبر فتحة الشرج. ويختلف هذا الوقت من شخص لآخر، حيث يتراوح بين 12 و73 ساعة، بمتوسط 23-24 ساعة.
وتتحكم بكتيريا الأمعاء في هذه العملية، حيث تساعد في تفتيت الطعام وامتصاص العناصر الغذائية. وعندما يكون وقت العبور بطيئا جدا، قد يؤدي ذلك إلى الإمساك والغازات وزيادة إنتاج المواد السامة. أما إذا كان العبور سريعا جدا، فقد لا يتمكن الجسم من امتصاص المغذيات بشكل كاف، ما يسبب الإسهال وسوء التغذية.
كيف يمكن قياس “وقت عبور الأمعاء”؟
يمكنك استخدام “اختبار الذرة الحلوة”، وهو طريقة بسيطة وطبيعية لمعرفة مدى سرعة مرور الطعام عبر جهازك الهضمي. وفيما يلي طريقة إجراء الاختبار:
تجنب تناول الذرة الحلوة لمدة 7 إلى 10 أيام. سجل الوقت والتاريخ، ثم تناول كمية من الذرة الحلوة. لاحظ متى تظهر “حبات الذرة” في البراز وسجل الوقت مجددا.ونظرا لأن قشرة الذرة الحلوة غير قابلة للهضم، فإنها تمر عبر الجهاز الهضمي دون تغيير، ما يجعلها مؤشرا مثاليا لقياس وقت العبور.
وإذا ظهرت الذرة خلال 12 ساعة أو أقل، فالأمعاء تعمل بسرعة. أما إذا استغرقت أكثر من 48 ساعة، فتكون بطيئة.
وإذا كان “وقت العبور” لديك غير طبيعي، يمكنك تحسينه عبر تناول المزيد من الألياف من الفواكه والخضروات لتعزيز صحة الأمعاء، وشرب كميات كافية من الماء لتحفيز عملية الهضم، وممارسة الرياضة بانتظام لتنشيط حركة الأمعاء.
وإذا كنت تعاني من أعراض مزعجة مثل الانتفاخ المستمر وآلام البطن أو فقدان الشهية، فمن الأفضل استشارة الطبيب لمعرفة السبب الأساسي.