مسلسل سر إلهي الحلقة 11.. هل تحقق الأموال والذهب أحلام نصرة؟
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
أفعال كثيرة قامت بها روجينا في دور نصرة بمسلسل سر إلهي فور خروجها من السجن، بعد أن قضت مهلة 4 سنوات فقط بدلًا من 7 سنوات لحسن السير والسلوك في قضية قتل هارون التي تمّ تلفيقها لها من قبل مي سليم في دور شاهيناز وزوجه الفنان مراد مكرم، بدلًا من أخيها الذي قتل والده في دار المسنين بعد مشادة بينهما.
مسلسل سر إلهي الحلقة 11.. هل تحقق الأموال والذهب أحلام نصرة؟
ومنذ خروجها من السجن بدأت تبحث في الذهب الذي وهبه لها هارون قبل وفاته حتى تستطيع الانتقام ممن ظلموها في مسلسل سر إلهي الحلقة 11، وهذا ما فعلته في شاهينا عندما أخبرتها بأن زوجها يخونها، وفي أحمد سلامة في دور عزمي بعد أن أبلغت عنه الشرطة أنه لديه ذهب مزور، ولكن يبقى السؤال الأهم، هل تقوم بالانتقام من أخوتها الذين شهدوا عليها شهادة زور أم لا.
وفي الحلقة العاشرة من مسلسل سر إلهي، تصرفت نصرة في الذهب وحولته إلى أموال، ما جعلها تصبح غنية لتشتري فيلا وسيارة لتحقيق ما كانت تحلم به، ولكن هل نصرة قد حققت أحلامها بالكامل أم أن أحلامها تظل ناقصة دون أخوتها؟
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سر إلهي مسلسل سر إلهي ملخص مسلسل سر إلهي دراما المتحدة مسلسلات رمضان مسلسل سر إلهی
إقرأ أيضاً:
علماء أوقاف الفيوم: الإسراء والمعراج كانت تكريمًا إلهيًّا لنبينا وجبرًا لخاطره
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نظمت مديرية أوقاف الفيوم احتفالا بذكرى الإسراء والمعراج من مسجد أبوعش الكبير، التابع لإدارة مركز جنوب، اليوم الإثنين، وذلك في إطار الدور التنويري والتثقيفي الذي تقوم به وزارة الأوقاف المصرية.
جاء ذلك تنفيذا لتوجيهات وزير الأوقاف أسامة السيد الأزهري، وبحضور الدكتور محمود الشيمي، وكيل وزارة الأوقاف بالفيوم، والشيخ سعيد مصطفى،مدير الإدارة، والشيخ محمد عبد الكريم، عضو لجنة المتابعة بالمديرية، وجمع غفير من رواد المسجد.
وفي كلمتهم أكد العلماء، أن رحلة الإسراء والمعراج كانت تكريمًا إلهيًّا لنبينا محمد (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ) ، وجبرًا لخاطره، ومواساة لقلبه، وتسرية لنفسه، بعدما تحمل أذى قومه وإعراضهم عن دعوته النبيلة ورسالته الكاملة، وبعدما فقد زوجَه الحبيب المؤنس، وعمَّه الشَّهم النبيل، فاختصه الله (عز وجل) بهذه المعجزة العظيمة، حيث طوى الله سبحانه لنبيه (صلى الله عليه وسلم) الزمان والمكان، ليطلعه على حقائق غيبية وأسرار كونية بقدرته سبحانه المطلقة التي لا يحدها حد، ولا يتصورها عقل، حيث يقول الحق سبحانه: “لَقَدْ رَأَى مِنْ آيَاتِ رَبِّهِ الْكُبْرَى".
كما أوضح العلماء، أن من الدروس والعبر في تلك الرحلة المباركة أيضًا بيان عظمة وطلاقة القدرة الإلهية، وإكرام الله (عز وجل) نبيه (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ) بالآيات الكبرى، حيث كان الإسراء والمعراج في ليلة واحدة، كما سخر الحق سبحانه لنبيه (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ) البراق لينقله في رحلته المباركة، وأكرمه بلقاء الأنبياء والمرسلين، حين أحياهم الحق سبحانه فأمهم نبينا (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ) فصلوا خلفه في المسجد الأقصى، والتقى بمن التقى بهم في السماوات العلا، فرحبوا به جميعًا، ودعوا له بخير، في دلالة واضحة على أن الأنبياء والمرسلين (عليهم السلام) جميعًا أصحاب رسالة واحدة في الأصول والعقائد، والقيم والأخلاق حيث يقول نبينا (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ) : “الْأَنْبِيَاءُ إِخْوَةٌ لِعَلَّاتٍ : دِينُهُمْ وَاحِدٌ، وَأُمَّهَاتُهُمْ شَتَّى.