تحطم مقاتلة F-16 يونانية في بحر إيجه
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – تحطمت طائرة مقاتلة من طراز F-16، تتبع سلاح الجو اليوناني في بحر إيجه خلال رحلة تدريبية، قبالة جزيرة أرسورا (بساتورا) في بحر إيجه.
وبحسب تقارير يونانية، فإن الطائرة إف-16 التابعة للسرب 337 من الجناح المقاتل 110، أقلعت من القاعدة الجوية في لاريسا، وشاركت في الرحلة التدريبية بـ 4 طائرات حربية.
وتحطمت طائرة مقاتلة من طراز F-16 قبالة جزيرة أرسورا في بحر إيجه.
وتم العثور على الطيار الذي نجا بالقفز من الطائرة بالمظلة نتيجة لجهود البحث والإنقاذ ونقله إلى المستشفى.
تحطم مقاتلة F-16 يونانيةوأصدر سلاح الجو اليوناني بيانًا رسميًا بشأن تحطم طائرة F-16، جاء فيه: “في 20 مارس 2024، الساعة 13:29 بالتوقيت المحلي، تحطمت طائرة من طراز F-16 تابعة للسرب 337 من الجناح المقاتل في البحر أثناء طلعة تدريبية، الجهود مستمرة لإنقاذ طيارنا، وتم إرسال مروحيات وفرقاطات والعديد من الفرق إلى المنطقة”.
Tags: F 16اليونانتحطم طائرةتحطم مقاتلة F-16 يونانيةتركياالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: اليونان تحطم طائرة تركيا فی بحر إیجه
إقرأ أيضاً:
طائرة السيب تتفوق على السلام في دوري الطائرة
تفوقت طائرة السيب على السلام بثلاثة أشواط مقابل شوط في اللقاء الذي جمعهما على صالة المجمع الرياضي بصحار وقد احتدم عطاء الفريقين اللذين يتنافسا على الصدارة ومركز الوصيف ضمن التصفيات النهائية من دوري الدرجة الأولى للكرة الطائرة. وجاءت نتائج الأشواط كالتالي: 25/21 و24/26 و25/20 و25/21.
وقد كسب السيب الشوط الأول بفارق 4 نقاط بينما فاز السلام في الشوط الثاني بفارق نقطتين وعاد السيب ليتفوق في الشوط الثالث بفارق 5 نقاط وبعدها أنهى الشوط الرابع لصالحه بفارق 4 نقاط.
وكان بالإمكان أن يمتد اللقاء للشوط الخامس ليعطي كلمة الفصل لكن السيب لم يترك مجالا أن تذهب المباراة للشوط الفاصل وحسم الشوط الرابع لصالحه.
وشهد اللقاء إثارة ومتعة كبيرة، وكان اللقاء قويا ومثيرا في الوقت ذاته والتنافس على أشده وقد مثلت المباراة أمسية رمضانية ممتعة احتضنتها صالة ملعب المجمع الرياضي بصحار.
وقد شهد اللقاء تميز كوكبة من اللاعبين أمثال سعود المعمري وإسماعيل والأجنبي يوجدان من السيب بينما برز من السلام الأجنبي دا سيلفا وماجد الشبلي وخالد المقبالي ومحمد المقبالي.
أدار اللقاء الحكمان حمد الريامي وإبراهيم الناصري، بينما كان سلطان الكلباني مسجلاً، وسليمان المطروشي مراقباً للمسجل. أما مراقبو الخطوط فكانوا محمود العجمي وموسى اليعقوبي، في حين كان أحمد العجمي مراقباً للحكام.