مقتل وإصابة 15 شخصا في تفجير انتحاري جنوب أفغانستان
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
لقي ثلاثة أشخاص مصرعهم وأصيب 12 على الأقل بجروح نتيجة تفجير انتحاري خارج مصرف في مدينة قندهار بجنوب أفغانستان الخميس، وفقًا لتصريحات مسؤول محلي.
وأكد مدير الإعلام والثقافة في ولاية قندهار إنعام الله سمنغاني أن التفجير الانتحاري وقع اليوم قرابة الساعة الثامنة "حسب التوقيت المحلي" في مدينة قندهار، الذي تسبب في قتل ثلاثة أشخاص وجرح 12، بحسب المعلومات الأولية، وفقا لوكالة فرانس برس.
وفي وقت سابق، وقع انفجارا شبيها داخل فرع "بنك كابل" في ولاية قندهار جنوب أفغانستان، وأوضحت المصادر أن الانفجار وقع عند توافد المراجعين والموظفين الحكوميين لاستلام رواتبهم الشهرية، وأسفر الانفجار حينها عن وقوع عدد من الضحايا والمصابين، وتم نقل المصابين إلى مستشفى ميرويس الحكومي في قندهار.
وأشارت الإحصائيات الأولية إلى إن عدد القتلى في الانفجار الذي استهدف فرع بنك كابل في قندهار وصل إلى 6 أشخاص، فيما تزايدت أعداد المصابين، مما أجبر المستشفى الى حث المواطنين للتبرع بالدم نظار لحالة المصابين
الجدير بالذكر أن مكتب بنك كابل يقع في موقع هام بولاية قندهار بجانب مقر الشرطة، ويبعد كيلو متر واحد عن مقر حاكم الولاية.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم تفجير انتحاري بنك كابل افغانستان تفجير انتحاري بنك كابل حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم سياسة سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يقرّ بإصابة عشرة من جنوده بانفجار عبوة ناسفة جنوب فلسطين المحتلة
الجديد برس|
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، ظهر اليوم الخميس، عن إصابة عشرة جنود بجروح متفاوتة إثر انفجار عبوة ناسفة داخل قاعدة تدريب عسكرية جنوب فلسطين المحتلة 48.
وأوضح المتحدث باسم جيش الاحتلال أن الانفجار أدى إلى إصابة ثلاثة جنود بجروح متوسطة، بينما أصيب سبعة آخرون بجروح طفيفة، مشيراً إلى أن التحقيقات جارية لمعرفة ملابسات الحادث.
وتأتي هذه الحادثة في ظل استمرار تداعيات العدوان الأخير على قطاع غزة، الذي كبّد جيش الاحتلال خسائر فادحة وأحدث تصدعات حقيقية داخل المجتمع الصهيوني. وتفاقمت الخلافات بين تيارين رئيسيين في المجتمع الإسرائيلي، وسط اتهامات متبادلة بالتقصير في تحقيق الأهداف المعلنة للحرب، وهو ما يهدد بتشظي المجتمع وتفككه.
الانفجار الأخير يعكس حالة الارتباك داخل جيش الاحتلال، في وقت تواجه فيه قيادات الاحتلال الإسرائيلي تحديات غير مسبوقة، سواء على الصعيد العسكري أو الاجتماعي، نتيجة فشلها في التعامل مع المقاومة الفلسطينية وصمودها الميداني.