كشفت مصادر في وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والمجلس الأعلى للجامعات الحكومية، تفاصيل بشأن مراجعة كافة الشهادات العلمية المقدمة من الطلاب بعد التقدم للاتلحاق بالكليات المختلفة خاصة الطلاب الحاصلين على شهادة الثانوية العربية والأجنبية المعادلة للثانوية العامة، موضحة أن هناك لجان مختصة  من قبل المجلس ومكتب التنسيق تقوم سنويًا فترة أعمال التنسيق بمراجعة كافة الشهادات المقدمة  من الطلاب للالتحاق بالكليات؛ للتأكد من سلامتها وصحتها وعدم تزويرها من خلال التواصل مع الجهات المانحة للتأكد منها.

المجلس الأعلى للجامعات 

وأوضحت المصادر في المجلس الأعلى للجامعات، في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أنّ المجلس الأعلى للجامعات الخاصة بدء  من 4 أعوام في تطبيق عملية  مراجعة الشهادات العلمية لجميع السنوات الدراسية بمختلف الكليات، لافتا إلى ان العمل بمختلف القطاعات يسير بصورة منتظمة و هادئة دون رصد أي مشكلات بشأنها، منوهة بأنّه حال رصد اي مخالفات يتم اتخاذ كل الإجراءات القانونية.

وتابعت بأنّ هناك تشديدات من قبل وزير التعليم العالي بضرورة المتابعة اللحظية لأعمال التسجيل والالتحاق، واتخاذ كل الاجراءات القانونية تجاه المخالفين حال رصدها.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الأعلى للجامعات المجلس الأعلى للجامعات التعليم العالي وزارة التعليم العالي المجلس الأعلى للجامعات

إقرأ أيضاً:

وزير سابق: الحوار المجتمعي قبل تنفيذ نظام الثانوية الجديد .. ضرورة

الدكتور جمال العربي، وزير التربية والتعليم الأسبق، على أهمية إجراء حوار مجتمعي واسع حول هذا النظام الجديد، لضمان تطبيقه بطريقة لا تُرهق الطلاب ولا أولياء الأمور، مشيرًا إلى أن تقليل عدد المواد إلى سبع مواد فقط قد يكون ميزة تخفف الأعباء الأكاديمية، لكنها في الوقت نفسه قد تُسبب زيادة الضغط الدراسي على مدار عامين بدلًا من عام واحد.

أضاف وزير التعليم الأسبق خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، نظام الثانوية العامة القديم كان أكثر مرونة، حيث كان يسمح لطلاب القسم العلمي بالالتحاق بمجالات متعددة دون الحاجة لإعادة الدراسة أما النظام الجديد، فيُلزم الطالب بالاستمرار في نفس المسار الذي بدأه، مما يفرض عليه دراسة مواد متخصصة تتناسب مع هذا الاختيار.

تابع: تمديد فترة الثانوية إلى سنتين قد يؤدي إلى زيادة الاعتماد على الدروس الخصوصية، بدلًا من الحد منها، لأن الطلاب سيحتاجون إلى تحقيق أعلى الدرجات طوال عامين متتاليين، في ظل وجود رقابة صارمة على الحضور والغياب، مما قد يُشكل عبئًا إضافيًا على الأسر المصرية.

العربي: تطبيق الثانوية الجديدة قد يزيد الاعتماد على الدروس الخصوصية

قال الدكتور جمال العربي، وزير التربية والتعليم الأسبق، إن تمديد فترة الثانوية إلى سنتين قد يؤدي إلى زيادة الاعتماد على الدروس الخصوصية، بدلًا من الحد منها، لأن الطلاب سيحتاجون إلى تحقيق أعلى الدرجات طوال عامين متتاليين، في ظل وجود رقابة صارمة على الحضور والغياب، مما قد يُشكل عبئًا إضافيًا على الأسر المصرية.

شدد وزير التعليم الأسبق خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، على أهمية إجراء حوار مجتمعي واسع حول هذا النظام الجديد، لضمان تطبيقه بطريقة لا تُرهق الطلاب ولا أولياء الأمور، مشيرًا إلى أن تقليل عدد المواد إلى سبع مواد فقط قد يكون ميزة تخفف الأعباء الأكاديمية، لكنها في الوقت نفسه قد تُسبب زيادة الضغط الدراسي على مدار عامين بدلًا من عام واحد.

تابع: نظام الثانوية العامة القديم كان أكثر مرونة، حيث كان يسمح لطلاب القسم العلمي بالالتحاق بمجالات متعددة دون الحاجة لإعادة الدراسة أما النظام الجديد، فيُلزم الطالب بالاستمرار في نفس المسار الذي بدأه، مما يفرض عليه دراسة مواد متخصصة تتناسب مع هذا الاختيار.

مقالات مشابهة

  • 5 خطوات للتقدم لعضوية اللجان العلمية أو المحكمين بـالأعلى للجامعات 2025
  • وزير سابق: الحوار المجتمعي قبل تنفيذ نظام الثانوية الجديد .. ضرورة
  • إنفاذًا لتوجيه ولي العهد بتعزيز انتماء الطلاب الوطني .. وزارة التعليم تؤكد على إداراتها التعليمية تطبيق الزي السعودي داخل المدارس الثانوية
  • جناح المجلس الأعلى للشئون الإسلامي بمعرض الكتاب يستقبل طلاب مدرسة الجودة "بحلايب وشلاتين"
  • السياحة المعرفية لأطفال حلايب وشلاتين بجناح المجلس الأعلى للشئون الإسلامية بمعرض الكتاب
  • التعليم النيابية تدعو الحكومة إلى عدم التعامل مع الجامعات غير الرصينة
  • التزام حكومي واستجابة سريعة.. مصر تتحرك لحماية طلاب المنح الأمريكية بعد تعليق التمويل
  • عادل حمودة يكتب: البوسطجي
  • التعليم العالي: الجامعة الأمريكية ستتحمل نفقات 200 طالب مصري
  • التزام بدعم الطلاب.. رد حاسم من التعليم العالي بعد وقف منح الوكالة الأمريكية