طالب زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، اليوم الخميس، بتنفيذ صفقة فورية لإعادة المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة، وفقاً لقناة «القاهرة الإخبارية».

ودعا زعيم المعارضة الإسرائيلية، إلى تشكيل حكومة جديدة لمواجهة أكبر أزمة سياسية خارجية في تاريخ إسرائيل.

يذكر أن، حركة حماس بدأت عملياتها العسكرية «عملية الطوفان» ضد الاحتلال الإسرائيلي، يوم السبت الموافق 7 أكتوبر 2023، وجاء ذلك كرد فعل على كافة الأعمال الإجرامية والمجازر المتنافية للقوانين الدولية التي ترتكب ضد المدنيين الفلسطينيين.

وفي منتصف تلك الأحداث نفذت هدنة بين طرفي الصراع لمدة 7 أيام تقريبًا، وتم ذلك بوساطة جهود مصرية قطرية أمريكية، وشملت هذه الهدنة وقف إطلاق النار داخل قطاع غزة والحفاظ على أرواح الأطفال والمدنيين، بالإضافة إلى تبادل الأسرى الإسرائيليين والفلسطينيين المتواجدين في أيدي المقاومة والاحتلال الصهيوني.

ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة لليوم الـ167 ردا على عملية طوفان الأقصى، مما أسفر العدوان الإسرائيلي عن وقوع أكثر من 30 ألف شهيد وآلاف المصابين والمفقودين.

يائير لابيد: المنظومة السياسية الحالية في إسرائيل ليست الحل بل هي المشكلة

الرئيس السيسي يتلقى اتصالاً هاتفيًّا من رئيس الوزراء الإسرائيلي يائير لابيد

وزيرة الداخلية الإسرائيلية تعتذر عن تصريحاتها المسيئة للوزيرين يائير لابيد وبيني جانتس

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: أخبار إسرائيل أخبار إسرائيل اليوم أخبار لبنان أخبار لبنان اليوم احداث فلسطين اخبار فلسطين ارتفاع عدد شهداء غزة ارتفاع عدد ضحايا العدوان ارتفاع عدد ضحايا غزة اسرائيل اسرائيل ولبنان اعداد ضحايا العدوان اعداد ضحايا العدوان في غزة الاحتلال الاسرائيلي الحدود اللبنانية الحدود مع لبنان اللاجئين الفلسطينيين المحتجزين الإسرائيليين النازحين الفلسطينيين تل ابيب زعيم المعارضة الإسرائيلي صراع اسرائيل ولبنان ضحايا العدوان في غزة طوفان الاقصى عاصمة فلسطين عدد شهداء غزة عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي غلاف غزة فلسطين فلسطين اليوم قصف اسرائيل قطاع غزة قوات الاحتلال لبنان لبنان واسرائيل مجازر الاحتلال مجازر العدوان مستشفيات غزة یائیر لابید قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

زعيم المعارضة عبد الرحمن سيرو يفوز برئاسة "أرض الصومال"

أفاد موقع "جروي أونلاين" الإخباري بفوز زعيم المعارضة في "أرض الصومال"، عبد الرحمن سيرو، بالانتخابات الرئاسية التي أُجريت مؤخرًا، متغلبًا على الرئيس الحالي موسى بيهي عبدي، ووفقًا للجنة الوطنية للانتخابات، سيتولى سيرو رئاسة المنطقة في عام 2025، ليصبح القائد الجديد للمنطقة التي تسعى للاعتراف الدولي منذ عقود. 

 

"أرض الصومال"، التي أعلنت انفصالها عن حكومة مقديشو في عام 1991، تقع في موقع استراتيجي قرب مدخل البحر الأحمر، وعلى الرغم من تحقيقها مستوى من الاستقرار والحكم الذاتي، لم تحظَ باعتراف أي دولة، مما يعيق حصولها على التمويل الدولي ويحد من حركة سكانها البالغ عددهم ستة ملايين نسمة. 

 

شهدت الانتخابات، التي أُجريت يوم الأربعاء الماضي، مشاركة واسعة من الناخبين الذين توجهوا إلى صناديق الاقتراع لاختيار رئيس جديد في وقت ترى فيه "أرض الصومال" أن الاعتراف الدولي بات قريبًا، خاصة بعد ثلاثة عقود من الحكم الذاتي الفعلي. 

 

ويعزو بعض المراقبين تفاؤل المنطقة إلى المواقف الإيجابية التي أبدتها شخصيات في إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، حيث أعرب مسؤولون في وزارة الخارجية خلال ولايته الأولى عن دعمهم لفكرة الاعتراف بـ"أرض الصومال" ككيان مستقل. 

 

يأتي فوز سيرو وسط آمال متزايدة في تحقيق تحول سياسي واقتصادي في المنطقة، حيث يُنظر إليه على نطاق واسع كشخصية قادرة على تعزيز طموحات "أرض الصومال" في الحصول على الاعتراف الدولي وتحقيق التنمية المستدامة.

 

إحباط محاولة إيرانية لاغتيال وزير العدل السابق الداعم للإحتلال

 

أحبطت الشرطة الكندية "محاولة إيرانية" لاغتيال إيروين كوتلر، وزير العدل السابق والوالد بالتبني لميخال كوتلر-وونش، مبعوثة وزارة الخارجية الإسرائيلية لمكافحة معاداة السامية.

 

وقالت صحيفة "غلوب أند ميل" الكندية إن كونلر البالغ من العمر 84 عاما، تلقى تحذيرا أواخر أكتوبر الماضي بشأن تهديد فوري لحياته.

 

وجاء هذا التحذير بعد تصريحات علنية داعمة لإسرائيل، خاصة بعد أحداث 7 أكتوبر، حيث خضع كوتلر لحراسة مشددة تضمنت مركبات مدرعة وحراسة مسلحة مستمرة.

 

وبينت الشرطة أن التحذير الأخير كان واضحا وصريحا، مشيرة إلى أن "محاولة اغتيال قد تنفذ خلال 48 ساعة على يد عملاء إيرانيين ينشطون في كندا".

 

وبحسب التقارير، اعتقلت الشرطة الكندية اثنين من المشتبه بهم في القضية، لكن لم تعلن تفاصيل إضافية عن التحقيقات.

 

وشغل كوتلر منصب وزير العدل الكندي بين عامي 2003 و2006، واعتزل السياسة في 2015، ومنذ ذلك الحين، أصبح شخصية بارزة في مكافحة معاداة السامية وجرائم الكراهية.

 

وهو يرأس حاليا مركز "راؤول والنبرغ لحقوق الإنسان"، الذي يركز على مواجهة الأنظمة القمعية والعنف المؤسسي.

 

وقاد كوتلر حملات لتصنيف الحرس الثوري الإيراني كمنظمة إرهابية، وهو ما تحقق في كندا في يونيو الماضي.

 

ومن جانبها، نفت وزارة الخارجية الإيرانية هذه الاتهامات، ووصفتها بأنها "مؤامرة مشينة" تقف وراءها إسرائيل ومعارضو النظام الإيراني.

 

وحسب الصحيفة، تعتبر ميخال كوتلر-وونش، ابنة البروفيسور كوتلر بالتبني وعضو سابقة في الكنيست، شخصية بارزة في الدفاع عن إسرائيل ومكافحة معاداة السامية، حيث خدمت في الكنيست الإسرائيلي عام 2020 ضمن قائمة حزب "أزرق أبيض"، لكنها لم تستمر في منصبها لأكثر من عام.

مقالات مشابهة

  • زعيم المعارضة في «أرض الصومال» يفوز بالانتخابات الرئاسية
  • زعيم المعارضة عبد الرحمن سيرو يفوز برئاسة "أرض الصومال"
  • "لابيد": واجب نتنياهو الأسمى والأهم هو إعادة المحتجزين من غزة
  • لابيد: على نتنياهو أداء واجبه الأسمى بإعادة المحتجزين من غزة
  • لابيد: نتنياهو أثبت عدم جدارته بثقة الإسرائيليين
  • نتنياهو: حماس هي العائق أمام إتمام صفقة التبادل لإعادة المحتجزين من غزة
  • بشأن المحتجزين الإسرائيليين في غزة.. أعضاء الكنيست يقاطعون كلمة «نتنياهو» تفاصيل
  • أعضاء بالكنيست يقاطعون كلمة نتنياهو بشأن المحتجزين الإسرائيليين في غزة
  • احتجاج لعائلات المحتجزين الإسرائيليين في غزة أثناء إلقاء نتنياهو كلمة أمام الكنيست
  • زعيم المعارضة الإسرائيلية يطالب بحرمان الحريديم من جوازات السفر والميزانيات