عقد عبد الحميد الهجان محافظ القليوبية اجتماعاً لمناقشة تنفيذ بروتوكول تعاون مشترك بين محافظة القليوبية ووزارة الري، لتطوير عدد من المناطق بمدن القناطر الخيرية وشبرا الخيمة وقليوب وبنها. 


وناقش الاجتماع عدداً من الموضوعات ومن أهمها تطوير قرية مرجانة والتي تقع على مساحة 5 أفدنة و21 قيراطا وتحويلها إلى مركز للجذب السياحي، وكذا تطوير أرض الكامب بجوار كوبري محمد علي والتي تقع على مساحة 7000متر على فرع دمياط ليتم استغلال تلك المنطقة لعمل موقف عمومي ولعمل مشروعات استثمارية لخدمة المحافظة وأبنائها، وأيضا تطوير بعض المناطق الأخرى منها الترعه البولاقية بالإضافة إلى عمل مشروعات ومحلات للشباب على ترعة الساحل بحي غرب، بالإضافة الي عمل رفع مساحي من قبل الشبكات الأرضية لأراضي هندسة ري بنها وهندسة ري قليوب ليتم طرحها وعمل مشروعات استثمارية لخدمة المواطنين .

 


وصرح "الهجان" أن هذه المشروعات تأتي ضمن حرص محافظة القليوبية على الاستفادة من قطع الأراضي غير المستغلة، وتماشياً مع التوجهات العامة لتعظيم الاستفادة من الأصول ذات النفع العام وفقاً للخطة الاستراتيجية طويلة المدى للدولة المصرية لتحقيق مبادئ وأهداف التنمية المستدامة في كافة المجالات، واتساقاً مع سياسة التعاون بين مختلف الأجهزة لتحقيق أفضل عوائد ممكنة تعود بالنفع على المواطنين وتعظيم موارد الدولة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: القليوبية محافظ القليوبية وزارة الرى القناطر الخيرية بنها

إقرأ أيضاً:

«الإيقاعات الخماسية».. الناظمة للثقافة السودانية

الشارقة (الاتحاد)

أخبار ذات صلة باحثون وكُتّاب: للإمارات دور محوري في حفظ التراث العربي سرد الزمن.. في لوحات عبد الله إدريس

استضاف النادي الثقافي العربي في الشارقة مساء أمس الأول، المفكر السوداني محمد عبد الله الريّح، في محاضرة بعنوان «إيقاعات خماسية»، شهدت تقديم نماذج موسيقية، وحضوراً مكثفاً من طرف المثقفين ومحبي الفنون.
في مستهل محاضرته، بحضور علي المغني نائب رئيس مجلس إدارة النادي، قال الريّح: السلالم الموسيقية هي مجموعة من النغمات المُرتبة تصاعدياً أو تنازلياً، وقد تكون السلم رباعياً أوخماسياً أو سداسياً أو سباعياً، وهذا الأخير هو أشهرها وأكثرها انتشاراً على مستوى العالم، لكنّ السلم الخماسي أيضاً له انتشاره في إفريقيا وأجزاء من الوطن العربي، وفي بلدان شرقية، وأيضاً في بعض الإيقاعات الغربية، وهو السلم السائد في الموسيقى السودانية بشكل عام.
 وأضاف الريّح أن علاقته بالموسيقى جاءت من تخصصه في دراسة الطيور، حيث إن الغناء عند الطيور ضرورة حياتية، وعند البشر ضرورة ثقافية، موضحاً أنه تخصص في دراسة طائر الخفاش، وأن الخبرة التي اكتسبها من التحليل المخبري لصوته، هي التي حفزته على دراسة الموسيقى السودانية مخبرياً، داعياً إلى ضرورة إنجاز أطلس للممارسات الثقافية السودانية.

مقالات مشابهة

  • «الإيقاعات الخماسية».. الناظمة للثقافة السودانية
  • الري تستعرض معلومات عن 780 مشروع جاري تنفيذهم في محافظات الجمهورية
  • «تأهيل ترع وقناطر».. تفاصيل 780 مشروعا تنفذها «الري» في المحافظات
  • بـ25 محافظة.. توجيه عاجل من وزير الري بشأن تنفيذ 780 مشروعًا
  • الري: نعطي أولوية كبرى لإنشاء مشروعات في دول حوض النيل
  • القليوبية تنفذ حملة لإزالة الاشغالات بشلقان في القناطر الخيرية
  • محافظ الغربية يؤكد المتابعة المستمرة لملف التصالح وتبسيط الإجراءات على المواطنين
  • محافظ القليوبية يتفقد بنها لرصد مخالفات البناء والإشغالات والتعديات
  • محافظ القليوبية يشن حملة لإزالة مخالفات البناء والإشغالات ببنها
  • محافظ القليوبية يوجه بإزالة عدداً من مخالفات البناء والتعديات على الطرق العامة ببنها