«التعليم» تكشف تفاصيل التقييم وزيارات التحقق والبرامج العلاجية للدبلومات
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
أرسلت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، خطابًا للمديريات بالخريطة الزمنية لأعمال التقييم والتحقق والبرامج العلاجية للإدارة المركزية لمدارس التعليم الفني لأعمال التقييم والتحقق للبرامج الدراسية ذات المناهج المبنية وفقاً لمنهجية الجدارات المطلوبة بسوق العمل للعام الدراسي الحالي 2023-2024.
مواعيد وتفاصيل التقييم والبرنامج العلاجيوأوضحت وزارة التربية والتعليم، مواعيد وتفاصيل التقييم وأعمال التحقق لطلاب الصفين الأول والثاني الثانوي للدبلومات الفنية المطبق عليهم منهجيه الجدارات:-
- تنفيذ تقييم الفرصة الثالثة البرنامج العلاجي لوحدات الفصل الدراسي الثاني لجميع الصفوف بالمدارس الفنية من السبت 27 أبريل حتى الخميس 2 مايو 2024.
- تنفيذ زيارات التحقق الخارجي الثانية للصفوف الثلاثة بالمدارس الثانوية الفنية المرحلة الأولى والثانية على أن يتمّ التحقق من تقييم وحدات طلاب الصف الثالث يوم الثلاثاء الموافق 7 مايو وسرعة إرسال بيان نتيجة تقييم طلاب الدبلومات الفنية في موعد أقصاه الخميس 9 مايو، واستكمال أعمال التحقق الخارجي للصفين الأول والثاني وإرسال بيان نتيجة الوحدات في موعد أقصاه السبت 11 مايو.
- استكمال تنفيذ زيارات التحقق الخارجي الثانية لصفوف النقل بالمدارس الثانوية الفنية جميع المراحل، واعتماد نتيجة تقييم وحدات الفصل الدراسي الثاني لطلاب صفوف النقل لجميع المدارس، على أن يتمّ إرسال نتيجة التقييمات في موعد أقصاه الأحد 7 يوليو.
- تنفيذ البرنامج العلاجي الدور الثاني لوحدات الفصل الدراسي الأول والثاني لطلاب الصفوف الثلاثة بالمدارس الثانوية الفنية من السبت 6 يوليو حتى الخميس11 يوليو.
- تنفيذ زيارات التحقق الخارجي للدور الثاني (الانعقاد الثاني) للصفوف الثلاثة بالمدارس الثانوية الفنية، على أن يتمّ البدء في التحقق من وحدات الصف الثالث يوم السبت 20 يوليو، و إرسال بيان نتيجة تقييم وحدات الصف الثالث الجميع البرامج في موعد أقصاه الأثنين 22 يوليو، واستكمال تقييم وحدات الصفين الأول والثاني، وإرسال بيان نتيجة تقييم الوحدات لصفوف النقل في موعد أقصاه 25 يوليو، قبل بداية الدور الثاني.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التعليم الدبلومات الفنية امتحانات الدبلومات الفنية منهجية الجدارات وزارة التربية والتعليم بالمدارس الثانویة الفنیة التحقق الخارجی الأول والثانی فی موعد أقصاه نتیجة تقییم
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم يستعرض مع مدير أكاديمية “Ofsted” معايير تقييم المدارس البريطانية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
التقى محمد عبداللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، اليوم الاثنين، مع السيد ماثيو بورفيس، مدير أكاديمية "Ofsted" وسو موريس كينغ، نائب المدير والمدارس والتعليم المبكر بالأكاديمية، وذلك في مقر مكتب أكاديمية "Ofsted" الجهة المسؤولة عن تقييم الخدمات التعليمية ومهارات التعلم لجميع الفئات العمرية، بالإضافة إلى الإشراف على خدمات رعاية الأطفال والشباب.
جاء ذلك بحضور مارك هوارد مدير المجلس الثقافي البريطاني في مصر والدكتورة هانم أحمد مستشار وزير التربية والتعليم للعلاقات الدولية.
وتأتي هذه الزيارة في إطار جهود الوزارة لتعزيز الشراكة مع المؤسسات التعليمية العالمية والاستفادة من أفضل التجارب الدولية، بهدف بناء نظام تعليمي متطور يتماشى مع متطلبات العصر ويحقق طموحات الأجيال القادمة.
وفي مستهل اللقاء، أشاد الوزير محمد عبد اللطيف بعمق العلاقات التاريخية بين مصر وبريطانيا، والتعاون المثمر بين البلدين في مجال التعليم باعتباره ركيزة أساسية للتقدم.
وأكد الوزير التزام الدولة المصرية بتطبيق أفضل الممارسات التعليمية وتنفيذ مشروعات نوعية لتحسين جودة التعليم، مثمنًا دعم الحكومة البريطانية لجهود تطوير المنظومة التعليمية في مصر، والحرص على تبادل الخبرات الثنائية في هذا المجال.
ومن جانبه، ثمّن ماثيو بورفيس، مدير أكاديمية "Ofsted" زيارة الوزير، مشيدًا بالجهود التي تبذلها مصر في مجال تطوير التعليم، وبدورها في تبني استراتيجيات حديثة تواكب التوجهات العالمية.
كما أعرب عن تطلعه إلى تعزيز سبل التعاون وتبادل المعرفة بين الجانبين، بما يسهم في تحسين جودة التعليم وضمان استدامة التطوير والابتكار في العملية التعليمية، وتحقيق أفضل النتائج للطلاب في البلدين.
وتناول الاجتماع تبادل الخبرات بين الجانبين، حيث استعرض الوزير الدروس المستفادة والنجاحات التي حققتها وزارة التربية والتعليم المصرية في تطوير العملية التعليمية وفق أحدث المعايير الدولية.
كما تم مناقشة أفضل الممارسات في قياس فعالية المدارس في المملكة المتحدة من خلال آليات مراجعة معايير وتقييم الجودة الحديثة، التي تضمن تحسين جودة العملية التعليمية وتحقيق نتائج أكثر دقة في تقييم الأداء المدرسي.
وشملت المناقشات استعراض آليات التقييم الدوري للمدارس بالمملكة المتحدة وفقًا لجودتها، حيث يتم إجراء التقييم غير المصنف للمدارس ذات التقييم الجيد أو الممتاز كل أربع سنوات، بينما تخضع المدارس التي تتطلب تحسينًا أو حصلت على تقييم غير ملائم إلى تقييم مصنف خلال فترة تتراوح بين عامين وثلاثة أعوام، مع إجراء عمليات مراقبة دورية لضمان التحسين المستمر.
وخلال اللقاء، تم تسليط الضوء أيضا على الإطار المعتمد لتقييم جودة التعليم في المملكة المتحدة، والذي يرتكز على أربعة محاور رئيسية، أولها جودة التعليم، وتشمل التخطيط للمناهج وتنفيذها وقياس تأثيرها على التحصيل الدراسي، يليها السلوك والمواقف، وتتناول انضباط الطلاب وسلوكهم ومعدلات الحضور والانقطاع عن الدراسة، وتأتي بعد ذلك التنمية الشخصية، والتي تهدف إلى تعزيز القيم الأخلاقية والاجتماعية والثقافية، إضافة إلى توجيه الطلاب مهنيًا، ثم القيادة والإدارة، وهو ما يتعلق برؤية المدرسة وأخلاقياتها، بالإضافة إلى قضايا مثل رفاهية المعلمين، والحوكمة، وآليات الحماية والتأمين المدرسي.
وأشاد وزير التربية والتعليم بفاعلية منظومة التقييم المدرسي البريطانية ودورها في تحسين جودة التعليم، مؤكدًا حرص مصر على الاستفادة من التجربة البريطانية لتعزيز نظام التقييم وضمان توفير بيئة تعليمية متطورة تواكب التغيرات العالمية.