قرعة كرة القدم أوقعت في دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024 المنتخب الفرنسي للسيدات في نفس المجموعة مع منتخبات كولومبيا وكندا ونيوزيلندا

أكد هيرفي رونار رحيله عن تدريب المنتخب الفرنسي للسيدات بعد المشاركة في الألعاب الأولمبية في باريس الصيف المقبل.

اقرأ أيضاً : أولمبياد باريس: مصر تواجه إسبانيا والمغرب يصطدم بالأرجنتين في أولمبياد باريس

وأوقعت قرعة كرة القدم في دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024 المنتخب الفرنسي للسيدات في نفس المجموعة مع منتخبات كولومبيا وكندا ونيوزيلندا.

وسيجرى الحدث الرياضي في الفترة الممتدة بين 24 يوليو و 10 أغسطس المقبل.

وفي تصريح حول مستقبله على رأس المنتخب الفرنسي للسيدات، صرح هيرفي رونار: "أخبرت الاتحاد الفرنسي لكرة القدم بأنني لن أستمر، هذا لن يؤثر على الفتيات، فهم يعتادون على تغيير المدربين في أنديتهم".

وقال فيليب ديالو رئيس الاتحاد الفرنسي لكرة القدم: "رونار لديه عقد ينتهي بعد نهاية الألعاب الأولمبية في أغسطس 2024.. إنها رغبته في إنهاء مهمته وعدم الاستمرار فيها".

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: المنتخب الفرنسي كرة قدم منتخب السيدات اولمبياد باريس المنتخب الفرنسی للسیدات الألعاب الأولمبیة

إقرأ أيضاً:

“المعهد الوطني الفرنسي” : بعوض النمر الناقل الأساسي لحمى الضنك

أكد العلماء في المعهد الوطني للبحث الزراعي في فرنسا، أمس الإثنين، أن البعوض النمر هو الناقل الأساسي لفيروس حمى الضنك، وذلك عقب اكتشاف بعوض النمر المصاب بفيروس حمى الضنك في منطقة دروم.

ويعد الاكتشاف تقدما علميا كبيرا، ويمثل خطوة مهمة في فهم انتشار الفيروس وأدوار الحشرات الناقلة له داخل الأراضي الفرنسية، كما يمكن أن يسهم في تحسين استراتيجيات الوقاية ومراقبة تطور الفيروس.

ويعتبر الاكتشاف بمثابة تأكيد جديد على أن بعوض النمر المحلي في فرنسا يمكن أن يكون ناقلاً للفيروس، مما يعني أن خطر انتقال المرض لم يعد مقتصراً على المناطق المدارية، بل قد ينتشر في مناطق أوسع داخل فرنسا.

وتُعد حمى الضنك، المعروفة أيضًا بـ”الأنفلونزا المدارية”، واحدة من أخطر الأمراض الفيروسية التي تنتقل عن طريق لدغات البعوض. وحتى اليوم، لا يوجد علاج محدد للحمى، مما يجعل الوقاية والتتبع المبكر للعوامل الناقلة للمرض أمراً بالغ الأهمية.

وأجرى البحث فريق علمي مشترك بين المعهد الوطني للبحث الزراعي وجامعة كلود برنارد ليون 1، بالتعاون مع كل من مدرسة الدراسات العليا في الصحة العامة وشبكة “ماسكارا”.

وفي نهاية صيف 2023، جمع الباحثون عينات من البعوض عبر مصائد خاصة وضعت في حي من منطقة دروم التي شهدت حالات مؤكدة من حمى الضنك. ونتيجة لذلك، تم اكتشاف ثلاث حالات إصابة، من بينها حالتان محليتان مؤكدتان من خلال التحاليل المخبرية.

وتشير تسمية “محلية” إلى أن المصابين لم يسافروا إلى مناطق ينتشر فيها المرض خلال الأيام الـ 15 التي سبقت ظهور الأعراض، ما يعني أنهم أصيبوا بالفيروس على الأراضي الفرنسية، فيما تم تصنيف الحالة الثالثة على أنها “مستوردة”، حيث أصيب الشخص بعد عودته من جزر الكاريبي الفرنسية. وبرغم أنه كان يعاني من أعراض تتوافق مع حمى الضنك، إلا أن التشخيص الرسمي لم يُجرى حينها.

حتى وقت قريب، كانت حالات حمى الضنك تتركز بشكل رئيسي في المناطق المدارية حيث البيئة المناسبة لتكاثر البعوض الناقل. ولكن منذ عام 2010، تم تسجيل حالات إصابة بالفيروس في فرنسا، غير أن الباحثين لم يتمكنوا حينها من تحديد الحشرة الناقلة بشكل مؤكد.

وأشارت الدراسة إلى الأهمية البالغة للمراقبة المستمرة للبعوض الناقل للفيروسات، خاصة من خلال استخدام المصائد الخاصة المنتشرة في المناطق السكنية. توفر هذه الأدوات معلومات قيمة حول انتشار البعوض النمر المصاب وتتيح للباحثين تتبع الفيروس بشكل أكثر دقة.

وشددت على ضرورة توعية العاملين في القطاع الصحي بأهمية هذه الأدوات في الكشف المبكر عن الفيروسات المنقولة عبر الحشرات.وام


مقالات مشابهة

  • منتخب الإمارات للسيدات يفوز على الإكوادور في أولمبياد الشطرنج
  • سبعيني يتولى تدريب منتخب أستراليا للسيدات
  • “المعهد الوطني الفرنسي” : بعوض النمر الناقل الأساسي لحمى الضنك
  • المغرب يستهل مشاركته في مونديال كرة الصالات بالفوز على طاجيكستان
  • استقالة المفوض الفرنسي تييري بريتون بعد "ضغط فون دير لاين على فرنسا لاستبداله"
  • منتخب الإمارات للسيدات يفوز على ناميبيا في “أولمبياد الشطرنج”
  • اجتاحت أسواق فرنسا.. باريس توقف استيراد شوكولاتة المرجان الجزائرية بسبب اللوائح الأوروبية
  • منتخب الشطرنج بـ4 نقاط في الأولمبياد العالمي
  • احتجاجات تعمّ شوارع باريس دعماً لضحايا العنف الجنسي
  • ماكرون يكرم أبطال فرنسا في الألعاب الأولمبية والبارالمبية باريس 2024