في عيد الأم.. لمحات من نضال المرأة الفلسطينية
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
إنها رحلة شاقة تحاول فيها الأم استجماع قوّتها كل يوم لحماية أولادها. في عيد الأم، تختصر أمهاتٌ في غزة كل أشكال الألم والأمل في الحياة.
21/3/2024مقاطع حول هذه القصةمنظمات حقوقية تقدم بلاغا ضد إسرائيل في محكمة الجنايات الدوليةتابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: رمضان 1445 هـ حريات arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
الفنان السوري «جمال سليمان» يوضح حقيقة مقطع الفيديو المثير للجدل
أثار الفنان السوري جمال سليمان، ضجة كبيرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي بعد انتشار فيديو له يطلب فيه من سيدة مصرية أن تتركه قائلاً: “أبوس إيدك سيبيني في حالي”، وفي توضيح لاحق، كشف سليمان تفاصيل الموقف، مؤكداً أنه لم يكن يقصد أي إساءة، بل كان مضغوطاً بسبب ضيق الوقت وانشغاله بمواعيد مهمة.
ووفق الفيديو الذي تم تداوله، “بدا سليمان وكأنه يرفض طلب سيدة مصرية أرادت التقاط صورة معه قائلا: “أبوس إيدك سيبيني في حالي”.
وأوضح الفنان السوري أن “السيدة التقطت معه بالفعل العديد من الصور، خلال حضوره لحفل تكريمه من قبل جمعية الفيلم المصري، لكنها عادت لاحقا للإلحاح عليه بالتقاط صور جديدة معه عبر هاتفها، بينما كان على عجلة من أمره للالتحاق بموعد مع ضيوف من خارج مصر”.
وأشار سليمان إلى أنه “لم يكن أمامه إلا أن يتوجه للسيدة برجاء وصفه بـ”الحار”، وخاطبها: “أبوس إيدك سيبيني في حالي”، وأضاف: “لا أعرف ما الخطأ في هذا الكلام، وأين التكبر أو العجرفة التي وصفت بها”.
ولفت إلى أنه “لم يدرك وقتها، أن هناك من يصور، ليقال”إنني كسرت بخاطرها على العلن”، وأشار إلى أن “أحد الصحفيين قرر التركيز على هذا المقطع الذي أصبح “أشهر من التكريم نفسه” بحسب تعبير الفنان.
وقال سليمان إنه قرر الخروج بهذا التوضيح بناء على نصيحة أصدقاء وإعلاميين، حتى لا يترك فرصة “لمطلقي السموم، وناشري الكراهية عبر السوشال ميديا، لينشروا تحليلات، أو يتوصلوا لاستنتاجات تشبههم في اللؤم، والزيف، والكذب” بحسب تعبيره.وكان مهرجان جمعية الفيلم المصري، قد كرّم الفنّان السوري جمال سليمان في دورته الـ51 مؤخرا.
الممثل السوري جمال سليمان ينفعل على مرآة في مصر طلبت ان تتصور معه كونه ممثل مشهور
يُذكر انه ينوي ترشيح نفسه لرئاسة سوريا، وهو لم يستحمل شخص واحد ويريد تحمل مسؤولية اكثر من 22 مليون سوري pic.twitter.com/LK5YvU9rSs