شهيدان برصاص الإحتلال في بيت لحم ورام الله
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
أفادت إذاعة جيش الاحتلال بأن الفلسطيني الذي أطلقت عليه القوات الإسرائيلية النار عند مفرق مستوطنة غوش عتصيون جنوب بيت لحم في الضفة الغربية المحتلة قد استشهد.
اقرأ ايضاًواشارت إلى أنه تم اتخاذ هذا الإجراء بناء على الشكوك حول محاولته تنفيذ عملية طعن.
وقد عثرت القوات الإسرائيلية على سكين في حقيبة الشاب خلال عملية التفتيش، ولم تتوفر معلومات فورية حول محاولته الفعلية لتنفيذ الهجوم.
وفي سياق متصل، أكدت وزارة الصحة الفلسطينية استشهاد فتى متأثرا بالجروح التي أصيب بها أمس الأربعاء خلال اقتحام الاحتلال محافظة رام الله وسط الضفة الغربية.
4 شهداء في "نور شمس"كما سقط 4 شهداء فلسطينيين، برصاص قوات الإحتلال، خلال عملية اقتحام واسعة النطتق نفذتها في مخيم نور شمس شرق مدينة طولكرم بالضفة الغربية المحتلة.
اقرأ ايضاًواشارت المصادر الطبية، إلى سقوط شهيدين وإصابة آخرين، ، فجر اليوم، جراء قصف طائرة مسيرة إسرائيلية، استهدفت موقعا في حارة المنشية بالمخيم.
جاء ذلك في سياق عملية عسكرية بدأتها قوات الاحتلال الإسرائيلي في المخيم، مدعية استهداف شابين فلسطينيين زعمت أنهما يشكلان تهديدا مباشرا.
وأعلن الجيش الإسرائيلي، بدء العملية العسكرية في مخيم نور شمس، ووصفت الهيئة الإسرائيلية للبث العملية بأنها واسعة النطاق.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: نور شمس
إقرأ أيضاً:
70 من كوادر الاحتياط في القسم الطبي بجيش الاحتلال يطالبون بوقف الحرب في غزة
ذكرت إذاعة جيش الاحتلال أن 70 من كوادر الاحتياط في القسم الطبي بالجيش انضموا إلى الموقعين على الرسالة التي تطالب الحكومة بوقف الحرب في غزة وإعادة المحتجزين.
القناة 12 الإسرائيلية أن نحو ألفين من أعضاء الهيئات التدريسية في الجامعات وقعوا على عريضة تطالب بإنهاء الحرب حيث اشاروا الي ان الحرب تخدم مصالح سياسية شخصية لا مصالح أمنية.
وأكد أعضاء الهيئات التدريسية في الجامعات بحسب المصدر العبري أنه لا عودة للأسرى بسلام من دون اتفاق والضغط العسكري يؤدي إلى مقتلهم.
وبالأمس ، أفادت هيئة البث الإسرائيلية بأن رئيس أركان جيش الإحتلال إيال زامير قرر فصل عشرات الطيارين وجنود الاحتياط الذين وقّعوا عريضة لوقف الحرب في غزة.
وكان تقرير أوردته صحيفة ايديعوت احرونوت أفاد بأن 950 طيارًا حربيًا من الاحتياط والمتقاعدين، وقعوا عريضة بإعلان رفضهم للخدمة العسكرية عقب استئناف العدوان على غزة.
وبحسب التقرير العبري ، فقد وصف الطيارين الموقّعين بأنهم يحاولون "جر سلاح الجو إلى نزاعات سياسية"، وحثهم على دعم قائد السلاح وتعزيز قدراته.
وفي سياق متصل ، هدد العشرات من طيارين في الخدمة الإلزامية والاحتياطية حكومة الإحتلال بتنظيم إضراب ما لم يتم إطلاق سراح جميع الأسرى لدى حماس، حتى لو تطلب الأمر وقف الحرب فورًا.
وبيًن هؤلاء الضباط أن استمرار العمليات العسكرية يصب في مصلحة أهداف شخصية وسياسية محدودة، ويعرض المؤسسة العسكرية للاستنزاف.