وزير الإسكان يصل إلى القليوبية لمتابعة موقف خدمات المياه والصرف
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
وصل وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، عاصم الجزار، إلى محافظة القليوبية، لمتابعة موقف خدمات مياه الشرب والصرف الصحي بالمحافظة.
وتفقد الجزار عددا من محطات مياه الشرب، والصرف الصحي التى ينفذها الجهاز التنفيذي لمياه الشرب والصرف الصحي التابع للوزارة، ضمن مشروعات المبادرة الرئاسية «حياة كريمة» لتطوير الريف المصري.
ويرافق وزير الإسكان في زيارته، الدكتور سيد إسماعيل، نائب وزير الإسكان للبنية الأساسية، والمهندس ممدوح رسلان، رئيس الشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحي، والدكتور محمد حسن، رئيس جهاز تنظيم مياه الشرب والصرف الصحي وحماية المستهلك، والمهندس أحمد عبدالقادر، رئيس الجهاز التنفيذى لمياه الشرب والصرف الصحى، والمهندس مصطفى مجاهد، رئيس شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالقليوبية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الجهاز التنفيذى الشرب والصرف الصحى الشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحي المجتمعات العمرانية إسكان اصم الأس میاه الشرب والصرف الصحی وزیر الإسکان
إقرأ أيضاً:
إعلام فلسطيني: أكثر من 90% من سكان غزة لا يستطيعون الحصول على مياه الشرب
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا نقلا عن إعلام فلسطيني، أن أكثر من 90% من سكان قطاع غزة لا يستطيعون الحصول على مياه الشرب،وأن الواقع الإنساني ينذر بتفاقم معاناة أهالي القطاع مع نفاد المواد الغذائية.
وجاء أيضًا أن 6 مخابز من أصل 25 توقفت عن العمل مع شح كبير في مياه، وتوقف شبه تام لحركة النقل والمواصلات في غزة وانعدام الأمن الغذائي وفقدان 80% من المواطنين مصادرهم للغذاء.
وأكدت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية متابعتها انتهاكات الاحتلال واجراءاته أحادية الجانب غير القانونية التي تستهدف فرض سيطرته على الحرم الابراهيمي الشريف، وذلك مع الدول والمؤسسات الأممية المختصة وفي مقدمتها اليونسكو.
وشددت الوزارة في بيان لها علي أن سيطرة الاحتلال بالقوة على أجزاء إضافية من الحرم تندرج في إطار محاولاته المستمرة لتهويده بالكامل وتحويله عنوة لكنيس، وفرض تغييرات جذرية استعمارية على واقعه التاريخي والقانوني.
وطالبت الوزارة المجتمع الدولي بمختلف مكوناته ومؤسساته وعلى رأسها اليونسكو تحمل مسؤولياتهم لحماية الحرم واتخاذ ما يلزم من خطوات يفرضها القانون الدولي لكف يد الاحتلال عن المقدسات المسيحية والإسلامية.