الفن واهله صفاء أبو السعود ناعية شوقي حجاب: فقدنا قامة وقيمة فنية وأدبية عظيمة
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
الفن واهله، صفاء أبو السعود ناعية شوقي حجاب فقدنا قامة وقيمة فنية وأدبية عظيمة،نعت الفنانة صفاء أبو السعود، الشاعر الكبير شوقي حجاب، الذي رحل عن عالمنا صباح .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر صفاء أبو السعود ناعية شوقي حجاب: فقدنا قامة وقيمة فنية وأدبية عظيمة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
نعت الفنانة صفاء أبو السعود، الشاعر الكبير شوقي حجاب، الذي رحل عن عالمنا صباح اليوم.
وقالت الفنانة صفاء أبو السعود، إننا فقدنا اليوم قامة وقيمة فنية وأدبية وثقافية عظيمة، فقد كان رحمه الله يمتلك مواهب فنية وأدبية متعددة نادرا ما تجتمع في شخص مبدع واحد.
وأضافت الفنانة صفاء أبو السعود، أن الشاعر الكبير شوقي حجاب، نجح في ابتكار العديد من الشخصيات المحببة للأطفال، الذين كان لهم النصيب الأكبر من اهتماماته وإبداعاته الفنية والأدبية، كما نجح في إثراء المكتبة العربية بمئات الأعمال التي ستظل علامة مضيئة وخالدة في تاريخ الفن المصري.
وفاة الشاعر شوقي حجابرحل الشاعر الغنائي شوقي حجاب، بعد تدهور حالته الصحية داخل العناية المركزة بأحد المستشفيات، صباح اليوم الأربعاء، الموافق 26 يوليو، عن 77 عاما.
وأعلنت علياء تيسير، حفيدة شقيقته، وفاة الشاعر الكبير شوقي حجاب، وكتبت عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعى فيسبوك: إنا لله وإنا إليه راجعون، البقاء لله تعالى (والَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجعون).
وتابعت: توفي إلى رحمة الله تعالى خال والدتي الشاعر الجميل الطيب الجدع شوقي حجاب، مع السلامة يا حبيبي، ملحقتش تشوف غالية قبل ما تمشي وتسيبنا.
من هو شوقي حجاب؟ولد شوقي حجاب، في 7 أغسطس 1946، وهو شاعر ومخرج مصري، ولد في المطرية - الدقهلية، تربى في كنف أب أزهري كان يكتب الشعر ويقتني الكتب ويعشق الثقافة، وأم متعلمة تقرأ وتمتلك خيالًا خصبًا وتراثًا من الأمثلة الشعبية والحواديت والحكايات.
تعلم شوقي حجاب عروض الشعر على يد والده وتعرف على مكتبته، وقد ساعده على الاتجاه لكتابة الشعر كل من أبيه وأخيه الأكبر الشاعر المعروف سيد حجاب، ورغم كتابته الشعر والأغنية للكبار، إلا أن الكتابة للطفل لها النصيب الأكبر في اهتماماته، وتميز إبداعه في مجال البرامج والدراما التلفزيونية وكذلك في مسرح الطفل، درس أيضا الاخراج بمعهد السينما ومارسه.
كتب شوقي حجاب معظم أغانيه من الفلكلور الشعبي وكان من أوائل من أبدعوا للأطفال في التليفزيون المصرى، وبتكر شخصية "بقلظ" مع كل من الراحلة سلوى حجازي والإعلامية نجوى إبراهيم، وأيضًا شخصية "كوكي كاك".
تألق في هذا المجال وجرى تكريمه في مهرجان القاهرة الدولي لسينما الأطفال، كما كتب العديد من الأغاني للأطفال منها أغاني مسلسل "سكر وبنجر"، وأغاني فيلم "العاشقة".
حصل شوقي حجاب على جائزة الدولة التقديرية في الآداب في 2021، وفي عام 2019 وضمن مشروع لإصدار عدد من أعماله الشعرية، أصدر الشاعر شوقي حجاب ديوانين ضمن "مسدسات شوقي حجاب" في دورة اليوبيل الذهبي لمعرض القاهرة الدولي للكتاب، والديوانين هما "هيلا حب وغرام" و"ناس من زمن تاني"، وصدرا عن الهيئة المصرية العامة للكتاب.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل صفاء أبو السعود ناعية شوقي حجاب: فقدنا قامة وقيمة فنية وأدبية عظيمة وتم نقلها من بوابة الفجر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الفنانة صفاء أبو السعود الشاعر الکبیر شوقی حجاب
إقرأ أيضاً:
الجيل الجديد على الشاشة… موهبة حقيقية أم "كوسة فنية"؟ (تقرير)
شهدت الدراما المصرية والعربية، زحفًا متسارعًا لوجوه جديدة تفرض نفسها على الشاشة، إما بموهبة واضحة لا يختلف عليها اثنان، أو عبر طرق أخرى لا تمت كثيرًا إلى الفن بصلة، كأن يكون الشاب أو الشابة "ابن فنان"، أو نجم تريند على السوشيال ميديا تحوّل إلى ممثل فجأة!
فهل الجمهور مستعد فعلًا لاحتضان هذه الوجوه؟ وهل أصبحت الشاشة مجرد ساحة تجارب؟
بين كل هذا الزخم، يبرز السؤال الأهم: من الذي يستحق فعلًا أن يُطلق عليه لقب "نجم صاعد"، ومن الذي وجد نفسه فجأة في دائرة الضوء دون مؤهلات حقيقية؟
ابن النجم… بطاقة دخول ذهبية؟
ما لا يمكن إنكاره، أن هناك بعض الأسماء التي ظهرت بقوة خلال العامين الماضيين، فقط لأنها تحمل اسمًا فنيًا كبيرًا. وأصبح الجمهور يعرفهم كـ "ابن فلان" أو "بنت فنانة مشهورة"، وليس لكونهم أصحاب أداء مميز أو موهبة لافتة.
بعضهم نجح في كسر هذه الصورة، وأثبت أنه أكثر من مجرد "ابن نجم"، فيما لا يزال البعض الآخر يعاني في إثبات وجوده، رغم الفرص المتتالية، بل ويثير تساؤلات: "لو كان شخص عادي، هل كان سيحصل على هذه الفرصة أصلًا؟"
الوجوه الجديدة… تريند اليوم وغياب الغد؟
منصات التواصل الاجتماعي ساهمت بشكل كبير في إبراز أسماء لم نكن لنعرفها لولا "فيديو تريند"، أو مشاركة خفيفة الظل في برنامج أو تحدٍ، ليتحول بعدها صاحب الفيديو إلى ممثل في عمل درامي كبير، أحيانًا في دور بطولة!
المشكلة هنا ليست فقط في غياب الخلفية الفنية، بل في أن بعض هؤلاء يعتمدون بالكامل على الكاريزما أو الشكل الخارجي، ويتعاملون مع التمثيل كأنه جلسة تصوير على "إنستجرام"، مما يضع العمل الفني في مأزق حقيقي.
الجمهور… مع أو ضد؟
ربما يملك الجمهور اليوم وعيًا أكبر مما يتصوره صناع القرار في الدراما. المتفرج لم يعد يكتفي بالشكل أو الاسم، بل يبحث عن أداء مقنع وقصة تمسّه. وهذا ما يفسّر ارتفاع شعبية بعض الوجوه الجديدة رغم بساطة ظهورها، لأنها استطاعت لمس مشاعر الناس، بعيدًا عن المجاملات أو العلاقات.
ممثلين شباب اتعرضوا لانتقادات بسبب دخولهم الوسط الفني عن طريق "الواسطة" أو إنهم أبناء فنانين:
أحمد مالك
رغم موهبته، اتعرض لانتقادات في بداياته بسبب علاقاته داخل الوسط ودعمه من مخرجين كبار، واتقال إنه بياخد فرص مش متاحة لغيره.
ليلى أحمد زاهر
اتعرضت لهجوم كبير على السوشيال ميديا بدعوى إنها حصلت على أدوار بسبب كونها بنت الفنان أحمد زاهر، رغم إنها بتحاول تثبت نفسها كممثلة مستقلة.
رنا رئيس
رغم إن والدها مش فنان لكنه من داخل مجال الإنتاج الفني، وده خلى البعض يشير لوجود تسهيلات أو دعم غير مباشر ساعدها في البداية.
تيام مصطفى قمر
كتير انتقدوه وقالوا إنه بيشتغل بسبب إنه ابن المطرب مصطفى قمر، خاصة بعد مشاركته في أعمال درامية سريعة وظهوره في برامج.
نور إيهاب
رغم إنها مش من أبناء فنانين، لكن اتقال إنها مدعومة من شخصيات داخل الوسط، خصوصًا مع سرعة صعودها وانتشارها في وقت قصير.
الخاتمة … من يستمر؟
الوجوه الجديدة ليست مشكلة، بل ضرورة طبيعية لأي صناعة تبحث عن التجديد. لكن الفارق الجوهري يكمن في: هل هذه الوجوه قادمة من بوابة الموهبة الحقيقية، أم من أبواب خلفية؟ وهل هي هنا لتبقى، أم مجرّد فقاعات فنية ستنتهي بانتهاء الموسم؟