بسعر بسيط.. أجمل 5 هدايا لـ عيد الأم 2024
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
بدأ اليوم الخميس 21 من مارس 2024 ليحتفل العالم بـ « عيد الأم » ويفكر الأبناء أنها فرصة لتعبيرهم عن مدى امتنانهم للأمهات وتقديرهم لهن، فيحتار الكثير في اختيار نوعية الهدايا القيمة و المناسبة التي يقوم بشرائها للتعبير عن مدى حبهم لهن في عيدهن.
وتستعرض « الأسبوع » للزوار والمتابعين أفكار للهدايا التي يمكن شرائها احتفالا بـ عيد الأم.
1ـ عباءة بيتي أو خروج:
بمناسبة أن عيد الأم في شهر رمضان، لذا ستكون فكرة مناسبة إذا قدمت عباءة لوالدتك لاستقبال الضيوف أو ترتديها أثناء التسوق في رمضان أو إسدال للصلاة.
2ـ شنطة جلد:
تعتبر الشنط الجلد من الهدايا القيمة التي يمكن تقديمها للأم في عيدها، خاصة إذا كانت امرأة عاملة.
3ـ أدوات المطبخ:
إذا كانت الأم من هواة المطبخ، فيمكن شراء أدوات حديثة تساعدها على تحضير أشهى المأكولات بشكل يسير كقطاعة الخضروات أو سكين حامي أو أطباق للتقديم أو طقم حلل أو صواني، أو شراء مجموعة توابل لاستخدامها في أكلات رمضان.
4ـ ديكورات للمنزل أو أدوات منزلية:
تعتبر ديكورات المنزل من الهدايا المثالية للأم، لأن تزيين المنزل بديكورات أنيقة سينعكس على نفسيتها بالإيجاب، لذا يمكن شراء مزهرية أو إطار للصور أو سجادة جديدة، و من الممكن أيضا شراء المناشف الملونة والبسيطة أو مفرش سرير بلون والدتك المفضل وتقديمهم كهدية رائعة.
5ـ صندوق مفاجئ:
يمكن تحضير صندوق يحتوي على مجموعة صغيرة من الهدايا مثل بطاقة تهنئة مكتوبة بخطك و حلوي، ومنتجات العناية الشخصية خاصة إذا كانت والدتك تحب الاهتمام والعناية بالبشرة، فيمكن شراء مجموعة منتجات العناية بالشعر والبشرة و وضعها في الصندوق.
اقرأ أيضاًتهنئة عيد الأم 2024.. أجمل العبارات لـ«ست الحبايب»
ست الحبايب أبرزها.. أشهر أغاني عيد الأم 2024
بأسعار مخفضة.. أماكن شراء هدايا عيد الأم 2024
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: عيد الأم عيد الام هدايا عيد الام هدية عيد الأم افكار هدايا عيد الام اجمل هدايا عيد الام أفكار هدايا عيد الأم افكار هدايا عيد الام 2024 عید الأم 2024
إقرأ أيضاً:
كيف تستخدم كوريا الشمالية الذكاء الاصطناعي في عمليات الاحتيال والقرصنة الإلكترونية؟
في سباقها المحموم للحصول على العملات الأجنبية، لجأت كوريا الشمالية إلى الذكاء الاصطناعي كسلاح جديد في ترسانتها السيبرانية، ما يزيد من صعوبة التصدي لهجماتها الإلكترونية.
ورغم الجهود التي تبذلها كبرى شركات التكنولوجيا الأمريكية، مثل OpenAI وGoogle، لتعطيل الحسابات المرتبطة بالقراصنة المدعومين من بيونج يانج، إلا أن خبراء الأمن السيبراني يؤكدون أن هذه الإجراءات غير كافية لكبح جماح الأنشطة الاحتيالية المتزايدة.
كيف يتجاوز القراصنة الحظر؟منذ أواخر يناير، أعلنت OpenAI وGoogle عن خطوات لحظر الحسابات المرتبطة بالقراصنة الكوريين الشماليين وكشف أساليب استغلال منصاتها.
لكن النظام الكوري الشمالي يملك أدوات متطورة لتجاوز الحظر، منها استخدام الشبكات الافتراضية الخاصة (VPNs)، وإنشاء شركات وهمية، والاعتماد على وسطاء خارجيين للحصول على وصول غير مقيد إلى أدوات الذكاء الاصطناعي.
وفي هذا السياق قال راف بيلينج، مدير استخبارات التهديدات في شركة Secureworks الأمريكية: "المهاجمون الإلكترونيون يبحثون عن الأدوات الأرخص والأكثر كفاءة لإنجاز مهامهم، وهذا ينطبق على كوريا الشمالية، التي تفضل الخدمات المجانية أو تلك التي يمكن الدفع مقابلها بالعملات الرقمية".
منصات ذكاء اصطناعي خارج السيطرة.. خطر متزايدلا يعتمد قراصنة كوريا الشمالية على أدوات الذكاء الاصطناعي الأمريكية فقط مثل ChatGPT أو Google Gemini، بل بدأوا في استغلال منصات أخرى أقل خضوعًا للرقابة.
ففي يناير، أطلقت شركة DeepSeek الصينية نموذجًا لغويًا متطورًا، سرعان ما تصدر متجر Apple في الولايات المتحدة، بفضل قدراته الفائقة في التحليل المنطقي.
فيما يحذر توم هيجل، الباحث الرئيسي في شركة SentinelLabs للأمن السيبراني، من أن بعض الشركات الصينية قد تكون أقل صرامة في حجب المستخدمين الكوريين الشماليين، مما يقلل من قدرة الدول الغربية على مراقبة أنشطتهم.
واوضح التقرير المنشو ر بموقع “businessday”، القراصنة الكوريون الشماليون أثبتوا بالفعل قدرتهم على استخدام الذكاء الاصطناعي لتنفيذ عمليات احتيال متطورة.
ففي تقرير حديث لـOpenAI، تم الكشف عن استخدام ChatGPT لإنشاء سير ذاتية مزيفة، هويات وهمية، ومراجع كاذبة للحصول على وظائف في شركات غربية، وتحويل أرباحها إلى النظام الكوري الشمالي.
كما كشفت Google عن استغلال قراصنة بيونج يانج لنظام Gemini في تحليل الأسواق المالية، والبحث في المخابرات العسكرية الكورية الجنوبية، وحتى إنشاء إعلانات توظيف مزيفة لاستدراج الشركات الغربية.
تدريب جيل جديد من القراصنةلا تقتصر استفادة كوريا الشمالية من الذكاء الاصطناعي على الهجمات الإلكترونية، بل امتدت إلى إعداد كوادر جديدة من المبرمجين والمخترقين.
فقد نشرت وسيلة الإعلام الحكومية "صوت كوريا" مقطع فيديو يظهر فيه برنامج بعنوان "GPT-4 Real Case: Writing"، مما يشير إلى أن النظام يستخدم هذه الأدوات كجزء من برامج تعليمية لتدريب جيل جديد من المتخصصين في الأمن السيبراني.
ووفقًا للحكومة الأمريكية، فإن كوريا الشمالية تدير شبكة عالمية من العاملين في قطاع تكنولوجيا المعلومات، يعمل معظمهم في الصين وروسيا، إضافة إلى دول في جنوب شرق آسيا وأفريقيا، ويعتقد أنهم يدرّون مئات الملايين من الدولارات سنويًا لصالح النظام.
كيف يمكن مواجهة هذه التهديدات؟تتيح أدوات الذكاء الاصطناعي للقراصنة تنفيذ هجمات أكثر تعقيدًا، مثل التصيد الاحتيالي المتطور، وإنشاء محتوى Deepfake لخداع الضحايا.
ولمواجهة هذه التهديدات، دعا الخبراء إلى تعزيز التحقق الجغرافي (Geofencing) لمنع الوصول غير المصرح به، علاوة على تحسين آليات الكشف عن السلوك المشبوه في استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي.
كما نصح الخبراء بمراقبة أنماط الاستخدام غير العادية لاكتشاف الأنشطة الاحتيالية مبكرًا، بالاضافة إلى توعية فرق التوظيف بأساليب الاحتيال، مثل السير الذاتية المزيفة، والرفض المتكرر لاستخدام الفيديو في المقابلات.
عصر جديد من الجرائم السيبرانيةمع استمرار كوريا الشمالية في استغلال الذكاء الاصطناعي لتنفيذ هجمات متقدمة، تتزايد التحديات أمام الحكومات والشركات لمكافحة هذه التهديدات.
وفيما تسعى الدول الغربية إلى تحصين أنظمتها الإلكترونية، يبدو أن بيونج يانج تراهن على الذكاء الاصطناعي لتعزيز قدراتها الاقتصادية والاستخباراتية في ميدان الحرب السيبرانية.