مفاجأة حول ثروة أغنى لاعب في العالم.. كيف فعلها وراتبه الأسبوعي ألف دولار؟
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
كرة القدم ليست مجرد الرياضة الأكثر مشاهدة في العالم، لكنها أيضًا صناعة بمليارات الدولارات، قائمة على قاعدة جماهيرية عالمية وصفقات بعقود خيالية باهظة الثمن، لذلك الشهرة في عالم الساحرة المستديرة لا يعني الغناء، خاصة أن أغنى لاعب في العالم ليس مشهورًا أو ضمن قائمة أفضل اللاعبين.. فمن هو؟
تعرف على قائمة أغنى لاعبي العالمبفضل شغف الجماهير بكرة القدم، باتت جزء من الاستثمارات المالية الكبرى، وفقًا لمسح حديث خلال عام 2024، كشف عن أغنى لاعبي العالم بالترتيب وكشف صافي الثروة بالكامل، ليقف فائق بلقيه لاعب نادي راتشابوري التايلاندي، على رأس القائمة التي تحمل أغنى 10 لاعبين.
فائق بلقيه هو أغنى لاعب كرة قدم في العالم، بعدما بلغت قيمة ثروته بالكامل 20 مليار دولار، والتي تعود بشكل أساسي إلى نسبه الملكي، باعتباره أمير مملكة بروناي ويلعب لمنتخب بروناي الوطني، في مركز الجناح، وعمه هو سلطان بروناي، بحسب صحيفة «geeksforgeeks».
من هو أغنى لاعب في العالم؟في الأساس ينحدر من خلفية ملكية غنية للغاية، وصافي ثروته مرتفع جدًا بسبب ثروته العائلية ونسبه الملكي، وهو ما يثبت ذلك من خلال أرباحه الأسبوعية من كرة القدم التي تبلغ 1000 دولار فقط، وهو مبلغ لا يذكر مقارنة بنجوم الكرة حول العالم.
محمد صلاح خارج القائمة الأخيرة لأغنى لاعبي العالم، إذ سيطر على القائمة العديد من أساطير الجيل الحديث والقديم، وعلى رأسهم ليونيل ميسي لاعب إنتر ميامي، ورونالدو الظاهرة، وغيرهم، وتأتي القائمة على النحو التالي:
فائق بلقيه - 20 مليار دولار. ليونيل ميسي - 600 مليون دولار. كريستيانو رونالدو - 500 مليون دولار. ديفيد بيكهام «معتزل» - 450 مليون دولار. ديف ويلان «معتزل» - 210 ملايين دولار. نيمار دا سيلفا - 200 مليون دولار. إبراهيموفيتش - 190 مليون دولار. كيليان مبابي - 180 مليون دولار. واين روني «معتزل- مدرب» - 170 مليون دولار. رونالدو الظاهرة «معتزل» - 160 مليون دولار.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمد صلاح أغنى لاعب في العالم ليونيل ميسي ملیون دولار أغنى لاعب فی العالم
إقرأ أيضاً:
مفاجأة بعد 5 سنوات.. هذه الدول لم تعلن الحظر خلال كورونا وحققت تجارب ناجحة
بعد مرور خمس سنوات على فيروس كورونا، اتضح أن هناك دول لم تفرض الحظر أبداً طيلة فترة الوباء ومنذ اكتشافه فى في مارس 2020، حيث كان مليارات البشر يرقبون من وراء النوافذ ما يحدث فى الخارج.
كانت الاغلاقات والحظر بمثابة آخر الدواء في محاولة التصدي لتفشي الفيروس المرعب الذي قتل بالفعل الآلاف من البشر حول العالم، حيث ظهرت أوامر الحجر الصحي بعد إعلان منظمة الصحة العالمية كوفيد-19 وباءً عالمياً في 11 مارس 2020.
دولا لم تقرر الحظر فى كورونالكن هناك دولاً معدودة واجهت الأمر على نحو مختلف، ومنها السويد، وتايوان، والأوروغواي، وأيسلندا ودول أخرى قليلة.
حيث أن هذه الدول لم تفرض إغلاقات ولا قيوداً على حركة شعوبها، فلم تقرّر بقاء قطاعات كبيرة من الناس في البيوت، وإنما لجأت حكومات هذه الدول إلى تدابير أخرى، فاكتفت مثلاً بمنْع التجمعات الكبيرة، أو بعمل فحوص مكثفة أو بتطبيق الحجر الصحي على حالات الإصابة أو بفرض قيود على السفر.
استراتيجية السويد فى كوروناكانت دول العالم، بما في ذلك الدول المجاورة للسويد، كالنرويج وفنلندا والدنمارك قد شرعت في فرْض إغلاقات في مارس 2020، بينما تجنبت السلطات السويدية فرض إغلاقات، معتمدة بدلا من ذلك على تغيّرات سلوكية طوعية من قِبل المواطنين، قامت الدول الثلاث الأخرى (النرويج، والدنمارك وفنلندا) بفرض إغلاقات حازمة منذ المراحل المبكرة من الوباء.
وقد أغلقت النرويج، وفنلندا والدنمارك المدارس ومعظم صُور الحياة العامة الأخرى، كما طالبت حكومات هذه الدول مواطنيها بأن يعملوا من المنازل، على أن هذه الدول لم تصل إلى الحدّ الذي وصلت إليه حكومة مثل المملكة المتحدة على صعيد إلزام الناس بمنازلهم.
وبالمقارنة بين السويد من ناحية وهذه الدول الثلاث من ناحية أخرى، وجد الباحثون أن أعداد الوفيات وإنْ كانت قد سجّلت ارتفاعا في السويد إبان الموجات الأولى من الوباء في فصلَي الربيع والشتاء من عام 2020، إلا أن هذه الأعداد بدأت تنخفض في السويد مقارنة بالدول الثلاث الأخرى في العامين التاليين: 2021 و2022.
وقام باحثون اقتصاديون بعقد مقارنة بين الدول الأربع ذاتها على صعيد مؤشرات الأداء الاقتصادي، فوجدوا أن استراتيجية السويد كانت مبررة في ضوء التكلفة الاقتصادية المنخفضة نسبيا.
تنزانيا رفضت الإغلاقاتأما تنزانيا، لم تفرض يوماً إغلاقات بسبب كوفيد-19، الرئيس التنزاني السابق جون ماغوفولي، رفض الإغلاقات أو غيرها من التدخلات الحكومية، وقد مات في 2021.
أما أيسلندا ونيوزيلندا؛ فكل من الدولتين جزيرة وغنية وذات تعداد سكانيّ صغير. في حين طبّقت نيوزيلندا إغلاقات صارمة في 25 مارس2020، لم تُقْدم أيسلندا على مثل هذا القرار مطلقا.
وقدمت أيسلندا برنامجا للكشف عن الفيروس وتعقبه، يمكن السلطات من مراقبة العدوى والاتصالات بين الناس، ومن ثم يمكن مطالبة الأشخاص بالخضوع لحجر صحي.
مثل هذا التدبير كان معمولا به أيضا في عدد من الدول التي طبّقت مع ذلك إغلاقات.
نيوزيلندا، في المقابل “سجّلت واحدا من أقل معدلات الوفيات جراء الإصابة بكوفيد حول العالم”.