الدفاع المدني يدعو إلى الحذر والابتعاد عن أماكن تجمُّع السيول
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
دعت المديرية العامة للدفاع المدني إلى الحيطة والحذر وضرورة البقاء في أماكن آمنة والابتعاد عن أماكن تجمُّع السيول والمسـتنقعات المائية والأودية، وعدم السباحة فيها كونها أماكن غير مناسبة لذلك وتشكل خطورة، والالتزام بالتعليمات المعلنة عبر وسائل الإعلام المختلفة ومواقع التواصل الاجتماعي، وذلك من استمرار التقلبات الجوية وهطول الأمطار على معظم مناطق المملكة، من اليوم الخميس حتى يوم الاثنين المقبل.
وأوضحت أنها تشمل منطقة مكة المكرمة وتشمل تربة ورنية والمويه والخرمة والعرضيات، ومناطق والباحة وعسير وجازان والجوف وحائل والقصيم والشرقية والحدود الشمالية، والرياض لتشمل الرياض العاصمة وعفيف والدوادمي والقويعية والمجمعة وثادق ومرات والغاط والزلفي وشقراء ورماح وحريملاء والدرعية وضرما والمزاحمية والخرج ووادي الدواسر والسليل والأفلاج وحوطة بني تميم، ستتأثر بأمطار متوسطة إلى غزيرة تؤدي إلى جريان السيول وتساقط البرد ورياح هابطة شديدة السرعة مثيرة للأتربة والغبار.
وأشارت إلى أن منطقة مكة المكرمة ستتأثر بأمطار خفيفة إلى متوسطة قد تؤدي إلى جريان السيول وتساقط البرد ورياح هابطة شديدة السرعة مثيرة للأتربة والغبار لتشمل العاصمة المقدسة والجموم الطائف وميسان وأضم ومناطق الرياض والمدينة المنورة وجازان وحائل.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
منذ وقف إطلاق النار.. الدفاع المدني في غزة ينتشل 153 شهيداً من تحت الأنقاض
الجديد برس|
أعلن الدفاع المدني في غزة، اليوم الأربعاء، انتشال جثامين 153 شهيداً فلسطينياً من تحت ركام المنازل التي دمرها الاحتلال الإسرائيلي في مختلف محافظات القطاع منذ بدء تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار.
وأوضح أنه تم انتشال خمسة جثامين يوم أمس الثلاثاء، من محافظتي غزة والشمال، وخمسة جثامين أخرى من محافظات جنوب القطاع، ليصل العدد الإجمالي إلى 153 منذ بدء سريان التهدئة.
يُذكر أن وقف إطلاق النار دخل حيز التنفيذ صباح الأحد الماضي عند الساعة 8:30 بتوقيت القدس المحتلة، بعد عدوان استمر 470 يوماً، وأسفر عن استشهاد وإصابة 150 ألف فلسطيني، وفقدان أكثر من عشرة آلاف آخرين.
وتواصل فرق الدفاع المدني جهودها لانتشال المزيد من الجثامين من تحت الأنقاض، وسط ظروف إنسانية مأساوية خلفها العدوان الإسرائيلي على القطاع.