اخبار الفن بعد موجات الحر الإستثنائية.. مغنية شهيرة تدعو الشباب إلى التحرك لمواجهة أزمة المناخ!
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
اخبار الفن، بعد موجات الحر الإستثنائية مغنية شهيرة تدعو الشباب إلى التحرك لمواجهة أزمة المناخ!،متابعة بتجــرد دعت المغنية والشاعرة الأميركية باتي سميث الشباب إلى التحرك .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بعد موجات الحر الإستثنائية.. مغنية شهيرة تدعو الشباب إلى التحرك لمواجهة أزمة المناخ!، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
متابعة بتجــرد: دعت المغنية والشاعرة الأميركية باتي سميث الشباب إلى التحرك لمواجهة أزمة المناخ التي تتسبب بموجات حر استثنائية هذا الصيف.
وقالت المغنية البالغة 76 سنة خلال مؤتمر صحافي في بوغوتا حيث هي موجودة راهناً لتؤدي إلى جانب فرقة “ساوندووك” الفرنسية الألمانية “إنّ حالة الطوارئ المناخية في العالم مسألة تتجاوز السياسة، أين يمكننا أن نركز آمالنا إن لم يكن على الشباب؟”.
وأضافت الفنانة التي أتت إلى كولومبيا لعرض مشروعها الأخير “كوريسبوندانس” على مسرح كريستوبال كولون “نأمل أن تحقق الأجيال الجديدة إنجازات مناخية أفضل مما انجزناه، وسنوفر دعمنا لهم”.
وأوضحت نجمة موسيقى البانك التي حققت شهرة كبيرة خلال سبعينات القرن العشرين أنّ أحدث أعمالها “يتناول قضايا الهجرة وأزمة المناخ وما نواجهه كبشر”.
ومع موجات الحر التي تُسجَّل في شمال إفريقيا وجنوب أوروبا ومعظم الولايات المتحدة، يتجه تموز 2023 لأن يكون أكثر شهر حار وُثّق على الإطلاق وربما الأكثر سخونة منذ آلاف السنين، بحسب وكالة الفضاء الأميركية (ناسا).
وأضافت سميث التي دخلت متحف “روك أند رول هال أوف فايم” سنة 2007 واشتهرت بألبومها “هورسز” (1975) “آمل أن يتشجع الجميع على التحرك ليس فقط الشباب، والتفكير في عملهم وما يمكن فعله لعالمنا سياسياً وفنياً وبكل طريقة ممكنة”.
70.39.246.37
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بعد موجات الحر الإستثنائية.. مغنية شهيرة تدعو الشباب إلى التحرك لمواجهة أزمة المناخ! وتم نقلها من بتجرد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
برلمان تونس يدعو برلمانات العالم إلى تكثيف التحرك لإنهاء إبادة غزة
أدان البرلمان التونسي، الخميس، مواصلة دولة الاحتلال الإسرائيلي حرب الإبادة الجماعية والممنهجة على كامل قطاع غزة المحاصر؛ فيما دعا برلمانات العالم، إلى "تكثيف التحرك"، بغية وضع حد لها.
وأوضح بيان، أصدره مجلس نواب الشعب في تونس (البرلمان)، عقب اجتماع لمكتبه: "يدين بشدّة الهجمة الوحشية الإسرائيلية واستمرار مسلسل القتل والدمار والتجويع والتشريد في حق الأبرياء العزّل بغزة (...)".
"وسط صمت دولي مريب، ودون رادع لهذا الكيان الذي يواصل بكل صلف استهانته واستخفافه بكافة القرارات والمواثيق الدولية وبكل النداءات الداعية للوقف الفوري لهذه الحرب المدمّرة" تابع البيان نفسه.
وفي السياق نفسه، أعرب عن "انشغاله العميق إزاء الأوضاع الصعبة والمتردية وغير الإنسانية التي يعيشها أبناء الشعب الفلسطيني الصامد في غزة، مع استمرار حرب الإبادة الجماعية والممنهجة التي ينتهجها الكيان الصهيوني الغاصب، وما خلفته من آلاف الشهداء والجرحى والمصابين".
إلى ذلك، أهاب البرلمان التونسي "بكافة البرلمانات الوطنية والاتحادات والمجالس البرلمانية الإقليمية والدولية تكثيف مجال تحرّكها ومبادراتها وتوسيعها قصد وضع حدّ للجرائم البشعة المرتكبة في حق المدنيّين في غزة من أطفال ونساء وشيوخ ومحاسبة مرتكبيها".
كذلك، حثّ برلمانات العالم "على تقوية تضامنها ودعمها للقضية الفلسطينية، والعمل على توفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني، مع تسهيل تدفّق المساعدات الإغاثية والطبية للقطاع".
وأكد "تمسكه بموقف تونس المبدئي والثابت المساند لقضية الشعب الفلسطيني العادلة ونضاله المشروع من أجل إقرار حقوقه الوطنية ولا سيما حقه في إقامة دولته المستقلة كاملة السيادة على كل أراضي فلسطين وعاصمتها القدس الشريف".
وبدعم أمريكي، تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، إبادة جماعية على غزة خلّفت أكثر من 154 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم من الأطفال والنساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.
وتواصل دولة الاحتلال الإسرائيلي، مجازرها، متجاهلة مذكرتي اعتقال أصدرتهما المحكمة الجنائية الدولية في 21 تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، بحق رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، ووزير حربه السابق يوآف غالانت، لارتكابهما جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية بحق الفلسطينيين في غزة.