طرح اللقطات الترويجية لفيلم فيكي كوشال الجديد Bad Newz
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
طرحت اللقطات الترويجية الأولى للفيلم الهندي الجديد للنجم فيكي كوشال بعنوان Bad Newz، ونقل انديا توداي، اللقطات الترويجية للفيلم الذي تحدد طرحه بتاريخ 19 يوليو المقبل، بمشاركة ايمي فيرك.
وكان قد نظم النجم فيكي كوشال حدث ضخم، كشف خلاله عن الإعلان الترويجي الرسمي لفيلمه الجديد Sam Bahadur المستوحى من أحداث حقيقية، ووفق موقع "ديد لاين"، الفيلم تم الكشف اعلانه الترويجي في حدث ضخم بمدينة مومباي بتاريخ 7 نوفمبر الماضي.
ذلك مع تحديد يوم 1 ديسمبر، كموعد رسمي لطرحه للعرض في صالات العرض السينمائية بالهند، من اخراج ميجغان جولزار، ويجسد فيكي شخصية قائد القوات المسلحة الهندية السابق Sam Manekshaw، وتستوحى احداثه من قصة حقيقية.
منافسة مرتقبة
هذا الفيلم الجديد، قد يكون من ضمن القائمة المعلن عنها، ويتوقع أن تقدم من افلام للترشح للأوسكار من بين افلام بوليوود.
وتتعدد الأسماء المرشحة لأن تكون اختيار الهند للترشح لجوائز الأوسكار في موسم جوائز الاوسكار لعام 2024 المقبل.
ووفق موقع انديا توداي، كان من ضمن اهم الاسماء التي من المتوقع أن تترشح عن السينما الهندية لجوائز الاوسكار، كل من فيلم Balagam وفيلم The Kerala Story، وفيلم Zwigato وفيلم Rocky Aur Rani Kii Prem Kahaani.
Rocky Aur Rani Kii Prem Kahaani
وكان النجم شاه روخ خان، أول من قام بطرح الإعلان الترويجي الأول للفيلم الهندي الجديد 'Rocky Aur Rani Kii Prem Kahaani، الذي يشهد عودة المخرج كاران جوهار للإخراج بعد غياب طويل.
ويقول موقع انديا توداي، أن كاران، الذي انشغل في السنوات الماضية بإنتاج الأعمال السينمائية فقط، سيعود كمخرج عبر فيلم جديد يطرح بعنوان Rocky Aur Rani Ki Prem Kahani.
وبهذه المناسبة، كان شارو، أول من يقوم بنشر الإعلان الترويجي للفيلم عبر حساباته الرسمية على منصات التواصل احتفالا بعودة كاران من جديد.
بوستر فيلم Bad Newz
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أفلام بوليوود فيكي كوشال Rocky Aur Rani
إقرأ أيضاً:
ما نوايا إسرائيل وراء إعلانها قتل مسلحيْن آسيوييْن من حزب الله؟
اتفق خبيران على أن الإعلان الإسرائيلي عن قتل مسلحيْن من حزب الله يحملان جنسيتين آسيويتين يمثل رواية غير مكتملة قد تحمل أبعادا دعائية أكثر من كونها معلومة دقيقة، في ظل عدم توضيح هوية المسلحيْن أو تاريخ تصفيتهما.
وفي وقت سابق، قال جيش الاحتلال الإسرائيلي إنه قتل مسلحيْن من حزب الله يحملان جنسيتين آسيويتين تسللا إلى إسرائيل خلال الحرب، دون ذكر مزيد من التفاصيل.
وأشار الخبير العسكري والإستراتيجي العميد حسن جوني إلى أن هذا الإعلان يفتقر إلى الشفافية والأدلة الواضحة، مؤكدا أن حزب الله لا يعتمد على مقاتلين من جنسيات غير لبنانية.
وذكر أن مقاتلي الحزب في المناطق الحدودية ليسوا حتى من أبناء مناطق لبنانية أخرى، وإنما هم في الأغلب أبناء تلك المناطق التي يدافعون عنها.
وأضاف جوني أن هذه الرواية الإسرائيلية قد تهدف إلى الإيحاء بأن حزب الله يتلقى دعما دوليا، وأن الساحة اللبنانية مفتوحة لجنسيات مختلفة تنفذ هجمات ضد إسرائيل، وقد تلمح أيضا إلى نشاط أمني لحزب الله داخل إسرائيل.
لكنه شدد على ضرورة انتظار المزيد من المعلومات من الجانب الإسرائيلي لتوضيح الأهداف وراء هذا الإعلان.
بدوره، اعتبر الخبير في الشأن الإسرائيلي أشرف بدر أن الإعلان الإسرائيلي يخدم حملة دعاية تهدف إلى إظهار إسرائيل كطرف يواجه جبهة دولية وليس فقط حزب الله لتكسب دعما عالميا.
وأوضح بدر أن الرواية الدعائية الإسرائيلية تروج لفكرة أن إسرائيل تخوض حربا عالمية ضد الإرهاب، مشيرا إلى تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الذي يدعو العالم للوقوف إلى جانب إسرائيل باعتبارها محور الخير في مواجهة محور الشر.
وأكد بدر أن انضمام عناصر أجنبية للمواجهة -إذا صحت المعلومات- سيُستغل إعلاميا للتأكيد على هذه الصورة.
وبعد اشتباكات مع فصائل في لبنان -بينها حزب الله- بدأت غداة شن إسرائيل إبادة جماعية على قطاع غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 أسفرت عن استشهاد وإصابة أكثر من 145 ألف فلسطيني وسّعت تل أبيب منذ 23 سبتمبر/أيلول الماضي نطاق الإبادة لتشمل معظم مناطق لبنان -بما فيها العاصمة بيروت- عبر غارات جوية، كما بدأت غزوا بريا في جنوبه.
وأسفر العدوان على لبنان إجمالا عن نحو 3 آلاف قتيل و13 ألفا و492 جريحا -بينهم عدد كبير من الأطفال والنساء- فضلا عن نحو مليون و400 ألف نازح.