غارة مجهولة تقضي على 5 قيادات ايرانية بارزة في دير الزور
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
كشفت تقارير اعلامية عربية عن "مقتل 5 من كبار القيادات الإيرانية بينهم قائد بحزب الله في سوريا في غارة على الميادين بريف دير الزور".
ولم تعلق السلطات الايرانية او حزب الله او السلطات السورية على الغارة كما لم تفصح قناة الحدث السعودية التي اوردت الخبر عن هوية الطائرة المهاجمة
وقالت تقارير ان انفجارات دوت في منطقة دوار البلعوم في مدينة الميادين بريف دير الزور "عاصمة المجموعات الإيرانية" بسوريا، تزامنا مع تحليق طائرات مسيرة مجهولة في سماء المنطقة حيث يعتقد انها طائرات اميركية كون الولايات المتحدة تنشط في المناطق المحيطة من الميادين السورية
وفيما ظلت السلطات الايرانية تصر على ان الوجودالايراني في سورية يقتصر على المستشارين فقد اعلنت انسحابهم من هذا البلد خوفا من ثأر اميركي يطالهم في اعقاب غارة اودت بحياة ثلاثة اميركيين في قاعدة عسكرية في الاراضي الاردنية ، الا ان الغارة الاخيرة تثبت ان طهران ما تزال تعمل في الخفاء في سورية
.
المصدر: البوابة
إقرأ أيضاً:
حزب الوفد بالإسماعيلية يطالب بإطلاق اسم فؤاد باشا سراج الدين علي أحد الميادين
تتقدم اللجنة العامة لحزب الوفد لمحافظة الإسماعيلية برئاسة المهندس أشرف علي الدين، رئيس اللجنة والدكتور فكري الطرزي، المنسق العام، والمشرف على أنشطة اللجنة وكل أعضاء الوفد بالاسماعيليه بأرق التهاني القلبية للشرطه المصريه بمناسبه عيد الشرطه.
وأكد رئيس اللجنه العامه لوفد الاسماعيليه أن الشرطه المصريه قدمت الكثير من أبنائها ما بين شهداء وجرحي
مع القوات المسلحه لمواجهه الإرهاب وقدموا حياتهم لننعم نحن بالحريه ونحيا حياة كريمه.
واضاف المهندس أشرف علي الدين أن لجان الوفد علي مستوي المحافظه ومراكزها سيتوجهون لأقسام الشرطه لمشاركه الشرطه عيدهم وتقديم التهاني لهم.
صرح بذلك السيد عبد السميع سكرتير عام اللجنه العامه لحزب الوفد لمحافظه الاسماعيليه، واضاف أن اللجنه العامه لحزب الوفد لمحافظه الاسماعيليه تطالب بتدخل اللواء اركان حرب اكرم محمد جلال محافظ الإسماعيلية لإطلاق اسم الزعيم فؤاد باشا سراج الدين على أحد ميادين الإسماعيلية حيث كان فؤاد باشا وزيرًا للداخلية في معركة الشرطة في الإسماعيلية يوم ٢٥ يناير سنه ١٩٥٢.
وقد سطرت الشرطة المصرية أروع صور الصمود في الدفاع والتصدي ومواجهه قوات الاحتلال حيث استشهد في هذا اليوم ٥٠ بطلًا من رجال الشرطة المصرية وإصابة حوالي٨٠ فردًا آخريين وسجل التاريخ صمودًا لرجال الشرطة في تلك المعركة.