“أخطر جاسوس”.. فصائل فلسطينية في جنين تعدم عميلا لإسرائيل (فيديو)
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
#سواليف
أعلنت #الفصائل_الفلسطينية في #جنين #إعدام #عميل لإسرائيل في الضفة الغربية، معتبرة أنه ” #أخطر_العملاء “.
وقالت وسائل إعلام فلسطينية إن “العميل كان قد تسبب في استشهاد 3 من #المقاومين بعد #التخابر مع #الاحتلال في الآونة الأخيرة”.
وأشارت تقارير من الضفة بأن “من نفذ عملية #الإعدام هو #شقيق_الجاسوس والعميل، والذي أعلن البراءة منه أمام جميع الحاضرين في ساحة جنين حيث تم الإعدام”.
بالفيديو .. إعدام أخطر جاسوس في جنين على يد المقاومة الفلسطينية#سرايا #عاجل
https://t.co/6zkgxihw0i pic.twitter.com/g3gunyU4UI
ولم تكشف وسائل الإعلام الفلسطينية حتى الآن اسم العميل، والعمليات التي تسبب بها في مدينة جنين شمال الضفة الغربية.
وأظهر تسجيل صوتي كيف تم كشف العميل في جنين قبل إعدامه على يد شقيقه.
كيف تم كشف أخطر جاسوس في جنين قبل إعدامه على يد شقيقه pic.twitter.com/CUXQFCgheB
— خبرني Khaberni (@khaberni) March 21, 2024ووثق مقطع فيديو لحظة مشاهدة والدة أحد ضحايا جنين لجثة العميل الذي تسبب باغتيال ابنها”.
وتشهد الضفة الغربية منذ اندلاع الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة في 7 أكتوبر 2023، تصاعدا في الأعمال العسكرية الإسرائيلية، وتنفيذا لاقتحامات واعتقالات في جميع أنحاء الضفة بشكل يومي.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الفصائل الفلسطينية جنين إعدام عميل المقاومين التخابر الاحتلال الإعدام سرايا عاجل فی جنین
إقرأ أيضاً:
عائلة معتصم تعيش طقوس رمضان في الضفة الغربية وسط الدمار
يعيش معتصم ستيتي (41 عاما) مع زوجته وأطفاله السبعة في منزل قيد الإنشاء في الضفة الغربية، بعد نزوحه القسري من مخيم جنين، ويصر معتصم على إحياء عادات رمضان رغم الظروف الصعبة.
ومع حلول الشهر الفضيل هذا العام، وجد ستيتي نفسه وعائلته أمام واقع صعب، بعيدا عن منزلهم ويقيمون في منزل من دون نوافذ أو أبواب مع المَعز النازحة معهم والتي صارت جزءا من حياتهم اليومية في هذا المنزل غير المكتمل.
وبدأت قصة العائلة مع اجتياح القوات الإسرائيلية في يناير/كانون الثاني 2025 مخيم جنين، حيث اضطر عشرات الآلاف من الفلسطينيين إلى ترك منازلهم.
وجعل تدمير البنية التحتية، بما في ذلك الطرق والمرافق العامة، إضافة إلى الهدم المتعمد للمنازل، الحياة في المخيم مستحيلة.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2إعادة إنتاج "شباب امرأة".. مسلسل ولد ميتاlist 2 of 2المخرج ربيع التكالي: مسلسل "رافل" ملحمة بصرية تحكي وجع تونسend of listووجدت عائلة ستيتي نفسها مضطرة للعيش في منزل قيد الإنشاء، يفتقر لأبسط مقومات الحياة.
وتقول زوجته وهي تعد الحلويات الرمضانية التقليدية: إن "العيش هنا ليس سهلا، لكننا نحاول التكيف مع الوضع قدر الإمكان".
أما معتصم، فقد عبَّر عن اختلاف رمضان هذا العام عن العام الماضي، حيث كان في بيته، يحاط بعائلته وأحبائه، ويشعر بالاستقرار والأمان. لكن اليوم، باتت أيام رمضان طويلة عليه ومؤلمة في هذا المنزل الذي يفتقر إلى الأساسيات.
ويقول "إن في بيتك تجد الأمان، الاستقرار، وكل شيء جميل. لكن هنا، بعيدا عن بيتك، لا طعم لأي شيء".
إعلانوتزامنا مع هذه المعاناة، كانت العائلة تُحاول الحفاظ على جزء من العادات الرمضانية رغم الظروف القاسية.
ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي حملته العسكرية في الضفة الغربية، حيث يعاني الفلسطينيون من القصف والدمار المتواصل.
ومع ذلك، لا يزال شعب فلسطين متمسكا بالثبات والصمود، محافظا على روح الأمل حتى في أحلك الظروف.