غارة مجهولة تقضي على 5 قيادات ايرانية بارزة في دير الزور
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
كشفت تقارير اعلامية عربية عن "مقتل 5 من كبار القيادات الإيرانية بينهم قائد بحزب الله في سوريا في غارة على الميادين بريف دير الزور".
ولم تعلق السلطات الايرانية او حزب الله او السلطات السورية على الغارة كما لم تفصح قناة الحدث السعودية التي اوردت الخبر عن هوية الطائرة المهاجمة
وقالت تقارير ان انفجارات دوت في منطقة دوار البلعوم في مدينة الميادين بريف دير الزور "عاصمة المجموعات الإيرانية" بسوريا، تزامنا مع تحليق طائرات مسيرة مجهولة في سماء المنطقة حيث يعتقد انها طائرات اميركية كون الولايات المتحدة تنشط في المناطق المحيطة من الميادين السورية
يتبع
.
المصدر: البوابة
إقرأ أيضاً:
محكمة باكستانية تقضي بسجن عمران خان 14 عاما بعد إدانته بقضية فساد
أصدرت محكمة باكستانية، اليوم الجمعة، حكما يقضي بسجن رئيس الوزراء السابق عمران خان بالسجن 14 عاما، بعد إدانته في قضية فساد جديدة.
وقد حكم على زوجة خان الثالثة بشرى بيبي بالسجن سبع سنوات في إطار قضية الفساد الجديدة، والتي تشمل اختلاس أموال من مؤسسته "القدير تراست"، بحسب ما أعلنه القاضي ناصر جواد رنا. وقد أوقفت بيبي فور صدور الحكم.
وفي وقت سابق، أرجأت محكمة باكستانية لمكافحة الفساد إعلان حكمها ضد رئيس الوزراء السابق عمران خان حتى 17 كانون الثاني/ يناير الجاري، وفقًا لما أعلنته قناة جيو الباكستانية التلفزيونية.
وأفادت وكالة بلومبرغ للأنباء بأن القاضي قرر تأجيل إعلان الحكم بعد رفض خان المثول أمام المحكمة.
ويتهم مكتب المحاسبة الوطني خان بالحصول على أراضٍ من المطور العقاري مالك رياض، مقابل إضفاء الشرعية على أموال تقدر بـ239 مليون دولار، تمت استعادتها من الوكالة الوطنية لمكافحة الجريمة في بريطانيا.
ويواجه خان، الذي يقبع في السجن منذ أكثر من عام، أكثر من 150 قضية تتراوح بين الفساد وإساءة استخدام السلطة أثناء توليه منصب رئيس الوزراء.
وأدانت محكمة مكافحة الفساد في سجن بمدينة "روالبندي" خان بقضية الفساد الجديدة والمتعلقة بالأراضي، وهي الأكبر من حيث المخالفات المالية الي يواجهها رئيس الوزراء السابق في باكستان.
يذكر أن احتجاجات ومسيرات ضخمة شهدتها باكستان في نوفمبر/ تشرين الأول الماضي وصلت لأطراف العاصمة، حيث طالب المحتجون بالإفراج عن خان ومن يعتبرهم أنصاره سجناء سياسيين، كما يريدون إلغاء تعديل دستوري جديد، والذي عزز من سلطة الحكومة في اختيار قضاة المحكمة العليا، وتفويض هؤلاء القضاة للنظر في القضايا السياسية.
ويرى أنصار عمران خان أيضا أن انتخابات فبراير/ شباط الماضي لم تكن حرة ونزيهة، ووصفوها بأنها "تفويض مسروق".
وتمت الإطاحة بعمران بخان في تصويت برلماني بحجب الثقة عام 2022، ومنذ ذلك الحين قاد حملة شعبية ضد الحكومة الحالية بقيادة رئيس الوزراء شريف، واتهمها بالتواطؤ مع الجيش لإقالته من منصبه.