منى عبد الغني: تحمست لـ«قلع الحجر» بسبب اللهجة الصعيدية.. وهي أشبه بالنغم
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
أكدت الفنانة منى عبد الغني سعادتها بردود الأفعال حول مسلسلها “قلع الحجر”، والذي يعرض في الماراثون الرمضاني الحالي.
وقالت منى عبد الغني، في تصريحات خاصة لـ"صدى البلد": "أحببت الشخصية التي ألعبها ضمن أحداث مسلسل "قلع الحجر" ولهجتها الصعيدية، فتلك اللهجة تشعر وكأن بها نغما".
وأضافت: "لم أجد مشكلة في الحديث باللهجة الصعيدية، فقد سبق وأن قدمت شخصية المرأة الصعيدية من قبل في مسلسل "أفراح إبليس"، وهو الأمر ذاته ينطبق على اللغة العربية الفصحى، فقد قدمت قبل ذلك العديد من الأعمال التليفزيونية التاريخية التي يعتمد حوارها على اللغة العربية الفصحى.
مسلسل “قلع الحجر" بطولة محمد رياض وسوسن بدر ومنى عبد الغني ولقاء سويدان وعبد العزيز مخيون وسميرة عبد العزيز، ومجموعة من النجوم، وإخراج حسني صالح، وتأليف أحمد وفدي.
تدور أحداث مسلسل “قلع الحجر” في منطقة النوبة وقمولة في صعيد مصر، ويتناول حقوق المرأة، وأحداثه مستوحاة من قصص حقيقية حدثت بالفعل في هذه المناطق، والعمل من تأليف أحمد وفدي، وهو أحد مواطني مدينة قمولة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: منى عبد الغني الفنانة مني عبد الغني سميرة عبد العزيز سوسن بدر عبدالعزيز مخيون مسلسل قلع الحجر محمد رياض منى عبد الغنی قلع الحجر
إقرأ أيضاً:
5 ملايين دولار.. بيع أقدم لوح حجري نُقشت عليه الوصايا العشر بمزاد
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- بيع أقدم لوح حجري معروف منقوش عليه وصايا العهد القديم العشر، الأربعاء، مقابل 5.04 مليون دولار، وهو رقم يفوق ضعف تقديره المرتفع أساسًا.
وأثار اللوح المنقوش الذي يعود تاريخه إلى حوالي 1500 عام، أي إلى العصر الروماني البيزنطي المتأخّر، أكثر من 10 دقائق من المزايدة "الشرسة"، وفق ما جاء في بيان صادر عن دار سو.بي للمزادات في نيويورك، التي نظمت عملية البيع. وأضافت أنّ المشتري المجهول يُخطط للتبرّع بالقطعة الأثرية لمؤسسة إسرائيلية.
ويعتبر الحجر قطعة أثرية رائعة من العالم القديم، بيد أنها بقيت طيّ النسيان مئات السنين.
تم اكتشاف الحجر الذي يزن 115 رطلاً (52 كيلوغرامًا)، ويبلغ ارتفاعه قدمين (61 سنتمترا تقريبًا) في العام 1913، أثناء أعمال حفر لخط سكة حديد جديد في الجزء الجنوبي ممّا يُعرف اليوم بإسرائيل.
عُرض الحجر القديم في صالة عرض دار سوزبي للمزادات قبل طرحه للبيع.Credit: Courtesy Sotheby'sتم العثور على الحجر بالقرب من مواقع المعابد اليهودية، والمساجد، والكنائس المبكرة، ونُقش عليه القوانين التوراتية العشرة بخط عبري قديم. لكن لم يتم تقدير أهمية الاكتشاف بشكل كامل واستمر استخدام الحجر كرصف خارج منزل شخص ما مدة ثلاثة عقود. تم وضع النقش مقلوبًا وكان الحجر عرضة لحركة مرور كثيفة من المشاة.
لحسن الحظ، تم الاعتراف بالأهمية التاريخية للوح في نهاية المطاف وتم الحفاظ عليه.
وبحسب بيان دار المزادات، تم بيع الحجر إلى عالم في العام 1943، لم يرغب بالكشف عن اسمه "أدرك أنّ (ما نُقش) من الوصايا العشر المهمة للسامريين التي تحتوي على الوصايا الإلهية المركزية للعديد من الأديان، والذي عرض ربما أساسًا في كنيس أو مسكن خاص".
والسامرية ديانة توحيدية قديمة تستند إلى الكتب الخمسة الأولى من العهد القديم. ورغم ارتباط السامريين باليهودية، فإنهم يعتبرون جبل جرزيم، أي الضفة الغربية في العصر الحديث، مسكناً ليهوه، وليس جبل صهيون.